مقالات مشابهة سعر الذهب اليوم في العراق عيار 21 الأربعاء 16 اكتوبر 2024 بجميع محلات الصاغة

‏6 دقائق مضت

Apple Wallet تضيف قريبًا دعم مفتاح السيارة الرقمي لسيارات Audi وVolvo وPolestar

‏13 دقيقة مضت

بعد فوز كوريا الجنوبية.. تعرف على مجموعة العراق تصفيات كأس العالم 2026

‏20 دقيقة مضت

ترتيب المنتخبات في تصفيات اسيا كاس العالم 2026 بعد انتهاء الجولة الرابعة

‏29 دقيقة مضت

التعليم العالي بالعراق تعلن رابط نتائج القبول المركزي بالرقم الامتحاني 2024

‏47 دقيقة مضت

وزارة التربية الوطنية الجزائرية تحدد رزنامة العطل المدرسية 2025 والإجازات الرسمية للعام الجديد

‏58 دقيقة مضت

رصدت منظمة سيرا كلوب المعنية بشؤون حماية البيئة (Sierra Club) نتائج محبطة لوتيرة تخلّي مرافق الكهرباء الأميركية عن الإنتاج باستعمال الفحم والغاز الطبيعي والتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة.

وبعنوان “الحقيقة القذرة”، وجد أحدث تقارير المنظمة، التي تتخذ من كاليفورنيا مقرًا لها، أن معظم 75 مرفقًا لتوليد الكهرباء يتحرك ببطء لتحقيق التزاماتها البيئية، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ووضعت إدارة الرئيس جو بايدن هدف التخلي عن الوقود الأحفوري وتوليد 100% من الكهرباء من مصادر خالية من الكربون بحلول عام 2035، وصولًا لتحقيق الحياد الكربوني في 2050.

وتشير بيانات إدارة معلومات الطاقة إلى أن 60% من إنتاج مرافق الكهرباء الأميركية في العام الماضي (2023) كانت من مصادر أحفورية في مقابل 21% للمصادر المتجددة و19% للطاقة النووية.

وأسهم قطاع الكهرباء بـ25% من انبعاثات غازات الدفيئة في الولايات المتحدة خلال عام 2022؛ ما جعله ثاني أكبر مصادر الانبعاثات بعد قطاع النقل.

تحول مرافق الكهرباء الأميركية

في دراستها، حللت منظمة سيرا كلوب 75 من الشركات المسؤولة عن توليد الكهرباء من الفحم والغاز في أميركا.

وارتكز التقييم على 3 معايير، هي: خطط خروج محطات الفحم من الخدمة بحلول 2030، وبناء محطات تعمل بالغاز حتى 2035، وبناء محطات طاقة شمسية ورياح حتى 2035.

وحصل معظم المرافق على الدرجة “د” عبر إحراز 29 نقطة فقط من أصل 100 هي مجموع نقاط تقييم التحول لمصادر أنظف، وفق نص الدراسة التي اطّلعت على تفاصيلها منصة الطاقة المتخصصة.

وقفة لمنظمة سيرا كلوب تدعم التحول الكامل إلى الطاقة النظيفة – الصورة من حسابها في منصة إكس

كما فشلت المرافق التي ألزمت نفسها بتعهدات بيئية في تحويلها إلى خطط قابلة للتنفيذ، وحصل 51% منها على الدرجة “د” أو “هـ”، باستثناء 6 شركات حصلت على الدرجة الأولى “أ”.

واتهمت المنظمة مرافق الكهرباء الأميركية بالغسل الأخضر، بسبب أهدافها البيئية التي لم تتحقق بعد.

ويُعرَف الغسل الأخضر بأنه تضليل المستهلكين بأن المنتج صديق للبيئة، وهو في الحقيقة ليس كذلك، من خلال تقديم ادّعاءات كاذبة حول طريقة التصنيع، والمواد المستعملة ودورها في مكافحة تغيّر المناخ، وفق قاعدة مصطلحات منصة الطاقة المتخصصة.

ولفت التقرير إلى أن المرافق رفعت تقييمها بمقدار 12 نقطة منذ إصدار أول تقارير “سيرا كلوب” قبل 4 سنوات.

