مصر والبرازيل يترأسان اجتماعا بين مجلس السلم والأمن و"بناء السلام" في الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس السفير الدكتور محمد جاد مندوب مصر الدائم لدى الاتحاد الأفريقي ورئيس مجلس السلم والأمن الأفريقي لشهر أكتوبر الجاري بالاشتراك مع مندوب البرازيل الدائم لدى الامم المتحدة الاجتماع التشاوري السابع بين مجلس السلم والأمن ولجنة بناء السلام والذي انعقد اليوم ١٥ اكتوبر بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وقالت السفارة المصرية في إثيوبيا في بيان لها إن الاجتماع تركز على سبل تعزيز التنسيق والعمل المشترك بين مجلس السلم والأمن الافريقي ولجنة بناء السلام الأممية تزامنًا مع اعتماد سياسة الاتحاد الافريقي المحدثة لإعادة الإعمار، وكذا المراجعة الجارية لبنية بناء السلام.
وأضاف البيان أن الاجتماع تطرق إلى دعم جهود بناء السلام في القارة الافريقية سواء من حيث الدعم المادي أو اللوجستي أو برامج بناء القدرات، مع ربط هذه الجهود بتنفيذ مشروعات لتعزيز السلم والأمن والتنمية في القارة فيما بعد النزاعات، لاسيما وأن مصر تتمتع بدورا رائدا في هذا المجال على الصعيد القاري وهو ما يتجلي في ريادة رئيس الجمهورية لملف إعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات، وكذا استضافة القاهرة لمركز الاتحاد الافريقي لإعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس السلم والأمن لجنة بناء السلام الامم المتحده الدكتور محمد جاد الاتحاد الافريقي البرازيل مجلس السلم والأمن بناء السلام
إقرأ أيضاً:
«تيته» تلتقي رؤساء بعثات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي
التقت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، هانا تيته، يرافقها نائبها المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية، أنيس تشوما، رؤساء بعثات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
وجرى خلال اللقاء “استعراض مجمل لقاءاتها مع الأطراف الليبية والأطراف الأخرى منذ وصولها إلى ليبيا في 20 فبراير، كما جرت مناقشة التطورات الحالية والعملية السياسية متعددة المسارات”.
وأشادت تيته، “بالدعم المستمر الذي تقدمه الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لجهود الأمم المتحدة في ليبيا”.
كما التقت هانا تيته، القاضي مفتاح القوي، رئيس المجلس الأعلى للقضاء، “للاطلاع على منظومة العدالة في ليبيا، والتحديات الرئيسية، وإمكانية دعم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا”.
وأشار القاضي القوي إلى “التاريخ الممتد للقضاء الليبي على مدى 70 عاماً، وما يتمتع به من صمود ووحدة رغم الاضطرابات السياسية”.
وأكد “استعداد القضاة لدعم الانتخابات وتنسيقهم مع المفوضية الوطنية العليا للانتخابات لضمان عملية انتخابية سلسة”.