كلوب يرفض عرضا من ناديه السابق بوروسيا دورتموند
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
ذكر تقرير صحفى، اليوم الأربعاء، أن فريق بوروسيا دورتموند الألماني لكرة القدم، حاول التعاقد مع مدربه السابق يورجن كلوب ولكن تم رفض العرض.
وذكر التقرير الذي نشرته صحيفة "شبورت بيلد" الأسبوعية إن هانز يواخيم فاتسكه، الرئيس التنفيذي لدورتموند قدم عرضا، قبل عامين ونصف العام لكلوب، الذي كان وقتها مدربا لليفربول.
وذكر التقرير أن كلوب تلقى عرضا لوظيفة من اختياره، كمدير فني أو في أي وظيفة أخرى، ولكنه قال إنه لم يعد يرغب في العمل لناد واحد فقطن بعد نهاية فترته في تدريب ليفربول، وأنه يريد اكتساب خبرات جديدة.
مصطفى نجم: عمر فرج سيكون له شأن كبير مع الزمالك وسأتواصل معه بشكل مستمرمؤخرا، تم الإعلان عن تولي كلوب منصب رئيس كرة القدم العالمية في شركة "ريد بول" لصناعة مشروبات الطاقة، وسيبدأ مهام عمله العام المقبل.
ووفقا للتقرير، وقع كلوب على عقد لمدة خمسة أعوم دون شرط جزائي.
وكمدير فني، فاز كلوب بلقب الدوري الألماني في موسم 2011 و2012 مع دورتموند قبل أن يرحل لفريق ليفربول، حيث فاز بدوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي الممتاز.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
روسيا تصبح ثالث أسرع اقتصاد نموا في مجموعة العشرين
روسيا – تفيد البيانات الإحصائية من دول G20 بأن روسيا أصبحت في عام 2024، ثالث أسرع اقتصاد نموا في المجموعة، وانخفض الناتج المحلي الإجمالي لكل من الأرجنتين وألمانيا على مدار العام.
ووفقا للبيانات، التي حصلت عليها وكالة نوفوستي، سجل الاقتصاد الهندي أكبر معدل نمو في العام الماضي بين دول المجموعة، على الرغم من تباطؤ معدل نموه إلى 6.7% من 8.8% في عام 2023. وجاءت الصين وإندونيسيا في المركز الثاني مناصفة، حيث ارتفع ناتجهما المحلي الإجمالي بنسبة 5% في العام الماضي.
وبينما واجه الاقتصاد الصيني تباطؤا طفيفا في معدلات النمو ــ بنحو 0.2 نقطة مئوية ــ حافظ الاقتصاد الإندونيسي على ديناميكياته دون تغيير.
واحتلت روسيا المركز الثالث، حيث ينمو اقتصادها بنسبة 4.1% للعام الثاني على التوالي. وجاءت البرازيل في المركز الرابع، حيث تسارع نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 3.4% مقارنة بـ3.2% في العام السابق. جاءت تركيا في المركز الخامس (الدولة الوحيدة من خارج مجموعة بريكس ضمن الدول الخمس الأولى)، لكن نموها الاقتصادي تباطأ بشكل حاد إلى 3.2% مقارنة بـ 5.1% في العام السابق. كانت الاقتصادات الكبرى الوحيدة التي شهدت تباطؤا في العام الماضي هي الأرجنتين وألمانيا، حيث استمر ناتجهما المحلي الإجمالي في الانكماش للعام الثاني على التوالي.
ويشار إلى أن الأرجنتين تخضع حاليا لإصلاحات مؤلمة في عهد الرئيس الجديد خافيير ميلي، وعلى هذه الخلفية انكمش ناتجها المحلي الإجمالي بنسبة 1.7% بعد أن كان 1.6% في العام السابق. وفي الوقت نفسه، يواجه الاقتصاد الألماني مشاكل بسبب العقوبات المفروضة على روسيا والمنافسة الشديدة من الصين في أسواقه الرئيسية، ونتيجة لهذا انكمش الاقتصاد بنسبة 0.2% أخرى في العام الماضي بعد 0.3% في العام السابق.
من جانبها تمكنت السعودية من التغلب على الركود الذي ساد في عام 2023 والعودة إلى النمو بنسبة 1.3% في نهاية العام السابق. وتسارعت الديناميكيات بشكل ملحوظ في كوريا الجنوبية، حيث بلغ معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي 2% مقابل 1.4% في العام قبل السابق، وكذلك في بريطانيا – حتى 0.9% من 0.4%.
في حين ظلت معدلات النمو في البلدان المتبقية دون تغيير أو تباطأت. وتضم المجموعة الأولى إيطاليا (0.7%)، وفرنسا (1.1%)، وكندا (1.5%). وفي المجموعة الثانية، انخفضت معدلات النمو بشكل ملحوظ في اليابان – بمقدار 19 مرة، إلى 0.1%، وفي أستراليا – بمقدار النصف، إلى 1%، وتم تسجيل انخفاض بمقدار 0.1 نقطة مئوية في جنوب إفريقيا (0.6%) والولايات المتحدة (2.8%).
المصدر: نوفوستي