تنطلق الجمعة 18 إكتوبر الجاري بطولة مجلس الشارقة الرياضي لكرة القدم للناشئين تحت 10 سنوات، بمشاركة 100 لاعباً يمثلون 5 أندية وهي : البطائح والحمرية ودبا الحصن والذيد والمدام، وتتواصل منافسات البطولة حتى 24 ديسمبر المقبل ، حيث يتم تتويج الفائزين في المراكز الثلاث الأولى بالكؤوس والميداليات،

تهدف البطولة إلى اكتشاف الموهوبين وفرزهم وتطوير مهاراتهم من خلال الاحتكاك وزيادة التقارب بين لاعبي الأندية، وتنطلق مباريات الجولة الأولى بمواجهة دبا الحصن والحمرية على ملعب الأول، فيما يستقبل البطائح فريق الذيد، وتبدأ المباريات الساعة الرابعة عصرا، أما الجولة الثانية فتقام الجمعة 1 نوفمبر ويستضيف فيها المدام دبا الحصن، كما يستضيف الحمرية فريق البطائح، بينما يستريح الذيد في تلك الجولة .

وتقضي لائحة البطولة بتسجيل 20 لاعباً مواطناً لكل فريق مع تأمين كافة التجهيزات اللوجستية والطبية للمباريات والتأهيل الطبي لكل لاعب في الكشف المعتمد لكل فريق ، وتقام المباريات بدوري من دور واحد .

وأكد محمد عبيد الحصان مدير إدارة شؤون الرياضة والتطوير بالمجلس أن للبطولة أهمية كبيرة في فرز الموهوبين ومواصلة الارتقاء بمستويات الفرق، وتحظى بمتابعة مستمرة من سعادة عيىسى هلال رئيس المجلس، وقال أنها ستحقق إضافة فنية كبيرة في هذه المرحلة المبكرة من الفئة العمرية، وتمنى التوفيق للمشاركين ولفريق العمل التنظيمي.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“محاكمة العار” تنطلق في فرنسا وتفاصيل مرعبة

بين عامي 2010 و2017، عانى العديد من الأطفال كانوا في دار رعاية في فرنسا من العنف والإذلال وأخضعوا للعمل القسري.

ومن بين هؤلاء الأولاد طفل يدعى ماتياس والذي عانى من العنف المعنوي والجسدي.

وكشفت مجريات هذه المحاكمة المرعبة أن الطفل تلقى الصفعات واللكمات وضربات الرأس والركلات. كما تم التبول عليه خلال حفلة للمخمورين.

قائمة العنف والتنمر والإذلال، التي يضاف إليها العمل القسري. التي عاني منها الصبي البالغ من العمر 15 عامًا، طويلة. كا تم دفن رأس طفل آخر في وعاء المرحاض كعقاب له.

ومثل 18 شخصًا أمام القضاء الفرنسي بسبب سوء معاملة الأطفال البالغ عددهم حوالي عشرين طفلاً. حيث سيتم الحكم على الوقائع من قبل محكمة شاتورو الجنائية.

إبلاغ العدالة

في سبتمبر من ذلك العام، تم إدخال الصبي البالغ من العمر 15 عامًا إلى غرفة الطوارئ في ليموج، وهو مصاب بجروح خطيرة.

وأجرى المستشفى اتصالاً مع شاب آخر، تم إدخاله قبل بضعة أشهر في جويلية 2017. وقد تم وصفه أيضًا بنفس المؤهلات من قبل جوليان م. ماثياس.

فطلب المساعدة من طاقم التمريض، وطلب عدم رؤية الرجل الذي أوصله إلى المستشفى.

وكشف لهم تفاصيل مرعبة عن ما عاناه في تلك الدار، أين تم على الفور رفع تقرير من المستشفى إلى المحاكم.

وكشف التحقيق بسرعة أن جوليان م هو المدبر لهذا النظام.

ففي عام 2013، تولى الرجل، مهام والديه، اللذين كانا أيضًا عائلة متبنية له لسنوات.

ويعمل جوليان م. في إطار الجمعية التي أنشأها والديه حيث سيستقبل، حوالي ستين قاصرا. ويكسب ما بين 300 ألف و350 ألف يورو.

ثم في عام 2016، أطلق جمعية “الطفولة والرفاهية” بقيادة برونو سي، هربًا من الضرائب.

ولجعل أعمالهم مربحة، عرضوا على أصدقاءهم الترحيب بالقاصرين.

طوال جلسات الاستماع، يصف القاصرون العشرون التنمر والإذلال الذي تعرضوا له من قبل هذه العائلات.

وتعرض للضرب، والتهديد بالسكين، والخنق، وكذلك الإفراط في تناول الأدوية بالإضافة إلى العمل القسري.

مقالات مشابهة

  • “الايسيسكو” تدرج قلعة “دبا الحصن” وحصن “فيلي” ووادي “شيص” بقائمة التراث في العالم الإسلامي
  • بطولة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للريشة الطائرة تنطلق السبت
  • «زوارق أبوظبي» تدخل مغامرة الفورمولا-1 في الصين
  • “أبوظبي للزوارق”يشارك في الجولة 5 من مونديال الفورمولا 1 بالصين
  • غدًا في منطقة “The Venue”| أبرز نجوم التنس في العالم يكملون استعداداتهم لانطلاق بطولة “The 6 Kings Slam”
  • تحت رعاية محمد بن سلطان بن خليفة.. الجولة الأولى من ماراثون الإمارات للدراجات المائية تعقد فعالياتها في أبوظبي
  • “محاكمة العار” تنطلق في فرنسا وتفاصيل مرعبة
  • بطولة الإمارات للمواي تاي للرجال والسيدات تنطلق 25 أكتوبر
  • ختام مميز للجولة الرابعة من بطولة خالد بن محمد بن زايد للجوجيتسو في الفجيرة