ومنذ عام 2021، تحسّن تقييم ثلثي المرافق التي خضعت لتحليلات المنظمة، لكن الثلث المتبقي توزّع بين مرافق “لم تُحرز تقدمًا”، وأخرى تراجع تقييمها في التقرير الأخير.

نتائج محبطة

لم يلتزم سوى 10 من بين 50 مرفقّا هي الأكثر اعتمادًا على توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري بتقليل الانبعاثات بنسبة 80% بحلول 2030، كما لم يلتزم سوى 30% فقط منها بخروج محطات الفحم من الخدمة بحلول عام 2030.

ولا تخطط المرافق إلّا لإحلال محطات الطاقة المتجددة بنسبة 52% من مُجمل محطات الوقود الأحفوري بحلول 2035، كما تخطط لبناء محطات جديدة تعمل بحرق الغاز بقدرة 93 غيغاواط بحلول 2035.

وبالأساس، تخطط المرافق التي شملها التقرير لخروج محطات فحم بقدرة 58 غيغاواط من أصل 148 غيغاواط بحلول 2030، وبناء محطات طاقة متجددة قادرة على إنتاج 626 مليون ميغاواط/ساعة.

أدخنة تتصاعد من إحدى محطات الفحم – الصورة من موقع منظمة سيرا كلوبتوصيات مهمة

فشلَ معظم مرافق الكهرباء الأميركية في تصحيح نتائج التقييم الأول لسيرا كلوب في 2021، بدلًا من إحراز تقدُّم إيجابي للإسهام في حل أزمة المناخ.

وكان التقييم يستهدف وقف بناء محطات الغاز والتخلّي عن الفحم، لكن التقرير الأخير كشف نتائج مغايرة و”إضاعة للوقت”، خاصة عندما يصبح تحول الطاقة أكثر إلحاحًا.

وبناءً على ذلك، دعت المنظمة إلى تسريع وتيرة التحول عن الوقود الأحفوري، وخاصة في ظل الدعم الشعبي والحكومي والتخطيط الواقعي لعدد من مرفق الكهرباء الأميركية.

وفي هذا الصدد، قدّم التحليل 6 توصيات للمساعدة في تحقيق التحول المنشود، وجاءت كالتالي:

وضع نماذج صارمة لموارد توليد الكهرباء ونقلها. وضع نموذج دقيق لخيارات الطاقة المتجددة المتوافرة، وإدراج مخاطر بناء محطات وقود أحفوري جديدة. إدراج الحوافز الفيدرالية المتاحة بموجب قانون خفض التضخم في تخطيط الموارد. زيادة الشفافية في التخطيط. استعمال طلبات تقديم العروض الشاملة لكل المصادر عند بناء محطات جديدة. تعظيم نقاط الربط البينية والعمل مع الحكومات والمجتمعات لدفع الطاقة المتجددة قدمًا.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الطاقة المتجددة الوقود الأحفوری دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

7 مقترحات لخفض الانبعاثات في الصين 30% بحلول 2035

مقالات مشابهة تشغيل أكبر توربين رياح برية في العالم

‏ساعة واحدة مضت

صادرات الجزائر من الغاز المسال تنخفض 28%.. وهؤلاء أكبر المستوردين

‏3 ساعات مضت

هل أُلغيت خطط تطوير مجمع الزور الكويتي؟.. “كيبك” ترد

‏4 ساعات مضت

حقل أم اللولو البحري.. قصة اكتشاف نفطي طوّرته الإمارات بعد 33 عامًا

‏5 ساعات مضت

الشعر الأبيض وكيفية التخلص منه

‏5 ساعات مضت

أديس السعودية تمدد صفقة مع أرامكو لـ10 سنوات

‏6 ساعات مضت

اقرأ في هذا المقال

يتعين على الصين خفض الانبعاثات بنسبة 30% بحلول 2035.وضع سياسات واضحة يحافظ على مكانة الصين بصفتها قوة رئيسة في دفع العمل المناخي.توسيع انتشار الطاقة المتجددة يسهم في خفض انبعاثات قطاع الكهرباء في الصين.توصيات باستهداف خفض 35% من الانبعاثات غير الكربونية بحلول 2035.

