كلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة المنيا تنظم مسابقة للغناء والعزف للطالبات
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
عقدت كلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة المنيا، مسابقة للغناء والعزف للطالبات، تحت رعاية الدكتور عصام الدين صادق فرحات، رئيس جامعة المنيا، والدكتور حنان محمد صفوت عميد كلية التربية للطفولة المبكرة.
يأتي تحت إشراف دكتور هاني السيد محمد العزب وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب ، والدكتورة وفاء رشاد راوي منسق الانشطة الطلابية بالكلية، وفريق مكتب رعاية الطلاب برئاسة جمعة محمد علي، وتكونت لجنة التحكيم لمسابقة الغناء والعزف الدكتور أحمد يحي عبد العزيز، والدكتورة هيام توفيق امين، وشارك بالمسابقة عدد 35 طالبة .
وفازت في المسابقة الطالبه أماني اسحق بالمركز الأول الفرقة الرابعة، والطالبة سارة محمود الفرقة الأولى المركز الاول مكرر، كما تقاسمت الطالبتان إيمان صبره، والطالبة هدى فتحى رمضان بالمستوي الثالث المركز الثاني مكرر، وفازت الطالبه أميره علاء المستوى الأول بالمركز الثالث، وذلك بحضور مدير العلاقات العامة" دكتورة نرمين ناروز نصرالله".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كلية التربية للطفولة المبكرة أخبار محافظة المنيا
إقرأ أيضاً:
فوز جامعة النيل بالمركز الثالث في مسابقة الهندسة المستدامة
حصد فريق جامعة النيل المركز الثالث في مسابقة “عقول" لحلول الهندسة المستدامة” التي أطلقتها وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ونقابة المهندسين خلال الدورة الثانية عشرة من المنتدى الحضري العالمي (WUF12).
وذكرت جامعة النيل أن الفريق تكون من خمسة معماريين موهبين، أربعة من خريجي برنامج الهندسة المعمارية والتصميم العمراني بجامعة النيل، وواحد من خريجي كلية الهندسة بجامعة القاهرة.
واوضحت جامعة النيل أن الفريق شارك في المسابقة بمشروع سكني تحت عنوان “صحوة الرمال”، يعتمد على نهج متعدد التخصصات لتحديد التحديات في مصر واستغلال الفرص المتاحة، مع الالتزام بالقوانين واللوائح الوطنية.
مشروع فريق جامعة النيلوأشارت إلى أن المشروع يهدف إلى إنشاء نموذج مستدام للاستصلاح الزراعي بتكلفة معقولة، يساهم في تعزيز المجتمعات القادرة على التكيف والاستدامة. كما يقلل المشروع من الاعتماد على نهر النيل، من خلال استغلال تحلية مياه البحر وإعادة ضخ المياه الجوفية، وبذلك يخلق مصدراً مائياً مستداماً.
ولفتت جامعة النيل إلى أن المشروع يعمل على توسيع الأراضي الصالحة للزراعة عبر استصلاح الصحراء، مما يعزز الإنتاج الغذائي ويقلل الاعتماد على الاستيراد، ويعزز الأمن الغذائي، ويؤدي من خلال المناطق الزراعية الجديدة والمجتمعات الناشئة إلى خلق فرص عمل تقلل الاكتظاظ العمراني وتوفير السكن الملائم في متناول الجميع، ويولي المشروع أهمية للتكيف مع التغير المناخي، حيث يستخدم الطاقة المتجددة والبنية التحتية المقاومة للحرارة وأساليب البناء المستدامة. ويعتبر نموذجًا مستقبليًا للمدن، متوافقًا مع مفهوم “مجاورة الـ15 دقيقة”، حيث يُعطى الأولوية للوصول السهل إلى الخدمات، وتصميم الشوارع ذات الأولوية للمشاة والتي تراعي زيادة تدفق الهواء، وإنشاء فراغات عامة مأهولة ومظللة باستخدام مواد محلية منخفضة التكلفة، مما يجعله نموذجًا قابلًا للتوسع لاستصلاح الأراضي الصحراوية في مصر وتعزيز مرونتها على المدى البعيد.
ووجهت جامعة النيل برئاسة الدكتور وائل عقل الشكر للدكتورة دينا شهيب مديرة برنامج الهندسة المعمارية والتصميم العمراني (ARUD)،والمديرة التنفيذية لمركز التميز البحثي للهندسة المعمارية والتصميم العمراني (ARU-DREC) على دعمها المستمر.