كاتب سياسي: المملكة ومصر تتفقان بشأن علاج الأزمات المتعلقة بالبحر الأحمر والقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
كشف الكاتب السياسي مبارك آل عاتي، عن أبرز مميزات العلاقات السعودية المصرية.
وأضاف «آل عاتي»، في تصريحات للإخبارية، أن مميزات العلاقات بين البلدين تتمثل في توافقهما واتفاقها حيال كل الملفات؛ لعلاج الأزمات.
أخبار قد تهمك “الغطاء النباتي”: زراعة أكثر من 95 مليون شجرة في أنحاء المملكة منذ إطلاق مبادرة السعودية الخضراء 16 أكتوبر 2024 - 12:57 مساءً الأمير فيصل بن بندر يستقبل السفير الفلسطيني لدى المملكة 13 أكتوبر 2024 - 3:12 مساءً
وأشار إلى أن المملكة ومصر تتفقان بشأن علاج الأزمات المتعلقة بالبحر الأحمر والقضية الفلسطينية، وطالما أكدت البيانات المشتركة الصادرة عن البلدين على ذلك، واتفقت على رفض التدخلات الإقليمية والدولية في الشأن العربي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة كاتب مصر
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: اسـ ـتشـ ـهاد أكثر من 15 ألف طفل منذ أحداث 7 أكتوبر
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد أكثر من 15 ألف طفل منذ أحداث 7 أكتوبر، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
إدانات واسعة لنواب البرلمان لاعتزام الاحتلال الإسرائيلي إنشاء وكالة حكومية تستهدف تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، تحت مسمى "المغادرة الطوعية".
وحذر النواب والأحزاب من تداعيات هذه الخطوة على مستقبل القضية الفلسطينية واستقرار المنطقة.
أدان النائب محمد الرشيدي، عضو مجلس الشيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، إعلان الحكومة الإسرائيلية إنشاء وكالة تستهدف تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدًا أن هذه الخطوة تمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي وحقوق الإنسان، وتأتي ضمن سلسلة من الممارسات الإسرائيلية التي تسعى إلى فرض وقائع جديدة على الأرض، بهدف تغيير التركيبة السكانية وطمس الهوية الفلسطينية، في تحدٍّ واضح للمجتمع الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وأكد الرشيدي في بيان له اليوم، أن مصر ترفض بشكل قاطع أي محاولات للمساس بالحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، مشددا على أن ما تسميه إسرائيل بـ"المغادرة الطوعية" لا أساس له من الصحة، بل يعد محاولة مكشوفة لشرعنة التهجير القسري، وهو أمر يخالف كل الأعراف الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، التي تؤكد على حق الفلسطينيين في البقاء بأراضيهم ورفض أي محاولات لنقلهم قسرًا.