بالتصالح.. انقضاء دعوى شيك بدون رصيد ضد إسلام بحيري بمدينة نصر
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
قضت محكمة جنح مدينة نصر بانقضاء الدعوى المقامة ضد المفكر إسلام بحيري التى تتهمه بتقديم شيكات بدون رصيد بالتصالح.
كانت محكمة جنح مدينة نصر، قضت غيابيا على إسلام البحيرى بالحبس 3 سنوات فى قضايا شيكات بدون رصيد، وتم إلقاء القبض على إسلام بحيرى الذى قام بتقديم معارضة على الحكم وصدر فيه القرار السابق.
قضية جديدة.
. تصالح إسلام بحيري في دعوى شيك بدون رصيد شيك بدون رصيد.. تاجيل محاكمة إسلام بحيري لـ 21 أكتوبر
وكانت هناك عدة قضايا ضده تتعلق بشيكات بدون رصيد، من بينها شيك بمبلغ مليون و600 ألف جنيه وآخر بقيمة 600 ألف جنيه، إضافة إلى شيكين آخرين بقيمة 34 ألف جنيه لكل منهما.
وتم القبض على بحيري بناءً على أحكام قضائية سابقة بحقه، إلا أن النيابة قررت إخلاء سبيله بعد تقديمه معارضة على هذه الأحكام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسلام بحيري شيك بدون رصيد محكمة جنح مدينة نصر إسلام بحیری بدون رصید
إقرأ أيضاً:
مدفيديف: أوكرانيا تواجه خيارا إما أن تكون مع روسيا أو تختفي تماما من خريطة العالم
الثورة نت/..
قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، إن أوكرانيا تواجه اليوم خياراً إما أن تكون مع روسيا أو تختفي تماماً من خريطة العالم . ومن أجل الحفاظ على البلاد، يجب على السلطات الأوكرانية أن تتوقف عن معارضة كل شيء روسي.
وأضاف مدفيديف – في مقال بعنوان “حول الهوية الوطنية والخيار السياسي: تجربة روسيا والصين”، والذي نُشر في مجلة “الشؤون الدولية”، وفقا لوكالة “سبوتنيك” الروسية “تواجه أوكرانيا اليوم خيارًا، إما أن تكون مع روسيا أو تختفي تماما من خريطة العالم”.
وتابع “أنه في الوقت نفسه، ليس مطلوباً من الأوكرانيين التضحية لا بالروح ولا بالجسد من أجل حريتهم، بل يتعين عليهم تهدئة كبرياء الآخر، والتوقف عن معارضة المشروع الروسي الشامل، وطرد الشياطين الأوكرانية السياسية”.
وشدد إلى أنه من أجل تجنب اختفاء أوكرانيا، فمن الضروري “تعزيز الوعي العام بأن روسيا لا غنى عنها بالنسبة لأوكرانيا، لا ثقافياً ولا لغوياً ولا سياسياً”.
وواصل: “إن العالم الغربي جعل من أولوياته خلق اختلافات عرقية أو لغوية أو ثقافية أو قبلية أو دينية موضوعية، وتحويلها لمصلحته”، مشيرًا إلى أن الغرب سعى لمنع توحيد الناس كي لا يتمكنوا من صد العدو، وأثار التنافس والخلاف بينهم”.
ونوه إلى أن إحدى مهام روسيا في الاتجاه الأوكراني هي مساعدة سكان روسيا الصغيرة ونوفوروسيا على بناء دولة خالية من متاعب “الأوكرانية”، لتعزيز وترسيخ الفكرة وحتمية اللغة والثقافة الروسية.
وأضاف ميدفيديف: “في الوقت نفسه، ليس مطلوباً من الأوكرانيين التضحية لا بالروح ولا بالجسد من أجل حريتهم، بل يتعين عليهم تهدئة فخر الآخر، ورفض معارضة المشروع الروسي الشامل، وطرد الشياطين الأوكرانية السياسية”.
ووفقا لمدفيديف فإن مبدأ “فرق تسد” الذي يدعو إليه المحاضرون الغربيون يجلب المعاناة والمصائب في جميع أنحاء العالم ويصبح مصدرا للصراعات العرقية والاجتماعية والثقافية، وكان هذا هو الحال في وقت سابق من التاريخ، وهذا هو الحال يستمر اليوم.
ولفت إلى أن الغرب لا يزود أوكرانيا بالأسلحة فحسب، بل يحكم البلاد أيضًا من خلال المنظمات غير الحكومية، التي تسيطر عليها الأجهزة الخاصة.