محشي التين الشوكي وجبة السوشيال ميديا.. "لما تعزم حد مش طايقة"
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
انتشر خلال الساعات الأخير عددًا من الصور، والتي تظهر ابتكار وجبة جديدة مصنوعة من التين الشوكي وجاءت عبارة عن "محشي التين الشوكي"، وكانت الصور المنتشرة عبارة عن كمية من التين الشوكي المحشو بالأرز وخلطة المحشى المعروفة ومضاف عليه صلصة حمراء ومطهو على البوتاجاز.
محشي التين الشوكي يغزو السوشيال ميدياوتسببت هذه الصور التي انتشرت بكثرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في إثارة الدهشة والسخرية لدى رواد السوشيال ميديا.
تساءل الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، عن الطريقة التي من الممكن أن تفكر فيه سيدة في حشو التين الشوكى بالأرز، وكان هناك مجموعة أخرى حملوا هذه الصور على محمل الهزار وانتشرت عبارات السخرية.
وتحدث البعض على الطريقة التي من الممكن أن يتم طهي بيها "محشي التين الشوكي"، وسخر البعض، بأنه من الممكن طهي هذه الوجبة لمن لا نحبهم أو نشعر بالارتياح معهم.
ولم يكن هذه المرة الأولى التي يتم فيها طهي قشر التين الشوكي، حيث إن هناك وجبة في إسبانيا، تعتمد في مكوناتها على قشر التين الشوكى، وهو حشو قشر التين الشوكى بالجبن الإسباني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التين الشوكي البوتاجاز قشر التين الشوكي
إقرأ أيضاً:
باسكال مشعلاني: تراجع الأغنية العربية بسبب استسهال الكلمات وانتشار السوشيال ميديا
كشفت الفنانة اللبنانية باسكال مشعلاني عن رأيها في حال الساحة الغنائية حاليًا، مشيرة إلى تراجع كبير في مستوى الأغنية العربية في الآونة الأخيرة.
وأكدت أن هذا التراجع ناتج عن استسهال الكتابة والكلمات، إضافة إلى أن كثرة الوسائط الإعلامية ساهمت في هذا الانخفاض.
ظهور وسائل الإعلام الحديثة والأثر السلبيوأوضحت باسكال أن وسائل الإعلام الحديثة، وخاصة منصات السوشيال ميديا، تفتقر إلى المعايير والضوابط التي كانت تضمن مستوى محتوى الأغاني في الماضي.
وأشارت إلى أن التليفزيون والإذاعة كانا الوسيلتين الرئيسيتين في تسليط الضوء على المطربين الجدد، وكان هناك رقابة تحافظ على مستوى الكلمات والمحتوى، وهو ما نفتقده اليوم.
السوشيال ميديا وتسهيل الوصول للمحتوىوفي حديثها عن تأثير السوشيال ميديا، أكدت باسكال أن منصات الإنترنت قد سمحت لأي شخص أن يقدم نفسه كمطرب، دون الالتزام بأي معايير أو ضوابط.
وأوضحت: "في زمن السوشيال ميديا لم يعد هناك ضابط أو رابط، وأصبح من السهل تقديم أي نوع من المحتوى دون مراعاة الذوق العام".
النقد اللاذع للمبالغة في العريمن ناحية أخرى، تحدثت باسكال عن توجه بعض الفنانات إلى أسلوب جذب الأنظار من خلال المبالغة في العري.
وأكدت أن النجاح الحقيقي لا يتحقق من خلال هذه الأساليب، بل من خلال الصوت والأداء القوي. وأضافت: "المطربة يجب أن تركز على تطوير صوتها وأدائها والمحتوى الذي تقدمه، لأن هذا هو ما يخلد اسمها في الذاكرة".
وأكدت أن المبالغة في العري هي محاولة لصرف الأنظار عن ضعف الموهبة، وأن هذه النوعية من الفنانات سرعان ما ينساهن الجمهور.