غلق وتشميع 11 محلا وسنتر دروس خصوصية في دمياط الجديدة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور مهندس محمد خلف الله، رئيس جهاز تنمية مدينة دمياط الجديدة، عن استمرار أعمال اللجنة الدائمة لتنفيذ قرارات الإزالة والتعديات والإشغالات والغلق والإخلاء الإداري والسحب بالجهاز، بالاشتراك مع قسم شرطة التعمير، وهندسة كهرباء دمياط الجديدة، حيث قامت بشن حملة مكبرة لتنفيذ 5 قرارات إزالة مبان مخالفة، بدون ترخيص، بالمخالفة للإشتراطات البنائية والترخيص الصادر للقطعة بنطاق المنطقة المركزية والحي الثاني بمدينة دمياط الجديدة.
6 قرارات غلق وتشميع
قامت اللجنة بتنفيذ 6 قرارات غلق وتشميع للوحدات السكنية المخالفة سناتر دروس خصوصية وللمحال التي تعمل بدون ترخيص، والبدرومات التي تزاول نشاطًا بالمخالفة للقانون، بنطاق المنطقة المركزية والأحياء الرابع والخامس والسادس بمدينة دمياط الجديدة، وتم فصل المرافق عن تلك المنشآت المخالفة.
وأوضح رئيس الجهاز، أن الغلق تم لمخالفة القوانين واللوائح المنظمة لذلك، وقيام بعض المواطنين بمزاولة أنشطة تمارس بأماكن غير مصرح بمباشرة أنشطة مهنية أو تجارية بها كالوحدات السكنية، سواء بالعمارات أو قطع الأراضي أو السكني أو البدروم أو الجراج لغير الغرض المخصص له، وذلك قبل الحصول على الموافقة اللازمة.
وحذر رئيس الجهاز، المخالفين من إعادة فتح المحال أو البدرومات إلا بعد الرجوع للإدارات المعنية بالجهاز لتوفيق أوضاعها، مؤكدًا أن من يقوم بفض الأقفال، يتم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية المقررة في هذا الشأن حياله.
ووجه رئيس الجهاز، الإدارات المعنية بالجهاز بضرورة أن يتم ذلك وفق ضوابط حاسمة، وتطبيق القانون على جميع المخالفين، مطالبًا أصحاب المحال العامة والتجارية، بضرورة الالتزام بشروط التراخيص، منعًا للوقوع تحت طائلة القانون، وعدم التهاون مع المخالفات والتعديات والتعامل معها بكل حسم حرصًا على الواجهة الحضارية للمدينة، مؤكدًا على استمرار أعمال تلك الحملات بشكل دوري لإبطال كافة محاولات إنتشار العشوائية، والحفاظ على المستوى الحضاري والجمالي للمدينة.
وأوضح أن حملات المتابعة والرصد، تتم تحت إشراف المهندس صلاح عبد الهادي، نائب رئيس الجهاز، والمهندس عاصم اللبان، المشرف العام على الإدارة العامة للتنمية بالجهاز، واللواء ياسر شحاتة، مدير إدارة الأمن بالجهاز، والعميد يحيى الشاذلي، رئيس قطاع شرطة التعمير لمدن شرق، والرائد هشام عبد العزيز، رئيس قسم شرطة التعمير، والمقدم محمد حسونة، رئيس مباحث قسم شرطة التعمير بالمدينة، ومسؤولي لجنة إزالة التعديات والإشغالات بالجهاز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بمدينة دمياط الجديدة جهاز تنمية مدينة دمياط الجديدة دمياط دمیاط الجدیدة شرطة التعمیر رئیس الجهاز
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة دمياط يستقبل المحافظ الحالي والسابق لاستعراض إمكانات الجامعة الأهلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الدكتور حمدان ربيع المتولي، رئيس جامعة دمياط، صباح اليوم الأربعاء الموافق 16 أبريل 2025، كلًا من الدكتور أيمن الشهابي، محافظ دمياط والدكتور إسماعيل عبدالحميد طه، محافظ دمياط الأسبق، وعضو لجنة قطاع علوم الحاسب والمعلوماتية بوزارة التعليم العالي والدكتور السعيد عبدالهادي رئيس جامعة حورس والدكتور محمد عصام خليفة، رئيس لجنة قطاع علوم الحاسب والمعلوماتية بوزارة التعليم العالي.
كما شرف اللقاء كل من الدكتور رمضان عبدالحميد الطنطاوي، رئيس الجامعة الأسبق، والدكتور وائل عبدالقادر عوض، عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي، والدكتور ياسر فؤاد حسن، عميد كلية الذكاء الاصطناعي بجامعة حورس، إلى جانب عدد من عمداء الكليات بالجامعة.
ختام فعاليات الملتقى التكنولوجي الثاني لخريجي كلية الحاسباتتأتي هذه الزيارة في إطار المشاركة في ختام فعاليات الملتقى التكنولوجي الثاني لخريجي كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي، والذي يعكس اهتمام الجامعة بتعزيز التواصل مع خريجيها وتفعيل دورهم في دعم مسيرة التنمية التكنولوجية والعلمية.
وعقب اللقاء، اصطحب رئيس الجامعة الضيوف في جولة إلى مقر جامعة دمياط الأهلية، المقرر بدء الدراسة بها خلال العام الدراسي الجديد 2025/2026، حيث تم الاطلاع على آخر المستجدات في تجهيزات الجامعة واستعداداتها لاستقبال الطلاب.
وخلال زيارتهم إلى جامعة دمياط الأهلية، أعرب الضيوف عن إعجابهم الشديد بما وصلت إليه الجامعة من تجهيزات متطورة وبنية تحتية حديثة، تعكس رؤية طموحة لمستقبل التعليم الجامعي في مصر، وأشادوا بمستوى الإنشاءات والمعامل والقاعات الدراسية، التي تم تجهيزها وفق أحدث المعايير العالمية، بما يهيئ بيئة تعليمية متكاملة تدعم الإبداع والابتكار.
وأكدوا أن الجامعة الأهلية تمثل إضافة قوية لمنظومة التعليم العالي في محافظة دمياط، وتسهم في إتاحة فرص تعليمية متميزة لأبناء المحافظة والمحافظات المجاورة، في تخصصات نوعية تواكب احتياجات سوق العمل المحلية والدولية.