"الكويت مشتاقة يا بو خالد.. وحشت الدار يا حبَيّب" بهذه الكلمات رحبت شركة روتانا عبر حسابها الرسمي على "إكس"، بعودة الفنان الكويتي عبدالله رويشد الخميس المقبل إلى وطنه الكويت، بعد رحلة علاج استمرت لمدة 6 أشهر في ألمانيا. 

وأعرب رويشد عن فرحه بعودته للديار معيداً نشر تغريدة روتانا، وأرفق الرويشد المنشور بكلمات من أغنيته "قبل الوصول" التي تعبّر عن شوقه قائلاً :"وآه يا كثر اشتياقي، ما بقى في صبري باقي، أتخيل كيف لحظات التلاقي بأرضي بين أهلي وناسي".

الكويت مشتاقه يا بو خالد …
وحشت الدار يا حبَيّب ????????#عبدالله_الرويشد#روتانا_لايف@Ruwaishid_com pic.twitter.com/vOjXLXY9hN

— Rotana Live (@RotanaLive) October 15, 2024 أسيل رويشد.. أنت الدنيا 

فيما ردّت ابنته أسيل على تغريدته بعد إعادة نشرها، بقولها: "أنت الدنيا، وما فيها يا على عيني ما تبجيك، بس تعال".
كما وجهت أسيل الرويشد عبر منصة "إكس" كلمات الشكر للجهات القائمة على وضع صور والدها في شوارع الكويت وسط عبارات الترحيب بعودته. 

من ألمانيا.. عبدالله الرويشد يعود بمفاجأة - موقع 24نشر الكويتي عبدالله الرويشد، فيديو جديد من مستشفى في ألمانيا حيث يقيم للعلاج.

وتحظى عودة الرويشد المرتقبة إلى وطنه، بترحيب حار من الكويتيين على مواقع التواصل، كما أعلنت إذاعة الكويت، عن تخصيصها فترة بث لأغاني عبدالله الرويشد، الخميس المقبل، تمتد لـ3 ساعات، ترحيباً بعودته، تحت عنوان "وحشت الدار يابوخالد".

بو خالد راجعلكم 

وكانت ابنة رويشد أعلنت انتهاء الرحلة العلاجية التي قام بها والدها، عبر حسابها على منصة "إكس"، ونشرت صورة لوالدها، وعلقت قائلة: راجع لكم بشوق وفرح.. بحفظ الله ورعايته يعود إلى أرض الوطن، يوم الخميس 17/10، والدنا عبدالله الرويشد من ألمانيا بعد رحلة العلاج.
يذكر أن رويشد، قد تعرض لوعكة صحية بطريقة مفاجئة أثناء وجوده في منزله، وتم نقله مباشرة إلى مستشفى جابر في الكويت، وبعدها نُقل إلى ألمانيا لتلقي العلاج، وذلك في شهر فبراير (شباط) الماضي.

"لا عدم صوتك.. نوّرت الديرة يا بو خالد.. مو بس الدار ولهانة…"

بهذه العبارات.. تزيّنت طرق وشوارع الكويت بصور سفير الأغنية #عبدالله_الرويشد ✨
استعدادًا واحتفاءً بعودته بعد غد الخميس ١٧ أكتوبر، بعد رحلة علاجية دامت أشهر.. @Ruwaishid_com#أخبار_روتانا#RotanaMusic pic.twitter.com/QOT3ucJ20E

— ????RotanaMusic (@RotanaMusic) October 15, 2024

وعلى إثر وعكته الصحية تأجلت حفل "ليلة وداعية" للفنان الراحل عبد الكريم عبد القادر، على مسرح محمد عبده أرينا، ضمن حفلات موسم الرياض حينها، والتي كانت من المقرر إقامتها بتاريخ 23 فبراير(شباط) الماضي، ومن المقرر أن تنظم الجهات المسؤولة في الكويت حفل استقبال تكريمي للرويشد احتفاء بعودته إلى أرض الكويت.

وآه يا كثر اشتياقي ما بقى في صبري باقي
اتخيل كيف لحظات التلاقي بأرضي بين اهلي و ناسي ???????????????? https://t.co/mde3vT9f9R

— عبدالله الرويشد (@Ruwaishid_com) October 15, 2024

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رويشد الكويت عبدالله الرويشد عبدالله الرویشد بو خالد

إقرأ أيضاً:

بولتيكو: الائتلاف الحاكم الجديد في ألمانيا يتعثر قبل توليه السلطة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رأت مجلة "بولتيكو" الأوروبية أن الساحة السياسية في ألمانيا تشهد اضطرابات مبكرة تهدد تماسك الائتلاف الحكومي الجديد الذي لم يتسلّم مهامه بعد، وسط تصاعد الخلافات الداخلية بين مكوناته حول أولويات السياسات العامة وتفاصيل الالتزامات المالية، فضلًا عن انقسامات واضحة في مواقف السياسة الخارجية.