بات خفض الانبعاثات في الصين حاسمًا لإعادة تعريف دورها على الساحة العالمية ودعم مسارها نحو تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060.

وأشار تقرير حديث، حصلت وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، إلى أن الصين يجب أن تلتزم بخفض الانبعاثات بنسبة 30% على الأقل بحلول عام 2035، لتحقيق مستهدفاتها طويلة الأجل.

وبحلول فبراير/شباط 2025، يتعيّن على الصين إعلان أهدافها المناخية الجديدة لعام 2035، والمعروفة باسم المساهمات المحددة وطنيًا، وتعد هذه الأهداف حاسمة لتحديد مدى إمكان تحقيق أهداف اتفاقية باريس.

وبصفتها أكبر مصدر للانبعاثات في العالم؛ فإن أهداف الصين المناخية تشكل أهمية بالغة للحفاظ على مسار عالمي نحو الحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية أو درجتين مئويتين.

وحاليًا، تمثل الصين 30% من الانبعاثات العالمية، وأسهمت بنحو 90% من نمو انبعاثات ثاني أكسيد الكربون منذ توقيع اتفاقية باريس في عام 2015.

وقدم التقرير 7 مقترحات يمكن من خلالها خفض الانبعاثات في الصين، وهي خفض انبعاثات الكربون، وخفض الانبعاثات الأخرى المسببة للاحتباس الحراري، وتعزيز توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة، إلى جانب تقليل الانبعاثات في قطاعات الصناعة، والنقل والبناء، وأخيرًا تعزيز عمليات التشجير.

أهمية الطاقة المتجددة في الصين

رغم أن الأهداف المحددة من صناع السياسات في بكين غير واضحة؛ فمن الضروري أن تستفيد الصين من التطورات الإيجابية الأخيرة في الطاقة النظيفة وتضع سياسات واضحة لإزالة الكربون لتعزيز مصداقيتها بصفتها قوة كبرى، بحسب ما جاء في تقرير مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف (CREA).

وأدى قطاع الطاقة المتجددة في الصين دورًا أساسيًا في تعزيز التعافي الاقتصادي بعد جائحة كورونا، حيث أسهم بنحو 11.4 تريليون يوان صيني (1.6 تريليون دولار أميركي) في الاقتصاد خلال عام 2023.

وقد يساعد تحديد أهداف مناخية قوية للبلاد في تهدئة مخاوف الشركاء التجاريين حيال صادرات التقنيات النظيفة منخفضة السعر والتي تهدد الشركات العالمية.

عمالة داخل محطة للطاقة الشمسية في الصين – الصورة من موقع سي إن بي سيأهداف مقترحة لخفض الانبعاثات في الصين

قدم التقرير أهدافًا لخفض الانبعاثات في الصين عبر مختلف القطاعات، والتي يمكن دمجها في المساهمات المحددة وطنيًا لتتماشى مع أهدافها المناخية بموجب اتفاقية باريس.

في البداية، يجب أن ينصب تركيز الصين على خفض انبعاثات الكربون بنسبة 30% بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 2023، إلى جانب خفض الغازات الأخرى المسببة للاحتباس الحراري، والتي تمثل سدس إجمالي انبعاثات الصين، بنسبة 35% على الأقل بحلول عام 2035.

كما أن تسارع نمو مستويات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الصين قد يسهم في تلبية الزيادة المتوقعة للطلب على الكهرباء.

وحال استمرار معدلات النمو بالوتيرة الحالية في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، يمكن للصين خفض الانبعاثات من قطاع الكهرباء بنسبة 30%.

ولتحقيق ذلك، ستحتاج البلاد إلى زيادة قدرتها على إنتاج الكهرباء المتجددة بنحو 3 آلاف و500 غيغاواط بحلول عام 2030، و5 آلاف غيغاواط بحلول عام 2035، وأن تشكل مصادر الطاقة النظيفة أكثر من 40% من إجمالي الاستهلاك.

