سبب وفاة شقيق الفنانة غادة إبراهيم.. تدهور مفاجئ بعد الخروج من المستشفى
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أعلنت الفنانة غادة إبراهيم، منذ قليل، وفاة شقيقها بعد صراع مع المرض ودخوله إلى المستشفى مكتفية برسالة عبر «فيسبوك»: «أخويا مات»، دون الكشف عن تفاصيل موعد ومكان الجنازة والعزاء.
سبب وفاة شقيق الفنانة غادة إبراهيموقالت الفنانة غادة إبراهيم لـ«الوطن»، إن شقيقها أصيب بمرض لم يستطع الأطباء تحديد نوعه، توقعنا أنه أصيب بفيروس كورونا، لكن بعد الفخوصات تبين أنها بكتيريا معدية، وظل في المستشفى لمدة 15 يوما.
أضافت أن شقيقها خرج من المستشفى بعد تحسن حالته بشكل طفيف، واستيقظ صباح اليوم وكان في حالة جيدة، لكن فجأة تغير لون جسده وتوفي في الحال.
وقبل شهور أعلنت غادة إبراهيم تعرض شقيقها لوعكة صحية شديدة، ونُقل إلى المستشفى بسبب ضعف في عضلة القلب وتليف في الرئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غادة إبراهيم الفنانة غادة إبراهيم شقيق غادة إبراهيم سبب وفاة غادة إبراهیم
إقرأ أيضاً:
العمر الحاسم لتدهور صحة قلب الأطفال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف دراسة طبية حديثة قام بأجرها فريق من الباحثين من معهد هارفارد للرعاية الصحية عن العمر الذي تبدأ فيه صحة قلب الأطفال بالتدهور نتيجة لعوامل حياتية مختلفة وفقا لما نشرته مجلة JAMA Cardiology.
درس فريق البحث بيانات صحية لأكثر من 1500 طفل تتراوح أعمارهم بين 3 و16 عاما في ولاية ماساتشوستس والتى شملت تقييمات متعددة كالنظام الغذائي والنشاط البدني ومدة النوم وضغط الدم ومؤشر كتلة الجسم والكشف عن التعرض للتدخين بما في ذلك التدخين السلبي.
وتبين أن صحة قلب الأطفال تبدأ في التدهور اعتبارا من سن العاشرة ما يزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية وسكتات دماغية في مرحلة البلوغ.
ويعزى تدهور صحة القلب في هذه السن المبكرة إلى أنماط الحياة غير الصحية التي تشمل التغذية غير المتوازنة وقلة ممارسة الرياضة وزيادة الوزن.
كما تساهم التغيرات التي تحدث في أسلوب حياة الأطفال مثل الانتقال إلى مرحلة المدرسة الثانوية وزيادة الاستقلالية ما يؤدي إلى تناول طعام غير صحي والحصول على نوم غير كاف وفي هذا التدهور بصحة القلب
وأشار الباحثون إلى أن ممارسة النشاط البدني بانتظام واتباع نظام غذائي صحي يمكن أن يساعد بشكل كبير في الوقاية من تدهور صحة القلب.
وقال الدكتور عز الدين أريس الأستاذ المساعد في طب السكان في معهد هارفارد: أن دراستنا تقدم رؤية مهمة حول صحة القلب منذ سن مبكرة مما يوفر فرصة لتحسين صحة الأطفال الآن وهذا لضمان مستقبل صحي لهم.