ووفقا للمجلة يأتي هذا الارتباك بعد أيام قليلة فقط من إبرام اتفاق ائتلافي بين الكتلة المحافظة المتمثلة في الاتحاد المسيحي الديمقراطي / الاتحاد الاجتماعي المسيحي (CDU/CSU)، والحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD) من يسار الوسط، لتشكيل حكومة اتحادية جديدة تقود البلاد في المرحلة المقبلة.

وأشارت المجلة الأوروبية إلى أنه في قلب الخلافات، يبرز الجدل حول مصير تعهد الحزب الاشتراكي الديمقراطي بخفض الضرائب لذوي الدخل المنخفض والمتوسط، والذي ورد في صلب الاتفاق الائتلافي. فقد أكد المستشار المعيّن فريدريش ميرتس، زعيم حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي، في مقابلة تلفزيونية، أن "جميع الوعود مشروطة بإمكانية التمويل"، مضيفًا: "لا نطلق وعودًا لا نستطيع الوفاء بها".

وأثار هذا التصريح امتعاضًا داخل الحزب الاشتراكي الديمقراطي، حيث شددت زعيمة الحزب زاسكيا إيسكن على أن التخفيض الضريبي يمثل "اتفاقًا واضحًا وضروريًا لطمأنة العمال والأسواق"، مؤكدة في حديث لصحيفة راينيشه بوست الألمانية أن "الاتفاق الائتلافي ينص بوضوح على هذا الالتزام".

ولم تقف الخلافات عند الشأن الاقتصادي، بل امتدت إلى قضايا السياسة الخارجية، وتحديدًا الدعم العسكري لأوكرانيا.. ففي حين أعرب ميرتس عن دعمه لتسليم أوكرانيا صواريخ "تاوروس" بعيدة المدى بالتنسيق مع الشركاء الأوروبيين، عارض وزير الدفاع المؤقت بوريس بيستوريوس — أحد أبرز وجوه الحزب الاشتراكي الديمقراطي — هذا التوجه، قائلًا: "لم أُعلن تأييدي لهذا المقترح"، مشيرًا إلى "وجود أسباب وجيهة للتريث"، ومشككًا في إمكانية التوصل إلى موقف أوروبي موحد بشأنه.

وتعمّقت الأزمة داخليًا بعد إعلان منظمة "يوزوس" الشبابية التابعة للحزب الاشتراكي الديمقراطي — والتي تمثل نحو 12% من قاعدة الحزب — رفضها للاتفاق الائتلافي برمّته، اعتراضًا على ما وصفته بـ"إجراءات الهجرة المتشددة" التي يتضمنها الاتفاق. ووصف رئيس "يوزوس"، فيليب تورمر، الوثيقة بأنها "قنبلة موقوتة"، مؤكدًا أن "التصويت سيكون ضد الاتفاق، ما لم تُجرَ تحسينات جذرية".

وفي المقابل، رفضت قيادة الحزب الدعوة إلى إعادة التفاوض، حيث أكد رئيس الحزب، لارس كلينجبايل، أن "الاتفاق نهائي"، مشددًا: "في حال فشل التصويت، فإن البدائل ستكون انتخابات جديدة أو تشكيل حكومة أقلية".

ومن المقرر أن يصوّت نحو 358 ألف عضو في الحزب الاشتراكي الديمقراطي على الاتفاق الائتلافي حتى 29 أبريل الجاري. وفي حال الموافقة، سيُعرض الاتفاق على البرلمان الاتحادي (البوندستاج) للتصويت على تنصيب فريدريش ميرتس مستشارًا للبلاد، وهو إجراء يُتوقع أن يتم في السادس من مايو المقبل.

ويُعد هذا الارتباك المبكر مؤشرًا مقلقًا للمرحلة المقبلة، إذ يُظهر هشاشة التحالف القائم بين أكبر كتلتين سياسيتين في البلاد، في وقت تواجه فيه ألمانيا تحديات اقتصادية وأمنية متزايدة على الساحة الأوروبية والدولية.

مقالات مشابهة

  • إعلام: الرسوم الأمريكية قد تكلف ألمانيا نحو 290 مليار يورو بحلول عام 2028
  • ألمانيا تساعد عددًا من مواطنيها وأقاربهم على مغادرة قطاع غزة
  • ألمانيا تجلي 24 من رعاياها وأقاربهم من غزة
  • شأن داخلي.. أول تعليق من الكويت على طعن العراق في اتفاقية الملاحة
  • قائمة بيراميدز لمواجهة أورلاندو.. عودة رمضان صبحي
  • بولتيكو: الائتلاف الحاكم الجديد في ألمانيا يتعثر قبل توليه السلطة
  • ألمانيا: اعتقال شخص للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
  • ألمانيا تكشف عن خلو البلاد من مرض مثير للقلق
  • ألمانيا: الوضع في غزة كارثي ويجب استئناف وقف النار فورا
  • الكرملين: استعداد ألمانيا لإرسال صواريخ توروس لأوكرانيا سيزيد من التصعيد