وزير الخارجية: على المجتمع الدولي فرض إجراءات فورية لوقف العدوان الإسرائيلي بغزة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية، إن النقاش مع نظيري الإسباني، خوسيه حانويل ألباريس، شهد الحديث عن عدد من القضايا في المنطقة أبرزها القضية الفلسطينية والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان.
وأضاف "عبدالعاطي" في كلمته خلال المؤتمر الصحفي، مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الأربعاء، أن هناك تطابق في الرؤى بين مصر وإسبانيا على الإدانة الكاملة للعدوان الإسرائيلي الممنهج على غزة الذي يمتد لأكثر من عام، موضحًا أن الاحتلال الإسرائيلي يستخدم التجويع سلاحا للعقاب الجماعي للفلسطينيين.
وتابع، أنه على المجتمع الدولي فرض إجراءات حازمة وعاجلة وفورية لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، مؤكدًا على ضرورة تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأردف، وزير الخارجية، أن تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية هو محل إدانة كاملة ونرفض الإجراءات الإسرائيلية بمصادرة بعض أراضي ومباني وكالة أونروا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية بدر عبدالعاطي القضية الفلسطينية العدوان الإسرائيلي قطاع غزة لبنان
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يطالب الأمم المتحدة للقيام بواجبها تجاه العدوان الصهيوني على المنشآت المدنية في اليمن
يمانيون/ صنعاء
دعا وزير الخارجية والمغتربين في حكومة التغيير والبناء، جمال عامر، الأمم المتحدة للقيام بواجبها إزاء الاعتداءات الصهيونية على المنشآت المدنية والخدمية اليمنية.
جاء ذلك خلال لقائه، في العاصمة صنعاء، اليوم السبت، الممثل المقيم للأمم المتحدة – منسق الشؤون الإنسانية جوليان هارنيس، بشأن العدوان الصهيوني على اليمن.
وأوضح وزير الخارجية والمغتربين للمسؤول الأممي أن غارات العدو الصهيوني طالت الموانئ ومحطات الكهرباء، في خطوة تكشف إجرامه.
واعتبر الوزير عامر الاستهداف الصهيوني انتهاكاً للقانون الدولي ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة، داعياً الأمم المتحدة إلى الاضطلاع بمسؤوليتها في تقديم الدعم الفوري لموانئ الحديدة ومحطتي الكهرباء.
بدوره أوضح الممثل المقيم للأمم المتحدة – منسق الشؤون الإنسانية بصنعاء، هارينس أن الأمم المتحدة ستعمل على تقديم المساعدة الممكنة لموانئ الحديدة.
ومن خلال حديث المسؤول الأممي بشأن تقديم المساعدة لموانئ الحديدة، فإن ذلك يشير إلى توجه أممي بالصمت حيال الاعتداءات الصهيونية والاكتفاء بموقف الترميم لبعض ما يخلفه العدو من دمار، ما يؤكد الخنوع الأممي أمام العدو الصهيوني.