«الرياضة في مصر القديمة» محاضرة في مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بالفيوم
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك متحف كوم أوشيم بالفيوم برئاسة الدكتور ممدوح الشوكى مدير عام المتحف فى فعاليات المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الانسان"، حيث قام قسم التربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بمتحف كوم أوشيم بإلقاء محاضرة في مدرسة الأمل للصم، وضعاف السمع للبنين في مدينة دمو، تحت عنوان "الرياضة في مصر القديمة".
تناولت المحاضرة التى ألقتها نورا حمدى مفتشة الآثار بالمتحف مختلف أنواع الرياضات، مع تقديم صور تبرز التنوع بين الماضي، والحاضر.
كما شملت المناقشة نبذة مختصرة عن متحف كوم أوشيم، وبعض مقتنياته وذلك بالتعاون مع قصر الثقافة بالفيوم.
كما قام القسم التعليمى بالمتحف على هامش الاحتفال بانتصارات حرب أكتوبر، بتنظيم ورشة تلوين للأطفال لأشكال الجبس وتلوين رسومات أثرية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرياضة في مصر القديمة محافظة الفيوم متحف كوم أوشيم بالفيوم المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان
إقرأ أيضاً:
متحف كفر الشيخ يحتفل بظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني
نظم قسم التربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بمتحف كفر الشيخ، جولة إرشادية وورشة فنية، لمجموعة طلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بكفر الشيخ، في إطار الاحتفال بظاهرة تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني بقدس الأقداس بمعبد أبو سمبل التي تُعتبر واحدة من أكثر الظواهر الفريدة من نوعها، وتشهد على براعة المصري القديم في مجال الفلك والعمارة، ويتم الاحتفال بها مرتين كل عام في 22 فبراير و22 أكتوبر من كل عام.
تنفيذ ورشة حكي عن الملك رمسيس الثانيأوضح المتحف أنه جرى تنفيذ ورشة حكي عن الملك رمسيس الثاني، وظاهرة تعامد الشمس على وجهه، وجولة إرشادية لمشاهدة تماثيل رمسيس الثاني الموجودة، ضمن سيناريو العرض المتحفي، فضلاً عن تنظيم ورشة فنية لتلوين معبد أبو سمبل، وتمثال رمسيس الثاني.
معلومات عن ظاهرة تعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثانيجدير بالذكر أنّ تعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثاني هي ظاهرة فلكية تحدث مرتين في الـ22 من فبراير و22 أكتوبر من كل عام، في معبد أبو سمبل جنوب مصر، حيث تتعامد أشعة الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني في قدس الأقداس داخل المعبد، وهي مرتبطة بذكرى ميلاد الملك وتتويجه على العرش، وهي ظاهرة تتميز بالدقة الفائقة؛ بسبب تصميم المعبد الذي نُحت في الصخر في عهد الأسرة التاسعة عشرة، حيث تسمح بمرور أشعة الشمس فقط في هذين اليومين.