صور| "الشرق الأوسط الأخضر" تستهدف تأهيل 200 مليون هكتار بحلول 2025
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أكد الدكتور أسامة فقيها، رئيس اللجنة التنفيذية لمبادرة الشرق الأوسط الأخضر، لـ"اليوم"، أن المبادرة تركز على إعادة تأهيل الأراضي المتدهورة لمواجهة التصحر الذي يعد من أبرز التحديات العالمية.
وأوضح فقيها أن الأراضي تُشكل وعاءً للمياه العذبة الجوفية والسطحية، ومصدرًا للغذاء، حيث يأتي أكثر من 99% من السعرات الحرارية، و95% من كميات الغذاء من الأراضي الزراعية والغابات والمراعي.
أخبار متعلقة الاحتلال يعتقل 11300 فلسطيني في الضفة الغربية خلال عاماستشهاد 14 فلسطينيًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينتي غزة ورفحوأشار إلى أن المبادرة تستهدف تأهيل 200 مليون هكتار من الأراضي في الدول المشاركة، ما سيعود بمردود بيئي واقتصادي واجتماعي كبير، من خلال تخزين الكربون، وتنمية الغطاء النباتي، ودعم الأمن الغذائي، وتعزيز الرفاهية الاجتماعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الدكتور أسامة فقيها، رئيس اللجنة التنفيذية لمبادرة الشرق الأوسط الأخضر - اليوم مبادرة الشرق الأوسط الأخضر تركز على مواجهة التصحر - اليوم مبادرة الشرق الأوسط الأخضر تركز على مواجهة التصحر - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });إعادة تأهيل الأشجار المحليةوكشف فقيه عن إطلاق مشاريع قبل نهاية عام 2025 في بعض الدول التي تستوفي الشروط والضوابط، مؤكدًا أن المبادرة تستهدف كافة الأشجار المحلية مثل الشورى، والمانجروف، والطلح، والسدر، والعرعر، وغيرها من الأشجار المتكيفة مع البيئة، وذلك من خلال مركز الغطاء النباتي وبمساهمات القطاعين الخاص والحكومي في العديد من مناطق المملكة.
وفي سياق متصل، كشف فقيها عن وجود 32 عنصرًا للحوكمة تشمل الهيكل التنظيمي للأمانة، وآليات تقديم المشاريع وأنواعها، وضوابط التقييم والمفاضلة، وآليات التمويل، وغيرها من القرارات المهمة التي عمل عليها الفريق التأسيسي وراجعتها اللجنة التنفيذية من الدول المؤسسة.
وأعلن فقيها عن انضمام 10 دول إقليمية ودولة واحدة غير إقليمية بصفة مراقب هي المملكة المتحدة، مما يعكس الاهتمام العالمي بالمبادرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 جدة الشرق الأوسط الأخضر تأهيل الأراضي التحديات الشرق الأوسط الأخضر
إقرأ أيضاً:
الإمارات لاعب رئيسي في المشهد الإعلامي العالمي
دبي: «وام»
أطلقت «كوندي ناست» أربعاً من علاماتها التجارية الإعلامية.. «ڤوغ العربية»، و«جي كيو الشرق الأوسط»، و«أركيتكتشرال دايجست الشرق الأوسط»، و«كوندي ناست ترافيلر الشرق الأوسط»، ذلك من خلال سلسلة من الفعاليات الحصرية في دبي مما يعكس التأثير المتنامي لدولة الإمارات في مجالات الإعلام والموضة والسياحة العالمية.
و«كوندي ناست» شركة إعلام جماهيري عالمية تأسست في عام 1909 وتملكها شركة ادفانس ببلكشن ويقع مقرها الرئيسي في مركز التجارة العالمي في المنطقة المالية في مانهاتن السفلى.
وجاء إطلاق العلامات في إطار توسع «كوندي ناست» في منطقة الشرق الأوسط، بحضور كبار التنفيذيين وقادة التحرير في «كوندي ناست» لمناقشة الرؤية الإستراتيجية للشركة في المنطقة، إلى جانب تكريم الفائزين بجوائز «كوندي ناست ترافيلر» الذهبية لعام 2025: أيقونات الضيافة.
وأكدت آنا وينتور، الرئيسة التنفيذية للمحتوى بشركة «كوندي ناست» ورئيسة التحرير العالمي لفوغ، أهمية وجود «كوندي ناست» في دبي، مشيرة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تدير فيها شركة إعلامية عالمية إصداراتها بالكامل من دبي.
وأوضحت أن المنطقة تتمتع بتقدير عميق للفنون والثقافة والحرف التقليدية، مشددة على أن «فوغ» و«جي كيو» ستعملان على الاحتفاء بهذه العناصر ودمجها في استراتيجيتهما التحريرية.
وقال مانويل أرنو، رئيس المحتوى التحريري لمجلة «ڤوغ العربية»: إن الشرق الأوسط يزخر بمصممين متميزين وحرفية فريدة، مؤكداً أن دمج هذه التقاليد مع منصة «ڤوغ» العالمية سيكون أحد أولويات المجلة خلال المرحلة المقبلة.
أما روجر لينش، الرئيس التنفيذي لشركة «كوندي ناست»، فقد سلط الضوء على النمو السريع الذي يشهده قطاع السياحة في الشرق الأوسط، ما يجعل دبي الموقع الأمثل لاستضافة جوائز «كوندي ناست ترافيلر» الذهبية.
وأضاف: إن هذا التوسع يعزز من حضور «كوندي ناست» في المنطقة، مما يتيح دمج الإبداع الشرق أوسطي ضمن الشبكة العالمية للشركة.