تكتسح أبل وبسعر معقول.. ريدمي تبتكر سماعة لاسلكية غير مسبوقة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
إذا كنت تبحث عن سماعة لاسلكية بمواصفات عصرية يمكنك التفكير في سماعة الأذن الاقتصادية Redmi Buds 6 Lite والتي تم إطلاقها في السوق الصينية، وذلك بعد ظهورها العالمي مؤخرًا.
يبلغ سعر سماعة Redmi Buds 6 Lite حوالي 139 يوانًا، أي 20 دولارًا.
مواصفات سماعة Redmi Buds 6 Liteوفقا لموقع “gizmochina ”تتميز سماعات Redmi Buds 6 Lite بتصميم مريح داخل الأذن ومتوفرة بثلاثة ألوان أنيقة وهي الأزرق والأبيض والأسود ومحركات ديناميكية مطلية بالتيتانيوم تأتي يمقاس 12.
تأتي سماعة Redmi Buds 6 Lite مزودًا بأربعة ملفات تعريف صوتية معدة مسبقًا مخصصة لتناسب أنواع الموسيقى المختلفة.
توفر سماعات الأذن Redmi Buds 6 Lite ميزة إلغاء الضوضاء بمعدل 42 ديسيبل، وهو ترقية كبيرة عن الطرز السابقة.
تأتي سماعات الأذن Redmi Buds 6 Lite مع ميكروفون مزدوج مطور ذاتيًا لتقليل ضوضاء الرياح بالذكاء الاصطناعي من Xiaomi، وقادر على مقاومة سرعات الرياح حتى 6 أمتار في الثانية، ما يجعلها خيارًا مثاليًا للأنشطة الخارجية مثل الركض أو ركوب الدراجات.
عندما يتعلق الأمر بأداء البطارية، فإن سماعات Redmi Buds 6 Lite تثير الإعجاب بما يصل إلى 7 ساعات من التشغيل بشحنة واحدة وما يصل إلى 36 ساعة إجمالاً مع علبة الشحن (Type-C).
كما تدعم السماعة الشحن السريع، ما يوفر ساعتين من الاستماع من شحن لمدة 10 دقائق.
وفي حين يعد الإصدار العالمي بعمر بطارية أطول قليلاً يصل إلى 38 ساعة، إلا أن الفارق يظل ضئيلاً بالنسبة لمعظم المستخدمين.
تدعم سماعات الأذن ميزة "مشاركة الصوت" مع أجهزة Xiaomi وRedmi المحددة، ما يسمح بتوصيل زوجين من سماعات الأذن بجهاز واحد.
علاوة على ذلك، تدعم سماعات الأذن تطبيق Xiaomi Earbuds، حيث يمكن للمستخدمين تخصيص تجربة الاستماع الخاصة بهم من خلال ضبط الإعدادات، والتحقق من حالة البطارية، وتكوين ملفات تعريف EQ مخصصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سماعة الأذن سماعات الأذن
إقرأ أيضاً:
شلقم: الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة
قال عبدالرحمن شلقم، وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي، إن الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة، شكلت التكوين العالمي منذ الحرب العالمية الثانية، منذ الرئيسين فرنكلين روزفلتوهاري ترومان. الاتحاد السوفياتي كان القوة الوحيدة التي شكلت المقارع السياسي والعسكري لأميركا، وبعد انهياره انفردت الولايات المتحدة، بالتحكم في القراراتالدولية الأكثر أهمية.
أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أن “موازين القوة في عالم اليوم، تتحرك ببروز قوى شلقم: الولايات المتحدة قوة عسكرية وصناعية وعلمية غير مسبوقة
كبيرة أخرى، وفي مقدمتها الصين الشعبية التي حققت تقدماً اقتصادياً هائلاً، ولها وجود منافس للولايات المتحدة وأوروبا. التقارب الصيني – الروسي والكوري الشمالي،له فاعليته الكبيرة التي ستسهم في إعادة رسم خريطة القوة العالمية”.
وتابع قائلاً “الرئيس دونالد ترمب سيهزُّ كثيراً من المسلمات السياسية والاقتصادية، التي عاش فيهاالعالم وتعايش معها لسنوات طويلة، دعا إلى ضم كل من كندا وغرينلاند إلى بلاده، وهدد بالهيمنة على قناة بنما، وغيَّر اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا. لا نستبعدأن يكون الرئيس الأميركي الثالث، الذي يضع بصمات جديدة على خريطة العالم، بعد الرئيسين روزفلت وترومان، اللذين رسما خريطة العالم في القرن العشرين، وفرضاالسيطرة الأميركية على اليابان بعد ضربها بالقنبلة الذرية، وعلى كوريا الجنوبية، وأوروبا الغربية، كما فرضت الولايات المتحدة نمطيها السياسي والاقتصادي على هذه الدول”.