ضبط عملات أثرية بحوزة ركاب بمطار القاهرة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تمكنت الإدارة العامة لشرطة ميناء القاهرة الجوى بقطاع أمن المنافذ، من ضبط (3 أشخاص) حال اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنهاء إجراءات السفر والوصول للركاب، أحدهم مالك نادى وبحيازته (عملات معدنية ترجع لعصور مختلفة تخضع لقوانين عدم إستيراد وتصدير الممتلكات الثقافية والتاريخية وحماية الآثار) و(تاجر) وبحيازته (مبلغ مالى وعملات أجنبية) مخبأة داخل حقائبه بالمخالفة للقانون وإحدى السيدات "تحمل جنسية أجنبية" وبحيازتها (عدد من الأقراص المخدرة "لاريكا، تامول، ترامادول ومخدر الحشيش)، فتم اتخاذ الاجراءات القانونية وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: عملات اثرية أقراص مخدرة اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
الكونغو.. مقتل 38 شخصا في انقلاب عبارة ركاب بنهر بوسيرا
ذكر مسؤولون محليون وشهود عيان أنه جرى تأكيد وفاة 38 شخصا بينما ما زال ما يربو على 100 شخص مفقودين بعدما انقلبت عبارة ركاب حمولتها زائدة في الكونغو الديمقراطية في ساعة متأخرة من ليل أمس الجمعة. وجرى تأكيد إنقاذ 20 شخصا حتى الآن.
وكانت العبارة تبحر في نهر بوريسا شمال شرق الكونغو ضمن قافلة سفن أخرى، وكان الركاب بشكل رئيسي من التجار العائدين إلى منازلهم لحضور عيد الميلاد (الكريسماس)، حسبما ذكر جوزيف كانولينجولي عمدة إنجيدي، آخر بلدة قبل موقع الحادث.
أخبار متعلقة الكونغو.. مصرع 25 شخصًا وفقدان العشرات بعد انقلاب قاربمقتل 13 شخصًا في اصطدام قارب للبحرية الهندية بعبارة ركابالكونغو.. تفشي "المرض إكس" يثير حيرة منظمة الصحة العالمية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } غرق قارب - مشاع إبداعيانقلاب عبارة ركابوذكر ندولو كادي، أحد سكان إنجيندي، أن العبارة كانت تحمل "أكثر من 400 شخص لأنها كانت تمر باثنين من الموانئ وهما إنجيندي ولوولو وهى في طريقها إلى بويندي، لذلك فإن هناك سببا للاعتقاد بأن عدد الوفيات كان أكبر".
وكان المسؤولون الكونغوليون يحذرون في كثير من الأحيان من التحميل الزائد للعبارات وتعهدوا بمعاقبة أولئك الذين ينتهكون تدابير السلامة للنقل الالنهرى والبحرى.
ومع ذلك، فإنه في المناطق النائية التي يأتي منها معظم الركاب، لا يستطيع الكثيرون تحمل تكاليف النقل العام للطرق البرية القليلة المتاحة.