إيلون ماسك يسعى لتعزيز اشتراكات إكس وسط تباطؤ في نمو الإيرادات
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة شركة OpenAI تعيّن رئيس جديد لفريق الأمن السيبراني
7 دقائق مضت
استئناف صادرات النفط الليبي إلى أوروبا نقمة لخامات منافسة.. ما القصة؟9 دقائق مضت
يوتيوب يطلق مؤقت النوم ويضيف ميزة ضبط سرعة التشغيل16 دقيقة مضت
إنستقرام يطلق “بطاقات الملف الشخصي” لتسهيل التواصل بين المستخدمين25 دقيقة مضت
جوجل تطلق أندرويد 15 على هواتف بكسل مع مزايا أمان وخصوصية متقدمة41 دقيقة مضت
وزارة التربية العراقية تعلن عن رابط نتائج اعتراضات الثالث متوسط الدور الثاني 202453 دقيقة مضت
يواجه إيلون ماسك تحديًا في محاولاته تقليل اعتماد منصة إكس (تويتر سابقًا) على إيرادات الإعلانات عبر زيادة الاشتراكات المدفوعة، حيث أظهرت تحليلات مستقلة أن الخطة لم تحقق النجاح المتوقع حتى الآن.
وفقًا لتقرير صادر عن Appfigures، حققت منصة إكس منذ إطلاق اشتراك “إكس بريميوم” في عام 2021 إيرادات تقدر بنحو 200 مليون دولار من المشتريات داخل التطبيق على نظامي iOS وأندرويد.
ومع أن هذا الرقم لا يشمل المشتريات عبر الويب أو الكمبيوتر، مما يعني أن الإيرادات الحقيقية قد تكون أعلى، فإن الرسوم المستقطعة من متاجر التطبيقات قللت من صافي أرباح المنصة، حيث يقدر صافي الأرباح بنحو 140 مليون دولار بعد خصم العمولات.
يجدر الذكر أن عمولات آبل وجوجل تتراجع من 30% إلى 15% بعد العام الأول للاشتراك.
منذ إعادة إطلاق خدمة الاشتراك في ديسمبر 2022 تحت إشراف ماسك، والتي تضمنت توسيع الاشتراكات المدفوعة لتنويع مصادر الإيرادات بعيدًا عن الإعلانات، سجلت إكس إيرادات 11 مليون دولار فقط في الأشهر الثلاثة الأولى من المبيعات عبر التطبيقات.
وفي العام التالي، أضافت المنصة اشتراكات إضافية مثل “بريميوم بلس” و”الأساسي”، لكن لا يزال من الصعب تحديد عدد المشتركين الفعليين في هذه الخدمات.
وفي إطار دعم منشئي المحتوى، أعلنت إكس عن برنامج جديد يتيح دفع مكافآت بناءً على التفاعل الذي يتلقونه من المشتركين في خدمة إكس بريميوم، بدلاً من الاعتماد على حصة من عائدات الإعلانات.
ومع ذلك، يترافق هذا النظام الجديد مع تحديات تتمثل في احتمال زيادة المحتوى الجدلي الذي يسعى لجذب التفاعل.
على الرغم من هذه الجهود، لا تزال الاشتراكات تمثل جزءًا صغيرًا من الإيرادات الإجمالية لـ إكس، حيث بلغت إيرادات الشركة في النصف الأول من عام 2024 نحو 1.48 مليار دولار، مما يعكس استمرار اعتماد المنصة بشكل كبير على الإعلانات.
المصدر
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
بعد توقعات إيلون ماسك.. هل يشكل الذكاء الاصطناعي تهديدا على البشرية؟
تحدث المهندس علاء رجب، خبير الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، عن المخاوف المتزايدة بشأن تطور الذكاء الاصطناعي وتأثيراته السلبية المحتملة على البشرية، وهي مخاوف سبق أن أثارها العديد من الخبراء في المجال، من بينهم إيلون ماسك وجيفري هينتون.
وأوضح في مداخلة هاتفية لبرنامج "المراقب" المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي لم يحدث بشكل تدريجي، بل شهد قفزة هائلة في السنوات الأخيرة، لا سيما خلال جائحة كورونا، حيث تم جمع كميات ضخمة من البيانات التي عززت قدرة هذه الأنظمة.
وتابع، أن المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي لا تقتصر على المجالات الدفاعية فقط، بل تمتد أيضًا إلى قطاعات أخرى مثل البحث العلمي وصناعة الأدوية، حيث تقوم أنظمة الذكاء الاصطناعي باتخاذ قرارات دون مراجعة بشرية دقيقة.
وتطرق أيضًا إلى قضية السيطرة على الذكاء الاصطناعي، موضحًا أن الحكومات والشركات الكبرى أصبحت تعتمد عليه بشكل متزايد، مما يثير تساؤلات حول من يمتلك فعليًا السيطرة على هذه الأنظمة.
ولفت، إلى وجود اختلافات تشريعية بين الدول في تنظيم الذكاء الاصطناعي، وهو ما قد يؤدي إلى "حرب باردة" رقمية بين القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين، مؤكدًا، أن الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي تتصاعد بسرعة، مما يعكس تجاهلاً محتملاً للمخاطر، مشيرًا إلى أن الحاجة إلى وضع أطر تنظيمية دولية أصبحت أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى.