موقع 24:
2025-02-20@02:23:13 GMT

مسؤولان أمريكيان يطلقان "جماعة ضغط" من أجل غزة

تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT

مسؤولان أمريكيان يطلقان 'جماعة ضغط' من أجل غزة

أطلق مسؤولان أمريكيان استقالا العام الماضي، احتجاجاً على سياسة الرئيس جو بايدن بشأن حرب غزة، جماعة ضغط ولجنة عمل سياسي للدفع من أجل تغيير موقف واشنطن القائم منذ فترة طويلة إزاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

وقال جوش بول المسؤول السابق في وزارة الخارجية وطارق حبش الذي كان مستشاراً سياسياً في وزارة التعليم الأمريكية إن الشعب الأمريكي لم يعد يؤيد إرسال أسلحة أمريكية إلى إسرائيل دون قيد أو شرط، لكن المسؤولين المنتخبين تخلفوا في هذا الصدد.

وتستهدف لجنة العمل السياسي الجديدة، والتي أطلقا عليها اسم "سياسة جديدة"، دعم المرشحين الذين يركز موقفهم من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني على تماشي السياسات الأمريكية مع قواعد حقوق الإنسان والمساواة وسيضمنون أن تكون عمليات نقل الأسلحة الأمريكية إلى جميع دول الشرق الأوسط بما في ذلك إسرائيل متوافقة مع القانون الأمريكي والدولي.

إسرائيل تقتل قائد عمليات الطائرات المسيرة لحماس في غزةhttps://t.co/wrnRPTYPtU

— 24.ae (@20fourMedia) October 16, 2024

وبرز دعم واشنطن الثابت للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة وبعدها في لبنان ضمن الأسباب الرئيسية وراء احتمالية إحجام الناخبين المسلمين والعرب، الذين دعموا بايدن بقوة في عام 2020، عن التصويت لمرشحة الحزب الديمقراطي كاملا هاريس في انتخابات الرئاسة الشهر المقبل.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لبنان عام على حرب غزة غزة وإسرائيل لبنان

إقرأ أيضاً:

تحقيق: شركات التكنولوجيا الأمريكية مكنت إسرائيل من قتل الفلسطينيين واللبنانيين

كشف تحقيق لوكالة أسوشيتد برس أن شركات تكنولوجيا أمريكية قد أسهمت في تعزيز قدرات إسرائيل على تتبع وقتل أكبر عدد من المشتبه فيهم في غزة ولبنان باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. 

وحسب التحقيق، فقد زادت إسرائيل بشكل ملحوظ من اعتمادها على خدمات شركتي "مايكروسوفت" و"أوبن أيه آي" لتعقب الأهداف، وهو ما أدى إلى تصعيد في الهجمات، دون التحقق الدقيق من هوية المستهدفين.

وأشار التحقيق إلى أن دمج أنظمة الذكاء الاصطناعي مع الاستخبارات البشرية قد أسفر عن زيادة عدد الحوادث التي تسببت في وفيات بالخطأ، حيث يتم اتخاذ قرارات استهداف غير دقيقة استنادًا إلى ترجمات آلية أو تقييمات خاطئة للمعلومات.

وفي حديث لأسوشيتد برس، أشار ضابط استخبارات إسرائيلي إلى أن الأخطاء في استهداف الأهداف كانت شائعة، وخاصة بسبب الترجمات غير الدقيقة بين اللغات التي استخدمها الذكاء الاصطناعي. 

وأضاف الضابط أن هذه الأخطاء قد أدت إلى استهداف غير دقيق لأشخاص في مناطق مكتظة بالمدنيين، مما يزيد من حصيلة الضحايا.

وفي جزء آخر من التحقيق، كشف ضابط آخر عن الضغط الكبير الذي يتعرض له الضباط الشباب للعثور على الأهداف بسرعة. 

هذا الضغط، وفقًا للضابط، يؤدي في كثير من الأحيان إلى اتخاذ قرارات متسرعة، ما يساهم في وقوع أخطاء قاتلة في عمليات الاستهداف.

مقالات مشابهة

  • الرئاسة الفلسطينية: نطالب بتدخل الإدارة الأمريكية لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل
  • تحقيق: شركات التكنولوجيا الأمريكية مكنت إسرائيل من قتل الفلسطينيين واللبنانيين
  • سياسة ترامب وتفكك التحالفات: هل آن الأوان للخروج من العباءة الأمريكية؟
  • واشنطن: المباحثات الأمريكية الروسية في الرياض تحدد سبل إنهاء حرب أوكرانيا
  • التريليون دولار والتطبيع.. كيف تسعى واشنطن لجذب السعودية نحو إسرائيل؟
  • تصاعد الدعم الفلسطيني في أوروبا قبل زيارة وزير خارجية إسرائيل.. مسيرات ضد التهجير
  • الاستخبارات الأمريكية حذرت بايدن وترامب من محاولة إسرائيل ضرب منشآت نووية إيرانية
  • القيادة المركزية الأمريكية تعلن مقتل قيادي في جماعة ترتبط بـالقاعدة في سوريا
  • القيادة المركزية الأمريكية تعلن مقتل قيادي في جماعة ترتبط بالقاعدة في سوريا
  • الحرب الأوكرانية بين إدارتي بايدن وترامب