صحيفة الاتحاد:
2025-04-07@06:04:22 GMT

جامعة خليفة تستضيف مؤتمر آيروس 2024

تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT

نطلقت أعمال النسخة السادسة والثلاثين ـ 36 من المؤتمر الدولي للروبوتات والأنظمة الذكية "آيروس ألفين وأربعة وعشرين 2024"، الذي تنظمه جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا وجمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، بالمشاركة مع الجمعية اليابانية للروبوتات.


تحت شعار "روبوتات للتطوير المستدام" استضافت جامعة خليفة النسخة الـسادسة والثلاثين  36 من المؤتمرالدولي للروبوتات والأنظمة الذكية "آيروس ألفين وأربعة وعشرين 2024وشهد المؤتمر تسع جلسات تعليمية و31 إحدى وثلاثين ورشة تقنية، إلى جانب طرح عدة تحديات ذات مستوى عالمي

ثماني مسابقات صممت بهدف تحفيز الإبداع مع التركيز على الذكاء البدني أو الرياضي للروبوتات، وطريقة توجيهها عن بعد، وآلية التحكم الروبوتي والروبوتات الغواصة والإدراك والاستشعار/ مع وجود أكثر من إحدى عشرة 11 شركة ناشئة تستعرض ابتكاراتها في مجال الروبوتات.

أخبار ذات صلة استعراض 3 روبوتات متقدمة خلال "آيروس" لـ"مختبرات دبي للمستقبل" الإمارات: دعم كافة الجهود لإيجاد حل سياسي في اليمن


يهدف هذا المؤتمر إلى تمكين الوفود والمشاركين من استكشاف فرص التطوير المتاحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتعزيز منظومة الابتكار العالمية في الروبوتات والأنظمة الذكية/ وسيعقد خلال المؤتمر ثلاثة عشر 13 منتدى،  في الفترة من  السادس عشر 16 إلى الثامن عشر 18 من أكتوبر، حيث يشهد كل يوم أربعة منتديات مختلفة تختص بالربوتات والأنظمة الذكية .

 

جامعة خليفة تستضيف مؤتمر "آيروس 2024"

تقرير: ندى الزعابي#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/g5TZpBVrIW

— علوم الدار - مركز الاتحاد للأخبار (@oloumaldar) October 15, 2024

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جامعة خليفة الإمارات الروبوتات والأنظمة الذکیة جامعة خلیفة

إقرأ أيضاً:

