خريس: المقاومة ميزان القوة امام غطرسة العدو
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
راى عضو كتلة" التنمية والتحرير" النائب علي خريس خلال جولة في عدد من المستشفيات الخاصة و الحكومية في صور، ان العدو الإسرائيلي المتغطرس لا يزال يصّر على استهداف سيارات الاسعاف والمراكز الصحية والدفاع المدني والمدنيين ظنا منه ان المجتمع المقاوم يتراجع عن دك حصونه الواهية". اضاف: "ان المستشفيات في صور ومن الناحية الجغرافية باتت خط الدفاع الصحي و الاستشفائي الاول بعد توقف عدد من المستشفيات في بنت جبيل ومرجعيون وهي بحاجة دائمة لرفع من جهوزيتها الميدانية و الطبية وهذا الدعم هو نوع من انواع الصمود واكثرها انسانية".
واشاد النائب خريس بالكادر الطبي الخاص و الرسمي ، ناقلا للجميع"طتحيات دولة الرئيس نبيه بري".
وتحدث مدير مستشفى جبل عامل الدكتور كامل مروة مشيدا ب"دور الرئيس نبيه بري في هذه الظروف الصعبة"، متمنيا "دعم الجسم الطبي في صور لان الحرب مدمرة وصعبة".
النائب خريس جال برفقة المسؤول التنظيمي لحركة "امل" في جبل عامل المهندس علي اسماعيل والمسؤول الصحة في الاقليم الدكتور حسن قصير وبحضور رئيس طبابة قضاء صور الدكتور وسام غزال. (الوكالة الوطنية للإعلام)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مبادرات وتطوير المستشفيات.. خطة وزارة الصحة للقضاء على الدرن عام 2030
تعمل وزارة الصحة والسكان على وضع العديد من الخطط والاستراتيجيات للحد من انتشار مرض الدرن وذلك بالتعاون مع جميع القطاعات المعينة والمجتمع المدني، حيث أعلنت الوزارة عن استراتيجيتها لمواجهة المرض ووضع السياسات الفعالة للحد من انتشاره.
رفع كفاءة القوى البشريةمن بين السياسيات التي تنتهجها وزارة الصحة والسكان للحد من انتشار مرض الدرن، هي العمل على رفع كفاءة القوى البشرية من خلال البرامج التدريبية المختلفة، كذلك إدخال الخدمات التشخيصية والعلاجية الجديدة بمستشفيات الأمراض الصدرية.
رفع معدلات اكتشاف الدرنأشار الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى أن الوزارة وضعت استراتيجية تهدف إلى رفع معدل اكتشاف حالات الدرن إلى أكثر من 90% من الحالات المتوقعة، هذا بالإضافة إلى زيادة اكتشاف الحالات المرضية المقاومة للأدوية إلى أكثر من 80%، والعمل على رفع نسبة نجاح العلاج إلى أكثر من 90%.
القضاء على الدرن بحلول 2030أكد المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان على أن استراتيجيات وزارة الصحة تهدف إلى القضاء على مرض الدرن بحلول عام 2030، وذلك وفقًا لأهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
خدمات وقائية لخفض الإصابة بالدرنأوضح الدكتور حسام عبدالغفار أن الوزارة تعمل على تقديم خدمات وقائية للفئات الأكثر عرضة للإصابة بالدرن، وذلك للحد من انتشار المرض وهو ما سيؤدي بالتبعية إلى انخفاض معدلات الإصابة به إلى أقل من نصف ما كان عليه في عام 2015.
تطوير مستشفيات الصدر وتحديث وحدات المناظيرمن ضمن جهود وزارة الصحة للحد من انتشار مرض الدرن، هو ما تعهد الوزارة على القيام به من خلال تطوير مستشفيات الصدر، والعمل على تحديث وحدات المناظير الشعبية بمعدل (8) وحدات، هذا بالإضافة إلى زيادة عدد أقسام الأشعة المقطعية إلى (22 ) قسم.
مبادرات للكشف عن الدرنأضاف الدكتور حسام عبد الغفار أنه تم إطلاق العديد من المبادرات للكشف عن الإصابة بمرض الدرن مثل:
مبادرة صحة الرئة التي استهدفت أكثر من 40 ألف مريض بعدد (28) عيادة وذلك خلال العام الماضي، حيث استهدفت تلك المبادرة التوعية بوسائل الاقلاع عن التدخين والكشف المبكر عن مرض السدة الرئوية. مبادرة للكشف عن الدرن الكامن بين مرضى الغسيل الكلوي.مبادرة توفير الأكسجين المنزلي لمرضى التليف الرئوي.