عُقد برنامج (المنبر الثابت) الدعوي المشترك بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، برعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب (شيخ الأزهر)، والدكتور أسامة الأزهري (وزير الأوقاف)،  في جميع المحافظات.

حسب بيان يأتي ذلك تحقيقًا للمحور الثالث من محاور وزارة الأوقاف الاستراتيجية "بناء الإنسان"، وفي إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، وضمن المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان.

وناقش برنامج المنبر الثابت موضوع: (وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ) "نعمة الماء بين الإهدار والترشيد"، وذلك في عدد (1320) مسجدًا، على النحو التالي: 

ففي مديرية أوقاف القاهرة أقيمت الندوات بـالعديد من المساجد منها: مسجد الإمام الشافعي، ومسجد الأشراف. 

وفي مديرية أوقاف دمياط أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد الكبير، ومسجد الإمام الغزالي.

وفي مديرية أوقاف شمال سيناء أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد أم القرى، ومسجد النصر.

وفي مديرية أوقاف الجيزة أقيمت الندوات بـالعديد من المساجد منها: مسجد الاستقامة، ومسجد الحصري. 

وفي مديرية أوقاف الإسكندرية أقيمت الندوات بـالعديد من المساجد منها: مسجد أبو بكر الصديق، ومسجد الغفران. 

وفي مديرية أوقاف السويس أقيمت الندوات بـالعديد من المساجد منها: مسجد إمام المرسلين، ومسجد الأربعين. 

وفي مديرية أوقاف المنوفية أقيمت الندوات بـالعديد من المساجد منها: مسجد سيدي خميس، ومسجد الهدى. 

وفي مديرية أوقاف أسوان أقيمت الندوات بـالعديد من المساجد منها: مسجد التوبة، ومسجد الرحمة. 

وفي مديرية أوقاف بني سويف أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد الجامع الكبير، ومسجد عثمان بن عفان.

وفي مديرية أوقاف الوادي الجديد أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد المجمع الإسلامي، ومسجد الاستقامة.

وفي مديرية أوقاف قنا أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد الفتح، ومسجد عمر بن الخطاب.

وفي مديرية أوقاف سوهاج أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد الشهيد عبد المنعم رياض، ومسجد الحاج عبد العال.

وفي مديرية أوقاف جنوب سيناء أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد عباد الرحمن، ومسجد الصحابة.

وفي مديرية أوقاف بورسعيد أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد الشاطئ، ومسجد التوفيقي.

وفي مديرية أوقاف البحيرة أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد عثمان بن عفان، ومسجد الهداية.

وفي مديرية أوقاف البحر الأحمر أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد الميناء، ومسجد الخلفاء الراشدين.

وفي مديرية أوقاف الأقصر أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد العتيق، ومسجد الرحمن.

وفي مديرية أوقاف الإسماعيلية أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد سعد بن أبي وقاص، ومسجد نور الإسلام.

وفي مديرية أوقاف مطروح أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد التنعيم، ومسجد الحرمين.

وفي مديرية أوقاف كفر الشيخ أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد الفتح، ومسجد الكبير.

وفي مديرية أوقاف القليوبية أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد ناصر، ومسجد عبد الفتاح قمر.

وفي مديرية أوقاف الفيوم أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد ناصر الكبير، ومسجد علي بن أبي طالب.

وفي مديرية أوقاف الدقهلية أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد السلام، ومسجد النصر.

وفي مديرية أوقاف الغربية أقيمت الندوات بـالعديد من المساجد منها: مسجد الكبير، ومسجد سيدي صلاح الدين.
وفي مديرية أوقاف الشرقية أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد زاد المعاد، ومسجد الفتح.

وفي مديرية أوقاف المنيا أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد المغربي، ومسجد عمر بن الخطاب.

وفي مديرية أوقاف أسيوط أقيم البرنامج بـالعديد من المساجد منها: مسجد عبد المنعم رياض، ومسجد الرضوان.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أسامة الأزهري وزير الأوقاف المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان مسجد عثمان بن عفان مسجد ناصر مسجد الجامع مسجد الاستقامة وفی مدیریة أوقاف

إقرأ أيضاً:

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يضمّ مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية

ضمّت المرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الجامع في مدينة ضباء بمنطقة تبوك، نظرًا لكونه أحد أقدم المساجد التاريخية ورمزًا تراثيًا في المنطقة، وذلك في خطوة يسعى من خلالها المشروع إلى تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة، وإعادة الحياة إلى مواقع كان لها أثر تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، واستعادة الدور الديني والثقافي والاجتماعي للمساجد التاريخية عبر المحافظة عليها.

وبُني المسجد الذي كان ملتقًا لاجتماع البحارة عند وصولهم ميناء ضباء، أربع مرات، كان أولها إحاطته بالحجارة من قبل رجل ينتمي إلى قبيلة العريني، فيما كان بناؤه الثاني على يد عبدالله بن سليم الشهير بالسنوسي “رحمه الله” عام 1373هـ، أما بناؤه الثالث فكان على نفقة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله -، والرابع والأخير قبل التطوير الحالي في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز – رحمه الله -، وما زالت الصلاة في البناء نفسه حتى اليوم.

وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الجامع ” https://maps.app.goo.gl/rg1y7zA2c9Wx58oX9 “، لتزيد مساحته من 947.88 م2، إلى 972.23 م2، فيما سترتفع طاقته الاستيعابية من 750 مصليًا إلى 779 مصليًا، بعد تطويره بتقنيات حديثة وفق مجموعة من التدخلات المعمارية لتعيده إلى صورته الأصلية التي تكونت عند بنائه للمحافظة على هويته التاريخية.

وسيطور المشروع مسجد الجامع على طراز تأثر بالطابع المعماري للبحر الأحمر، بتوظيف المواد الطبيعية، وهي الحجر والطين إضافة إلى القش “التبن”، فيما تستخدم الأخشاب في الرواشين والمشربيات التي تبرز في واجهات المباني، حيث ساعدت الحركة التجارية الكبيرة في المنطقة على جلب مواد البناء من أحجار وأخشاب متنوعة شكلت المواد الرئيسة في البناء، فضلًا عن استخدام الحجر الطبيعي المنقبي.

ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها.

اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المدينة المنورة يستقبل القنصل العام لنيجيريا في جدة

ويأتي مسجد الجامع ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13،‏‎ بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.

يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • فى رمضان.. أنشطة دعوية بمختلف المساجد بمراكز ومدن أسوان
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد الروساء بالمجمعة
  • أوقاف الدقهلية: انطلاق قافله للواعظات وافتتاح 3 مساجد
  • مواقيت الإفطار والصلاة في مطروح اليوم الجمعة 14 رمضان
  • «عيال الفريج» تجذب أكثر من 2000 طفل إلى المساجد
  • الأوقاف والأزهر يعقدان 10640 ندوة علمية لنشر الوعي والفكر المستنير
  • هاني النحاس: مؤسسة أبو العينين تقدم مساعدات قيمة لضيوف برنامج ساعة إفطار
  • خلافات قديمة .. «أوقاف الغربية» تُوجّه بفتح تحقيق عاجل في مشاجرة مسجد ميت حبيش
  • مشروع ولي العهد لتطوير المساجد التاريخية يضم مسجد الجامع في ضباب
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يضمّ مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية