مركز النيل للإعلام بأسيوط ينظم ندوة تحت عنوان وسائل التكنولوجيا الحديثة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
نظم مركز النيل للإعلام بأسيوط اليوم الأربعاء ندوة تحت عنوان وسائل التكنولوجيا الحديثة وتأهيل الشباب لسوق العمل بكلية العلوم بنين بجامعة الأزهر فرع أسيوط
وافتتح فعاليات الندوة الدكتور علاء جاد الكريم محمود عميد كلية العلوم بنين بجامعة الأزهر فرع أسيوط مرحبا بالتعاون والتنسيق مع مركز النيل للإعلام بأسيوط فى تنظيم هذه الأنشطة التوعوية التى تهدف إلى رفع الوعى لدى مختلف فئات المجتمع وخاصة الشباب ومشيدا بمبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان واهميتها للمجتمع فى الوقت الراهن
وكما تحدثت سحر حسين محمد مدير مركز النيل للإعلام بأسيوط مؤكدة على أهمية المبادرة الرئاسية بداية للارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطن فى مختلف المجالات ودور قطاع الإعلام الداخلى من خلال مراكز النيل والاعلام والمجمعات فى نشر الرسالة الإعلامية الهادفة كما نوهت إلى دور الاتصال المباشر فى التعرف على رؤى الشباب وطموحاتهم لبناء الوطن بسواعدهم واهمية الحملات الإعلامية القومية لقطاع الإعلام الداخلى فى تعبئة الوعى المجتمعى
وأدار فعاليات الندوة الدكتور الدوشى عبدالكريم أحمد استاذ بكلية العلوم بنين بجامعة الأزهر- فرع أسيوط بالتشارك مع فاطمة أحمد حسين اخصائى إعلام أول ومسئول البرامج بمركز النيل للإعلام بأسيوط
واستهدفت الندوة التعريف بالمبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان،إلقاء الضوء على كيفية تأهيل الشباب لسوق العمل والآليات اللازمة لذلك والتعرف على الأسلوب الأمثل لتوظيف وسائل التكنولوجيا الحديثة لدخول الشباب سوق العمل
وحاضر فى الندوة الدكتور أبوبكر العداسى وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب والدكتورفريد محمد الخطيب مدير وحدة الجودة بكلية العلوم بجامعة الأزهرفرع أسيوط والدكتورعبد العزيز محمود أبو راية والدكتور حسام عسكر بكلية العلوم بنين بجامعة الأزهر فرع أسيوط
وقد أكدوا على المحاور التالية مفهوم سوق العمل،الفرق بين التكنولوجيا الحديثة والذكاء الإصطناعى، المقصود بمصطلح الأتمتة وهو العمل دون تدخل البشر،متطلبات سوق العمل الحديثة ومنها المهارات الأكاديمية- التقنية-الشخصية، التفكير النقدى وحل المشكلات،الاتصال الفعال،العمل الجماعى وإدارة الوقت والقيادة
وتم التطرق لمفهوم ريادةالأعمال، اهم ملامحها وخصائصها، تشكيل منظومة ريادة الأعمال وعوامل تطورها والتكنولوجيا الحديثة وحماية الإنسان ودخولها جميع المجالات
وكما تم الإشارة لبعض النصائح لتهيئة الطالب لسوق العمل مثل إعداد سيرة ذاتية فعالة،تحديث المعرفة والمهارات والمشاركة فى معارض التوظيف
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط افتتح الاتصال المباشر الاعلام الإنس الان الأنسان البرامج الأنشطة الأنشطة التوعوية البر الأربعا الأربعاء الها التطرق التعاون الأزهر البشر الب التعل التعرف التعري التعريف الـ ألا الات استهدفت آسية أشر اعلام الاتصال إله
إقرأ أيضاً:
تسليط الضوء على أهمية التكنولوجيا الحديثة في تطوير علم الجغرافيا
مسقط- الرؤية
نظمت وزارة التربية والتعليم مُمثلةً بالمديرية العامة للإشراف التربوي "دائرة إشراف العلوم الإنسانية"، وبالتعاون مع جهات حكومية، مُلتقى الجغرافيا والتقنيات الحديثة بعنوان: "مهارات جغرافية في ظل تطبيقات الذكاء الاصطناعي"، والذي استهدف 110 من موظفي ديوان عام الوزارة، والمشرفين الأوائل والمشرفين والمعلمين الأوائل والمعلمين لمادة الدراسات الاجتماعية، وذلك بمدرسة درة الخليج الدولية الخاصة.
رعى افتتاح المُلتقى محمد بن علي الدهماني من الهيئة الوطنية للمساحة والمعلومات الجيومكانية، بحضور الدكتور إبراهيم بن محمد الرمحي مدير مساعد بدائرة إشراف العلوم الإنسانية، وأسماء بنت علي الطوقية مديرة المدرسة، والمدعوين.
وتضمن الملتقى تقديم عرض حول مشاريع الجغرافيا والتقنيات الحديثة التي أنجزتها المديريات التعليمية والجهات الحكومية المشاركة في برمجيات الذكاء الاصطناعي، والتي تخدم الجغرافيا والتقنيات الحديثة في مجال الطائرات بدون طيار وما يتعلق بالبيئة، ومشروع الطاقة الشمسية، ومشروع دراسة انتشار نوع من الطيور في سلطنة عُمان باستخدام تقنية ماكس مونل، وتطبيقات نُظم المعلومات الجغرافية في عدة مجالات، ومشاريع طلابية في تقنيات الجغرافيا الحديثة، واستعراض لمناهج الدراسات الاجتماعية الحديثة، وأطلس خرائط سلطنة عُمان، ومشروع الأطلس الرقمي المدرسي، ومشروع إنتاج خريطة لممشى وردة السلام في منطقة خور الخوير بشاطئ القرم باستخدام نُظم المعلومات الجغرافية، ومشروع إنشاء قاعة بيانات جغرافية لمخطط وادي بني هني السكني، ومشروع معمل الجغرافيا والتقنيات الحديثة والمشاريع الطلابية في مجالات مختلفة، ومشروع دراسة التعدي الحضري على المناطق الأثرية في ولاية صحم، ومشروع دراسة حالة الآثار الاقتصادية والاجتماعية المُتراكمة على هطول الأودية وجريانها في منطقة سوق ولاية نزوى، وخرائط تفصيلية لسلطنة عُمان.
كما اشتملت الفعاليات على تقديم ورقتي عمل، الأولى حول قوانين الطائرات بدو طيار في سلطنة عُمان، والثانية حول تجربة بلدية مسقط في التمكين المكاني "منصة اعتمد".
ويهدف المُلتقى إلى تعزيز الوعي بالجغرافيا الرقمية، وذلك بنشر الوعي بأهمية التكنولوجيا الحديثة في تطوير علم الجغرافيا، وتشجيع الطلبة والمعلمين والمشرفين على استخدام الأدوات التكنولوجية المتقدمة في البحث الجغرافي وأنماط التدريس، وتطوير المهارات التقنية بتمكين المعلمين والمشرفين من اكتساب المهارات اللازمة لاستخدام التقنيات الحديثة، مثل: نظم المعلومات الجغرافية (GIS)، والاستشعار عن بعد وتحليل البيانات الضخمة، وتعليم الطلبة كيفية تطبيق هذه المهارات في مشاريعهم الدراسية، وتشجيع الابتكار في التعليم الجغرافي بتحفيز بيئة التعليم على تبني أساليب تدريس مبتكرة تعتمد على التكنولوجيا.
بعد اجتماع مع الشرع..سوريا: اتفاق على حل الفصائل المسلحة