أدان الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة، العدوان الإسرائيلي على لبنان، الذي أسفر عن نزوح أكثر من 1.2 مليون لبناني، مؤكدًا على ضرورة تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار في لبنان وقطاع غزة.

وأشار وزير الخارجية، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، نقلته قناة “اكسترا نيوز”، إلى أن طائرة مساعدات مصرية ستتجه إلى مطار بيروت استكمالا للجسر الإغاثي الجوي لدعم لبنان.

وتابع الدكتور بدر عبدالعاطي :"ندين أي استهداف لقوات يونيفيل في جنوب لبنان ونطالب بتنفيذ القرار الأممي 1701".

وشدد على أنه يؤكد ضرورة تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، موضحًا أنه على المجتمع الدولي فرض إجراءات حازمة وعاجلة وفورية لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الخارجية لبنان العدوان الإسرائيلى قطاع غزة الدكتور بدر عبدالعاطي

إقرأ أيضاً:

طائرة مساعدات إيرانية تصل إلى سوريا لدعم الفارين من لبنان

وصلت، الأحد، طائرة إيرانية محملة مساعدات الى مطار اللاذقية في غرب سوريا، مخصّصة لدعم الفارين من الغارات الإسرائيلية في لبنان المجاور، وفق ما أورد الإعلام الرسمي، في شحنة هي الثالثة منذ بدء تدفق عشرات الآلاف عبر الحدود قبل نحو 3 أسابيع.

وأوردت وكالة الأنباء الرسمية "سانا": "وصلت اليوم إلى مطار اللاذقية الدولي طائرة محملة بمساعدات إيرانية، في إطار الجهود الإنسانية لدعم ومساعدة الوافدين من لبنان إلى سوريا، جراء العدوان الإسرائيلي".
وتشمل المساعدات مواد غذائية وإغاثية وطبية. وتمّ إفراغ الحمولة "بالتعاون" مع القوات الروسية العاملة في قاعدة حميميم.
وأظهرت صور نشرتها الوكالة قوات عسكرية روسية، تشرف على عملية تفريغ الحمولة.
وقال مصدر أمني إن حمولة الطائرة شملت "أكثر من 60 ألف صندوق يضم مصابيح كهربائية ومعدات للطبخ، ومواد غذائية معلبة إضافة إلى نحو 300 خيمة ومستلزمات طبية".
ودفع التصعيد الإسرائيلي الأخير على لبنان منذ 23 سبتمبر (أيلول) أكثر من 400 ألف شخص، العدد الأكبر منهم سوريون، لعبور الحدود نحو سوريا.

قبل الضربة الإسرائيلية..إيران: لا خطوط حمراء عندنا - موقع 24أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأحد أنّ "لا خطوط حمراء" أمام بلاده تمنعها من الدفاع عن شعبها ومصالحها، في إشارة إلى الرد الإسرائيلي المنتظر على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي استهدف إسرائيل في بداية الشهر الجاري.

وهي المرة الثانية خلال أقل من 20 عاماً، يضطر سكان في لبنان للجوء الى سوريا هرباً من نزاع دام.
فخلال حرب يوليو (تموز) 2006 بين اسرائيل وحزب الله التي استمرت 33 يوماً، هرب قرابة 250 ألفاً من لبنان الى سوريا، وفق الأمم المتحدة، غادر نحو 70 ألفاً منهم إلى بلد ثالث، بينما بقي 180 ألفاً مع عائلات مضيفة أو في مراكز إيواء عامة.
ومنذ اندلاع النزاع في سوريا عام 2011، لجأ مئات الآلاف من السوريين الى لبنان، حيث تقول السلطات إن عددهم تجاوز المليوني شخص.
وشهدت سوريا في السنوات الأخيرة تراجعاً في وتيرة المعارك بين القوات الحكومية ومجموعات معارضة، لكنّها غارقة في أزمات اقتصادية ومعيشية.
وتعتبر شريحة واسعة من اللبنانيين إن النازحين السوريين يشكلون عبئا على الاقتصاد وتطالب بعودتهم الى بلادهم.
وأدت غارة إسرائيلية استهدفت منطقة المصنع في شرق لبنان الحدودية مع سوريا في 4 أكتوبر (تشرين الأول)، الى قطع الطريق الدولية بين البلدين.
وجاء استهداف المعبر الحدودي الرئيسي بين البلدين غداة اتهام الجيش الإسرائيلي حزب الله بنقل "وسائل قتالية حساسة" عبره لاستخدامها في جنوب لبنان، محذراً من أن الجيش الإسرائيلي "لن يسمح بتهريب هذه الوسائل القتالية ولن يتردد في التحرك إذا اضطر لذلك على غرار ما قام به طيلة هذه الحرب".

مقالات مشابهة

  • لحظة وصول طائرة مساعدات إنسانية ضمن الجسر الجوي المصري لدعم لبنان (فيديو)
  • «القاهرة الإخبارية»: وصول طائرة مساعدات ضمن الجسر الجوي المصري لدعم لبنان
  • استكمالا للجسر الإغاثي الجوي لدعم لبنان.. طائرة مساعدات مصرية تتجه إلى بيروت
  • وزير الخارجية: طائرة مساعدات مصرية ستتجه إلى مطار بيروت
  • وزير الخارجية: لا أمن ولا استقرار بالمنطقة دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة
  • وزير الخارجية: طائرة مساعدات مصرية ستتجه إلى مطار بيروت لدعم لبنان 
  • وزير الخارجية الصيني يدعو إسرائيل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار بغزة
  • بابا الفاتيكان يجدد دعوته لوقف فوري لإطلاق النار في الشرق الأوسط
  • طائرة مساعدات إيرانية تصل إلى سوريا لدعم الفارين من لبنان