أيسل رمزي: أحلم بالتمثيل مع كريم عبدالعزيز
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
قالت الفنانة الشابة أيسل رمزي، إنّها تفضل أعمال السينما عن الدراما، إذ إنّ الأفلام تتمتع بإمكانية إعادتها أكثر من مرة لكن المسلسل يُعرض مرة واحدة كل عام، معلقة: «تجربتي كانت رائعة جدا في فيلم حسن المصري، وكل الأعمال الفنية التي شاركت فيها أضافت لي تجربة معينة ولا أستطيع اختيار الأفضل من بينهم».
أدوار أيسل رمزي بعيدة عن التمردوأضافت «رمزي»، خلال لقائها عبر قناة «DMC»، أنّ أدوار الشخصية المتمردة تبعد عنها كل البعد، باعتبارها لديها شخصية هادئة ومطيعة، لكن الدورين يحتاجون إلى الاستعداد الجيد وقراءة «الاسكريبت» ومحاولة فهم الشخصية، مشيرة إلى أنّ أدوارها كشخصية متمردة تتطلب منها مجهودا أكبر في الاستعداد، كونها عكس تفكيرها وشخصيتها.
وتابعت: «بحلم أمثل مع الفنان الكبير كريم عبدالعزيز وأتمنى أمثل أدوار بعيدة عن شخصيتي، إذ إنني بشعر بمتعة كبيرة عند تمثيل تجربة شخصية مختلفة بتصرفات ودماغ وتفكير مختلف»، لافتة إلى أنّها تفضل طبخ المكرونة بالبشاميل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كريم عبدالعزيز الدراما السينما
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مثير.. ثنائي من الثقوب السوداء العملاقة يلتهم سحابة غاز في مجرة بعيدة
تمكن فريق من العلماء من رصد ظاهرة غير مسبوقة في أعماق الفضاء، حيث اكتشفوا لأول مرة إشارات من زوج من الثقوب السوداء العملاقة التي تتفاعل مع سحابة ضخمة من الغاز في مركز مجرة تبعد عن الأرض مليار سنة ضوئية. تمت هذه الاكتشافات باستخدام بيانات من "مرصد نيل جيرلز سويفت" التابع لوكالة ناسا، والذي يشارك فيه باحثون من وكالة الفضاء الإيطالية (ASI) والمعهد الوطني للفلك (INAF).
ناسا ترصد صورًا مرعبة من الفضاء الخارجي وكالة الفضاء تشارك في المؤتمر الدولي الرابع للعلوم والتكنولوجيا الجغرافيةأظهر البحث لأول مرة حدثًا فوضويًا ونادرًا يُعرف بـ"حدث التدمير المدّي"، حيث يتفاعل الثقبان الأسودان العملاقان مع السحابة الغازية في قلب المجرة. أوضحت الباحثة لورنّا هيرنانديز-غارسيا، من معهد ميلينيوم لعلم الفلك، أن "السحابة الغازية تم امتصاصها من قبل الثقبين الأسودين، بينما يسبح كل منهما حول الآخر، مما يؤدي إلى تقطع السحابة وامتصاص غازها.
هذا التفاعل يولّد اهتزازات يمكن اكتشافها من خلال الضوء الصادر عن النظام." وقد تم اكتشاف هذه الظاهرة في عام 2021 باستخدام مرصد "زد تيف" في كاليفورنيا، حيث تكررت هذه الانفجارات الضوئية على فترات منتظمة من كل 60 إلى 90 يومًا، مما منح العلماء فرصة فريدة لدراسة سلوك هذه الأجرام السماوية المتطرفة. هذه الاكتشافات تعتبر نقطة تحول في دراسة الثقوب السوداء، حيث تقدم رؤى جديدة حول كيفية تأثير الجاذبية والمجالات المغناطيسية في بيئات ذات طاقة هائلة.