نمبر 1.. أكثر 5 "نمر عربيات" مميزة في شوارع مصر
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
رصدت عدسات الكاميرات في مصر مجموعة من أكثر لوحات السيارات تميزًا والتي تحمل أرقامًا وحروفًا غير مألوفة وتُستخدم عادةً على سيارات فاخرة وفريدة. إليك بعض هذه اللوحات التي تم مشاهدتها مؤخرًا:
1. لوحة (ب ط ل 6)ظهرت هذه اللوحة على سيارة من نوع جيب في منطقة مدينتي. تميزها كلمة "بطل" إلى جانب الرقم 6، مما يعطي انطباعًا بالقوة والتفرد.
2. لوحة (ص ق ر 777)
هذه اللوحة تحمل اسم "صقر" إلى جانب الرقم المميز 777 وتم رصدها على سيارة رانج روفر أمام محل حلويات في الفيوم.
ويمكن أن يشير الرقم "777" إلى الحظ السعيد، ما يجعل اللوحة محط اهتمام.
3. لوحة (ق ص ر 111)
لوحة مميزة أخرى شوهدت في منطقة الزعفرانة بالغردقة، محمولة على سيارة BMW.
يوحي الرقم 111 بالتميز والرفاهية، خاصة عندما يكون مرتبطًا بكلمة "قصر"، فيمكن أن يشير إلى الكلمة الشهيرة “نمير 1”.
4. لوحة (ن س ر 112)
على سيارة تويوتا كورولا، تبرز هذه اللوحة بحملها لكلمة "نسر" مع الرقم 112، ما يعكس نوعًا من العظمة وأحيانًا الوطنية.
5. عسل 4444
لوحة غريبة تحمل الرقم 4444 على سيارة رانج روفر.
تضيف كلمة "عسل" لمسة مرحة وفريدة للوحة، ما يجذب الأنظار بشكل لافت.
هذه اللوحات المميزة تتجاوز وظيفتها الأساسية لتصبح وسيلة تعبير عن الشخصية والتميز، وتجذب الانتباه في شوارع مصر، سواء في المدن الكبرى أو على الطرق الساحلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نمر سيارة لوحات السيارات شوارع مصر سيارة BMW سيارة تويوتا كورولا سيارة رانج روفر على سیارة
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تعيد أعمالاً فنية مصادرة منذ 1939
كشفت وزارة الثقافة الإسبانية، عن التزامها بإعادة نحو 5126 عملاً فنياً وقطعة أثرية تمت مصادرتها في عهد فرانسيسكو فرانكو بعد نهاية الحرب الأهلية الإسبانية في عام 1939.
وجمعت الحكومة الإسبانية الأعمال الفنية وخزنتها سابقاً بعد أن شارك فرانكو، وهو جنرال بالجيش، في انقلاب عسكري عام 1936 ضد الحكومة الجمهورية الوليدة في البلاد، والذي أدى إلى صعوده إلى السلطة باعتباره "زعيمًا" لإسبانيا في غضون 3 سنوات، وفقاً لصحيفة اليوم السابع,
وبعد انتهاء الحرب، استولت حكومة فرانكو الجديدة على الأعمال الفنية من لوحات ومنحوتات وكتب ومجوهرات وغيرها ثم وزعتها على متاحف ومؤسسات مختلفة.
وفي عام 1975 انتهت دكتاتورية فرانكو التي استمرت ما يقرب من 4 عقود بعد إصابته بمشاكل صحية ثم وفاته، ولم تتم إعادة الأعمال الفنية المصادرة إلى أصحابها الشرعيين خلال العقود الخمسة منذ ذلك الحين.
في يونيو (حزيران) حددت وزارة الثقافة الإسبانية قائمة العناصر بهدف إعادتها، وأعلنت في 12 ديسمبر (كانون الأول) أنها أعادت أول هذه الأعمال إلى مؤسسة فرانسيسكو جينر دي لوس ريوس، وقد رسم مانويل أوجيدا إي سيليس جينر، الفيلسوف الإسباني المؤثر، في اللوحة وهو طفل.
وفي أكتوبر (تشرين الأول) أمر رئيس المكتبة الوطنية أوسكار أرويو أورتيجا، بإعادة اللوحة، وهو ما وافق عليه وزير الثقافة إرنست أورتاسون، وخلال حفل إعادة اللوحة، تم تسليمها إلى رئيس المؤسسة، خوسيه جارسيا فيلاسكو.