«الوزراء» يكشف دور مصر في مكافحة نقص الأغذية.. بينها تطوير أساليب الزراعة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، فيديو عن يوم الأغذية العالمي، وهو فرصة لتسليط الضوء على التحديات التي تواجه الأمن الغذائي في العالم، ودعوة الجميع إلى العمل الجماعي لمواجهة هذه التحديات، من خلال تعزيز الإنتاج الزراعي المستدام، وتطوير أساليب الزراعة الحديثة، ومكافحة تغير المناخ، لضمان حصول الجميع على الغذاء الكافي والمغذي.
وأضاف المركز عبر صفحته الرسمية على فيس بوك، أنّ يوم الأغذية العالمي الذي يوافق 16 أكتوبر، يأتي تحت شعار «الحق في الأغذية من أجل حياة ومستقبل أفضل»، حيث يحتفل به العالم سنويًا منذ تأسيس منظمة الأغذية والزراعة «فاو» عام 1945، لتسليط الضوء على الجهود العالمية والمحلية لتحقيق الأمن الغذائي للجميع.
دور مصر في مكافحة نقص الأغذيةوتلعب مصر دورًا محوريًا في مكافحة نقص الأغذية من خلال ما يلي.
- دعم البحوث الزراعية لتطوير أصناف جديدة من المحاصيل وتحسين جودتها.
- تعزيز الإنتاج الزراعي المستدام.
- تطوير أساليب الزراعة الحديثة لزيادة الإنتاج الغذائي.
- تطوير البرنامج الوطني للتغذية المدرسية لإنتاج وتوزيع أكثر من 600 مليون وجبة تغذية مدرسية عام 2022.
- إنشاء أول مدينة في الشرق الأوسط للصناعات الغذائية «سايلو فودز» بمدينة السادات لتوفير وجبات تغذية صحية لطلاب المدارس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمن الغذائي يوم الأغذية العالمي الإنتاج الزراعي تغير المناخ
إقرأ أيضاً:
توجيه جهود العمل الجماعي لتحقيق الأهداف العالمية لعام 2030
أكدت رزان المبارك، رائدة الأمم المتحدة للمناخ لمؤتمر الأطراف COP28، أهمية تحفيز العمل الجماعي لتحقيق الأهداف العالمية لعام 2030، التي تشمل استصلاح وتنمية ما لا يقل عن 350 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة، وضمان تحقيق نقلة نوعية منهجية لأنظمة كل من استخدام الأراضي، والغذاء، والطاقة، والصناعة، لحماية النظم البيئية في كوكب الأرض.جاء ذلك خلال كلمتها أمام الفعالية التي نظمتها شراكة مراكش للعمل المناخي العالمي بعنوان: «تحقيق نقلة نوعية في استخدام الأراضي: تنمية الأراضي وحماية النظم البيئية من أجل دعم الطبيعة بحلول عام 2030» وذلك ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف COP29 المنعقد حالياً في العاصمة الأذربيجانية باكو.
وقالت: إن العالم يمر بمحطة بالغة الأهمية تتطلب الاستفادة من جميع أدوات التغيير، حيث تعقد اتفاقيات ريو الثلاث بشأن التنوع البيولوجي والمناخ والتصحر مؤتمرات أطراف هذا العام، مؤكدة أهمية توجيه جهود العمل المناخي العالمية لدعم «اختراقات المناخ لعام 2030»، التي تشكل مساراً أساسياً للتقدم في تنفيذ الحلول المناخية القائمة على الأراضي، بما يتماشى مع «الإطار العالمي للتنوع البيولوجي»، الذي يستهدف حماية 30% من الأراضي والمحيطات بحلول عام 2030.
وأضافت «بصفتنا رواد المناخ فإننا ملتزمون العمل مع الجهات الفاعلة غير الحكومية وشراكة مراكش لتحقيق انتقال منظم ومسؤول وعادل ومنطقي في قطاع الطاقة، وحماية الطبيعة واستعادتها» (وام)