بعد ورود معلومات استخبارية دقيقة.. القبض على إرهابيين اثنين في صلاح الدين
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
بغداد اليوم - صلاح الدين
بعد قيامهما بتنفيذ عدة هجـ.ـمات ارهـ.ـابية في قبضة وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في محافظة صلاح الدين
=========================
بمتابعة ميدانية وتكثيف الجهود الاستخبارية نفذت مفارز وكالة الاستخبارات المختصة بمكافحة الارهـ.ـاب في محافظة صلاح الدين عملية نوعية مستندة إلى معلومات استخبارية دقيقة أسفرت خلالها القاء القبض على ارهـ.
ولدى التحقيق معهما اعترفا صراحةً عن انتمائهم لعصـ.ـابات داعـ.ـش الارهـ.ـابي
وعملوا فيما يسمى بـ ( ديوان الجـ.ـند ، فرقة القـ.ـادسية) وتنفيذ عدة هجـ.ـمات ارهـ.ـابية على القوات الأمنية في المحافظة .
دونت أقوالهم بالاعتراف وصُدّقت قضائياً.
#عينٌ_تراقب_يدٌ_تحارب
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
من في ذلك من دول صديقة..الاستخبارات الأسترالية: جواسيس يستهدفون برنامج الغواصات النووية
قال رئيس الاستخبارات الوطنية الأسترالية، الأربعاء، إن جواسيس يستهدفون برنامج الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية في البلاد، محذراً في الوقت ذاته من أعمال محتملة لمعارضين أجانب مقيمين في أستراليا.
وقال مايك بورجس في خطاب كشف فيه التطوّرات المرتبطة بتهديدات وطنية، إنّ الوضع الأمني في أستراليا "يتدهور".وتريد أستراليا أن تتزوّد بغواصات هجومية نووية بحلول 2040 في إطار التحالف "أوكوس" الثلاثي مع الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، بعدما تخلّت بشكل مفاجئ عن اتفاق سابق مع فرنسا التي كانت ستزوّدها بهذه الغواصات.
ويشكّل هذا البرنامج الاستراتيجي هدفاً جذاباً، بما في ذلك للدول الصديقة، وفق مدير عام وكالة الأمن القومي الأسترالية.
وإضافة إلى الدول الصديقة التي ذكرها بورجس، صعّدت الصين انتقاداتها الشديدة لاتفاقية أوكوس، معتبرة أنّ تسليم الغواصات النووية إلى كانبيرا ينتهك قواعد منع الانتشار النووي، ويشكّل تهديداً لأمنها.
وقال بورجس في خطابه في كانبيرا إنّ أجهزة الاستخبارات الأجنبية تسعى إلى فهم قدرات غواصات أوكوس المقبلة وكيفية نشرها، فضلاً عن تقويض ثقة الحلفاء في أستراليا.
واعتبر أنّه بحلول 2030، من المرجح أن يحاولوا تقويض الدعم لأوكوس وربما يرغبون في "تخريبه" إذا تصاعدت التوترات الإقليمية، مضيفاً أنّ عناصر الدفاع الأستراليين استُهدفوا "بشكل متواصل". وأشار إلى أنّ "البعض تلقّى هدايا من نظراء لهم تحتوي على أجهزة مراقبة".
وحذر بورجس من الإرهاب الذي يبقى أيضاً يبقى تهديداً حقيقياً، مشيراً إلى احتمال وجود مرتكبي أعمال إرهابية منفردين وأصغر سناً.
وعن معارضي بعض الأنظمة الأجنبية المقيمين في أستراليا، قال إنّ "التحقيقات التي تجريها وكالة الأمن القومي أتاحت تحديد هوية ثلاث دول مختلفة على الأقل، كانت تخطّط لإلحاق أذى جسدي بمقيمين في أستراليا...وفي عدد قليل من الحالات، كانت لدينا مخاوف جدية على حياة المستهدف".