الليلة.. عرض فيلم "إيلات" على الوثائقية احتفالا بذكرى نصر أكتوبر
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعرض قناة الوثائقية اليوم فيلم "إيلات" الذي يوثق إغراق المدمرة الإسرائيلية احتفالا بذكرى نصر أكتوبر المجيدة، في تمام الساعة 10 مساءً.
قناة الوثائقية تطرح البرومو التشويقي لفيلم "إيلات"وطرحت قناة الوثائقية البرومو التشويقي لفيلم "إيلات" عبر حسابها الرسمي بموقع "فيس بوك" قائلة: "عمليات داخل البحر كسرت غرور العدو في سنوات الاستنزاف، انتظروا العرض الأول للفيلم الوثائقي إيلات، الليلة، في العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة، على شاشة الوثائقية".
تدور أحداث فيلم "إيلات" حول إغراق المدمرة الإسرائيلية "إيلات" التي ساهمت في تغيير الكثير من العمليات الاستراتيجيات العسكرية، كما يكشف عن اعترافات قادة العدو وجنوده الناجين، كما يوثق العمليات التي نفذتها القوات البحرية المصرية ضد العدو الإسرائيلي على مسرح عمليات البحر الأبيض المتوسط، ومسرح عمليات البحر الأحمر، خلال سنوات حرب الاستنزاف الثلاث.
ويسلط فيلم "إيلات" الضوء على شهادات من بعض أبطال الجيش المصري الحقيقيين الذين شاركوا في الإغارات على ميناء "إيلات" الإسرائيلي، ويرصد ردود الفعل الداخلية في إسرائيل تجاه تلك العمليات، وحجم الخسائر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فيلم ايلات إيلات الإسرائيلية إيلات
إقرأ أيضاً:
احتفالاً بساعة الأرض..مدن حول العالم تطفئ أنوارها
غرقت معالم شهيرة في عدد من المدن حول العالم في الظلام، أمس السبت، مع انضمام الملايين إلى حملة ساعة الأرض، وهي مبادرة عالمية أطلقتها منظمة الصندوق العالمي للطبيعة للدعوة إلى تحرك عاجل لمواجهة التغير المناخي، ووقف فقدان الطبيعة والتنوع البيئي.
ومن آسيا إلى أوروبا، أطفأت المباني الكبيرة والصغيرة أنوارها في رسالة تضامن رمزية من أجل كوكب الأرض.
وبدأت موجة الإظلام التدريجي من نيوزيلندا، حيث غطت الظلمة برج سكاي تاور وجسر هاربور بريدج في أوكلاند، بالإضافة إلى مباني البرلمان في ويلينغتون، كما شاركت العديد من المعالم والمباني في مختلف أنحاء البلاد في هذا الحدث، إيذاناً ببدء الفعالية العالمية.
ومع انتقال ساعة الأرض إلى الغرب، تبعتها معالم أخرى، بما في ذلك دار الأوبرا في سيدني، وحدائق الخليج في سنغافورة، ومعبد وات آرون في بانكوك، وبوابة براندنبورج في برلين، والكولوسيوم في روما، ثم تمثال المسيح المخلص في ريو دي جانيرو ومبنى إمباير ستيت في نيويورك عبر المحيط الأطلسي.
ونمت حملة ساعة الأرض، التي بدأت في أستراليا في 2007، لتصبح حركة عالمية. وأصبحت شوارع بأكملها ومعالم بارزة في مدن العالم تظلم بشكل روتيني للفت الانتباه إلى أزمة المناخ.
كما تم دعوة الداعمين أيضاً إلى "تخصيص ساعة من أجل الأرض" من خلال قضاء 60 دقيقة في فعل شيء إيجابي لكوكب الأرض من زراعة الأشجار إلى خفض استخدام الطاقة، ففي 2024، تم التعهد بأكثر من 1.5 مليون ساعة في جميع أنحاء العالم.
وقالت المديرة العامة للصندوق العالمي للطبيعة، كيرستن شويغت: "لم تكن المخاطر أعلى من هذا الوقت أبداً، وكان العام الماضي الأكثر سخونة على الإطلاق، متوجاً العقد الأكثر سخونة، مع أكثر البحار سخونة على الإطلاق، لقد شهدنا حرائق غابات وعواصف وحالات جفاف تاريخية أيضاً".
وأضافت "عالمنا في خطر، وننقترب بسرعة من نقاط تحول مناخية خطيرة قد لا تتعافى بعدها النظم البيئية الرئيسية أبداً".