فريق من جامعة خليفة يطور مركبات عضوية للحصول على خلايا شمسية فاعلة

أبوظبي: ميثا الانسي
شارك فريق من مركز التحفيز والفصل في جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، في بحث يهدف إلى دراسة طبيعة «المواد الناقلة للثقوب»، وهي مركبات عضوية تساعد على نقل الشحنات الكهربائية على نحو يتسم بالكفاءة في نطاق الخلايا الشمسية، مع الحرص على عدم تحلل هذه الخلايا في الوقت نفسه.
ويرى أفراد الفريق البحثي أن تطوير المواد الناقلة للثقوب يُعَد جزءاً رئيسياً من حل المعضلة المتمثلة في ضمان استقرار واستمرارية «خلايا بيروفسكايت الشمسية»، والمسماة باسم مركب «بيروفسكايت» البلوري، وهي خلايا ذات كفاءة عالية في تحويل ضوء الشمس إلى كهرباء ويمكن إنتاجها بكلفة أقل من كلفة إنتاج الألواح الشمسية التقليدية المصنوعة من السيليكون والتي لطالما هيمنت على سوق الطاقة المتجددة، وتواجه الألواح الشمسية التقليدية الآن منافساً جديداً يمكنه أن يجاريها في أدائها، وهو «خلايا بيروفسكايت الشمسية»، إلا أن استقرار واستمرارية هذه الخلايا يمثلان عقبة هائلة تعوق إنتاجها بكميات كبيرة.
ويشمل الفريق البحثي، الدكتور شاكيل أفراج والدكتورة مروة عبدالله والدكتور أحمد عبد الهادي، وقد تعاونوا مع باحثين من «الجامعة المركزية الوطنية» في تايوان، لدراسة المواد الناقة للثقوب.
وأوضحوا أن المواد الناقلة للثقوب تؤدي دوراً حيوياً في خلايا بيروفسكايت الشمسية يتمثل في المساعدة على استخلاص الشحنات الموجبة (الثقوب) التي تتولد عندما يضرب ضوء الشمس طبقة مركب «بيروفسكايت»، وتُستخدم المواد الناقلة للثقوب على نطاق واسع، لكنها تعاني عيوباً كارتفاع تكاليف الإنتاج ومحدودية الاستقرار والحاجة إلى مواد كيميائية مُضافة يمكنها إسراع عملية التحلل، ويجري الآن تصميم جزيئات عضوية ذات تركيبات حلقية غير متجانسة ومتعددة الحلقات، وهي أُطُر كيميائية تُحسِّن مستويات نقل الشحنات وتعزز الاستقرار الحراري والصلابة على المدى الطويل لدى خلايا بيروفسكايت الشمسية.
ويتصدى الباحثون للتحديات الرئيسة التي تعيق أداء خلايا بيروفسكايت الشمسية، بالتعديل في تركيب المواد الناقلة لثقوب ويجري الآن تصميم مواد جديدة لنقل الثقوب ذات تركيبات جزيئية أكثر فاعلية، تقاوم التحلل في درجات الحرارة المرتفعة وتتسم بتنظيم أفضل لمستويات الطاقة لتقليل فقدان الطاقة وتتمتع بخواص لا مائية للحيلولة دون حدوث التلف الناجم عن الرطوبة، والذي يُعَد سبباً شائعاً لتحلل الخلايا الشمسية، وتؤدي هذه التطورات إلى توفر خلايا شمسية ذات أداء أعلى واستمرارية أطول يمكنها أن تساعد على وصول خلايا بيروفسكايت الشمسية إلى مستوى يُستفاد منها تجارياً بشكل أسرع.
وأشار الباحثون إلى أنه دفعت الاختراقات العلمية الأخيرة خلايا بيروفسكايت الشمسية إلى الارتقاء بمستويات كفاءتها ورفعها إلى ما يتجاوز 26 في المئة، وهو ما يعزز تنافسيتها مع الألواح الشمسية التقليدية المصنوعة من السيليكون، إلا أن أعضاء الفريق البحثي في جامعة خليفة يرون أن الاستقرار يبقى هو العقبة الأخيرة التي تحول دون بدء إنتاج خلايا بيروفسكايت على نطاق كبير، ويمكن بالتركيز على ابتكارات الكيمياء العضوية تطوير مواد تسهم في تحسين الأداء وتُحدِث ثورة في صناعة الطاقة المتجددة، وتوفر بديلاً بكلفة اقتصادية منخفضة، وفي نفس الوقت أكثر وأكفأ للتكنولوجيات الشمسية الحالية.

مقالات مشابهة

  • ليبيا تشارك في مؤتمر مشاريكي للتعاون للعام 2025
  • بعد غد الثلاثاء.. مؤتمر عن الأمن الفكري بجامعة البريمي
  • مؤتمر "مبادرة القدرات البشرية" يكشف عن قائمة المتحدثين
  • رئيس جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا لـ «الاتحاد»: مناهج جديدة متطورة العام المقبل
  • فريق من جامعة خليفة يطور مركبات عضوية للحصول على خلايا شمسية فاعلة
  • جامعة الملك عبدالعزيز تنظم مؤتمر الاتصال الرقمي بمشاركة 140 باحثًا من 56 جامعة دولية
  • أبوظبي تستضيف مؤتمر المنظمة العالمية للجواد العربي
  • الشارقة تستضيف مؤتمر الموزعين الدولي
  • تجارة بنها تنظم مؤتمر "الرقمنة والتنمية المستدامة في ضوء رؤية مصر 2030"
  • الرقمنة والتنمية المستدامة في ضوء رؤية مصر 2030 مؤتمر علمي بتجارة بنها