ويستلزم هذا الهدف -أيضًا- وقف التصاريح اللازمة لتطوير محطات الكهرباء الجديدة العاملة بالفحم، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.

القطاع الصناعي

فضلًا عن نمو قطاع الطاقة المتجددة في الصين؛ فإن إزالة الكربون من القطاع الصناعي أمر بالغ الأهمية لخفض الانبعاثات بحلول عام 2035، حيث يتعين عليها خفض الانبعاثات الصناعية بنسبة 25% على الأقل.

ويشمل ذلك خفض الانبعاثات في الصين من القطاعات الرئيسة، حيث تحتاج صناعة الصلب إلى خفض الانبعاثات بأكثر من 45%، وقطاع الأسمنت بما يتجاوز 20%.

وسيتطلب ذلك زيادة استعمال الأساليب منخفضة الكربون في الإنتاج، مثل أفران القوس الكهربائي والعمليات القائمة على الهيدروجين، إلى أكثر من 30%.

ورغم أن التوسع الأخير في نظام تداول الانبعاثات ليشمل الصلب والأسمنت والألومنيوم يمثل خطوة إيجابية؛ فإنه لتعزيز فاعليته يجب أن يتوسع ليشمل قطاعات صناعية إضافية، وخفض الحد السنوي للانبعاثات.

انبعاثات صادرة عن إحدى المنشآت الصناعية في الصين – الصورة من موقع نيويورك بوتقطاعا النقل والبناء

تتمتع الصين بفرصة كبيرة للحد من الانبعاثات في قطاعي النقل والبناء من خلال تحديد أهداف طموحة.

ولخفض الانبعاثات في قطاع النقل بما يتماشى مع اتفاقية باريس، يجب العودة إلى مستويات عام 2020 بحلول عام 2035، وسيتطلب ذلك زيادة مبيعات المركبات الكهربائية إلى 60% من الإجمالي، وحاليًا، تمثل المركبات الكهربائية والهجينة القابلة للشحن أكثر من 50% من المبيعات.

ومن المتوقّع أن يرتفع النقل بالسكك الحديدية إلى 25%، مع تحديد أهداف إضافية لنقل الركاب بالقطارات، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.

وفي حين يقدم قطاع البناء إمكانات واعدة لخفض الانبعاثات في الصين، تصل إلى 40% بحلول عام 2035، إلا أنه يتطلب سياسات صارمة لتجنب استعمال الفحم في المنازل، وضمان التزام جميع المباني الجديدة بمعايير منخفضة الكربون، مع إعادة تأهيل 25% من المباني الحالية لتحسين كفاءة الطاقة.

ومن المتوقع أن يصل استعمال المضخات الحرارية وغيرها من تقنيات التدفئة المتجددة الأخرى إلى 40% بحلول عام 2035.

كما تحدد المقترحات هدفًا لزيادة مساحة الغابات والأحواض الطبيعية الممتصة للكربون، من خلال توسيع المساحات المخصصة للتشجير وإعادة التحريج بنسبة 15% على الأقل بحلول عام 2035، مقارنة بعام 2025.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • الإطاري وزير الكهرباء:محطات الكهرباء لا تشتغل إلا على الغاز الإيراني
  • اليوم.. لجنة نيابية تعتزم استضافة وزير الكهرباء لهذا السبب
  • نقل الكهرباء في الهند.. مقترح لدعم تصنيع المكونات محليًا
  • وسط الدلتا لإنتاج الكهرباء: تحقيق أعلى كفاءة لتشغيل وصيانة محطات التوليد
  • دراسة سعودية: التحول إلى الطاقة المتجددة يعزز الطلب على النفط والغاز
  • بعد منعه من السفر.. القصة الكاملة لدكتور أصدر فتوى بسرقة الكهرباء
  • كيف حولت الصين الفحم إلى نفط؟
  • 7 مقترحات لخفض الانبعاثات في الصين 30% بحلول 2035
  • ضربات اسرائيلية إضافية ضد مرافق حيوية في مناطق سيطرة الحوثي باليمن.. تقرير دولي يحذر