فريدة سيف النصر ترد بغضب على تكرار سؤال "المساكنة" وتصفه بالتصرف غير الأخلاقي
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
عبرت الفنانة فريدة سيف النصر عن غضبها الشديد من تكرار السؤال عن موضوع "المساكنة" عبر رسائلها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتحدثت سيف النصر، من خلال منشور عبر حسابها الرسمي على "فيسبوك"، عن انزعاجها من كثرة السؤال عن رأيها في هذا الموضوع، الذي تصفه بأنه يتجاوز حدود الأدب.
وقالت فريدة سيف النصر في رسالتها: "صباح الرضا، أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين؟، أسئلة عالخاص كتير بشكل بايخ، والغريبة أن كلها سؤال واحد بس بعدة أشكال، إيه رأيك في المساكنة".
وأضافت: "قولا واحدا يعني زنا، إلهي تسكنوا في نار جهنم يا بعدا... بلا قلة أدب، وكتر خيركم جبتولنا الشتيمة للوسط كله".
تصريحات إيناس الدغيدي عن المساكنة
تأتي تصريحات فريدة سيف النصر بعد حديث المخرجة إيناس الدغيدي عن تجربتها الشخصية مع المساكنة قبل الزواج.
إذ صرحت الدغيدي في وقت سابق بأنها خاضت تجربة المساكنة مع زوجها قبل الزواج، وأنهما استمرا في علاقة حب لمدة 9 سنوات قبل الزواج.
بينما تختلف الآراء حول هذا الموضوع في الوسط الفني، فإن تصريحات فريدة سيف النصر تعكس موقفًا حادًا وصريحًا ضد هذه الممارسة، معتبرة إياها تصرفًا غير مقبول من الناحية الدينية والأخلاقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فريدة سيف النصر المساكنة زنا مواقع التواصل الاجتماعي إيناس الدغيدي فریدة سیف النصر
إقرأ أيضاً:
حل إنهاء الحرب في غزة.. إسرائيل تقترح تكرار "نموذج تونس"
كشفت هيئة البث الإسرائيلية نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين أن تل أبيب مستعدة للتعايش مع بقاء حماس ولكن ليس داخل قطاع غزة.
وأضافت أن إسرائيل تناقش مع الإدارة الأميركية النموذج التونسي في استقبال منظمة التحرير الفلسطينية، والمتمثل في إبعاد بعض أو جميع مسؤولي حماس خارج القطاع.
والنموذج التونسي طُبِّق على قادة منظمة التحرير الفلسطينية أيام حرب لبنان الأولى.
ففي عام 1982، حاصرت القوات العسكرية الإسرائيلية بيروت في محاولة لإضعاف قوة منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان.
أدى الحصار الذي دام شهرين والقصف الإسرائيلي المكثف لبيروت لتوسط الولايات المتحدة في اتفاق لإنهاء القتال والسماح لياسر عرفات وحوالي 11000 مقاتل فلسطيني بمغادرة لبنان إلى تونس.
وترى القيادة الإسرائيلية أن هذا السيناريو قد يكون حلاً لإنهاء الحرب دون القضاء التام على سيطرة حماس على القطاع.