عبدالله الرويشد يتفاعل مع التحضيرات احتفاءً بعودته المرتقبة إلى الكويت
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بكلماتٍ من أغنيته "قبل الوصول"، تفاعل الفنان الكويتي عبدالله الرويشد، مع التحضيرات احتفاءً بعودته المرتقبة إلى الكويت في 17 تشرين الأول/ أكتوبر، بعد رحلة علاجية طويلة في ألمانيا.
وشارك الرويشد، الثلاثاء عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، مقطع فيديو نشرته شركة "روتانا" على حساباتها في مواقع التواصل، للافتات تزين شوارع الكويت ترحيبًا بعودته إلى بلاده، وتم تنفيذها بمبادرة من الشركة، وساهم فيها العديد من الشركات الكويتية.
وكتب الرويشد، كلماتٍ من أغنيته "قبل الوصول"، تعليقًا على الفيديو: " وآه يا كثر اشتياقي ما بقى في صبري باقي.. اتخيل كيف لحظات التلاقي بأرضي بين أهلي وناسي".
وتحظى عودة الرويشد المرتقبة إلى وطنه، بترحيب حار من الكويتيين على مواقع التواصل، كما أعلنت إذاعة الكويت، عن تخصيصها فترة بث لأغاني عبدالله الرويشد، الخميس المقبل، تمتد لـ 3 ساعات، ترحيبًا بعودته، تحت عنوان "وحشت الدار يابوخالد"
وتعرض الرويشد لوعكة صحية في فبراير/ شباط الماضي، وسافر بعدها في رحلة علاجية إلى ألمانيا.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مشاهير
إقرأ أيضاً:
قيوح يتفاعل مع مطالب المصدرين المغاربة ويعفي ممثل وزارة النقل بميناء طنجة المتوسط
زنقة 20. الرباط
أكد مصدر رسمي لمنبر Rue20 إعفاء ممثل وزارة النقل واللوجستيك بميناء طنجة المتوسط، عقب السخط الكبير للمصدرين المغاربة بسبب البطء الشديد لعملية عبور شاحنات التصدير والذي يتسبب في إتلاف الصادرات المغربية وفقدان مصدر هام من العملة الصعبة للبلاد.
وزير النقل واللوجستيك عبد الصمد قيوح تفاعل بشكل سريع مع مطالب المصدرين الذين إستنادًا من خلال جريدة Rue20 الذين طالبوا بضرورة تدخل الحكومة لإنقاذ الصادرات المغربية مع البطء الشديد لعملية العبور.
مصدرو الخضر والفواكه المغاربة يشكون “إحتجاز” شاحناتهم بميناء طنجة المتوسط لأيام
مصادر جريدة Rue20 شددت على أن المسؤول المذكور كان له دور كبير في عملية تأخير عبور الشاحنات، بسبب البطء في معالجة ملفات المصدرين المغاربة والأجانب إلى جانب موظفين آخرين بذات الميناء تابعين لوزارة النقل واللوجستيك.
و أوفدت وزارة النقل لجنة مركزية إطلعت على حجم الإختلالات التي تتسبب في تكدس مئات الشاحنات على طول الطريق السيار بالقصر الصغير ومدخل الميناء المتوسطي، وهو ما يكبد المصدرين خسائر فادحة ويجعل المستوردين الأوربيين لا يثقون في الصادرات المغربية.
جدير بالذكر، أن جريدة Rue20