مرزوق علي يتقدم بأوراق ترشحه على رئاسة اتحاد الجودو
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تقدم مرزوق علي رئيس الاتحاد المصري للجودو، باوراق ترشحه على مقعد الرئاسة في الانتخابات المقبلة والمقرر لها يوم 22 نوفمبر المقبل بمقر مبنى الاتحادات في مدينة نصر.
وتقدم معه على مناصب العضوية، اللواء طارق عز الدين والنائب حسام عوض الله والدكتور أحمد صبرة والعميد عمر مكرم وفوزي الهلباوي وهشام الجمل.
ويحظى مرزوق علي بدعم كبير من أعضاء الجمعية العمومية في ظل الطفرة التي حققها الجودو المصري خلال فترة ولايته وتطور النتائج بشكل كبير على جميع المستويات العالمية والقارية.
ومن جانبه قال مرزوق علي أنه يسعى لاستكمال مشروعه الذي بدأه في اتحاد الجودو، والوصول بالمنتخبات الوطنية إلى منصات التتويج العالمية والأولمبية، فضلا عن تطوير كافة عناصر اللعبة والهيكل الإداري للاتحاد المصري.
وأوضح مرزوق، أن الجودو المصري شهد تحقيق نتائج غير مسبوقة خلال الفترة الأخيرة أبرزها السيطرة على عرش قارة أفريقيا على مستوى جميع المراحل العمرية، وحصد ميداليات عالمية أحدثها برونزية صفا سليمان في بطولة العالم للشباب.
وحقق اتحاد الجودو نجاحات كبيرة خلال الفترة الأخيرة على مستوى النتائج وأيضا في ملف استضافة البطولات القارية والعربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرزوق علی
إقرأ أيضاً:
صراع الكواليس يشتد: رئيس حكومة جديد خلال ساعات ومصادر تكشف هويته
أحمد بن مبارك رئيس وزراء حكومة عدن (مواقع)
تشهد كواليس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن تحركات متسارعة قد تفضي خلال الساعات المقبلة إلى إعلان تغيير مرتقب في رئاسة الحكومة، بعد مغادرة رئيس الوزراء الحالي أحمد عوض بن مبارك مدينة عدن بشكل مفاجئ.
وأفاد مصدر مطلع على ما يدور داخل أروقة المجلس الرئاسي، بأن سلسلة من الاجتماعات عقدت خلال الأيام الماضية لمناقشة مصير بن مبارك ومقترح تعيين بديل له، غير أن القرار النهائي لم يُحسم بعد.
اقرأ أيضاً السيسي يفاجئ واشنطن: لا تعاون ضد الحوثيين إلا بهذا الشرط 1 مايو، 2025 شركة النفط في صنعاء تحسم الجدل حول وجود أزمة مشتقات نفطية 1 مايو، 2025بحسب ذات المصدر، فإن سالم بن بريك، أحد الوجوه الاقتصادية المعروفة، يبرز كأقوى المرشحين لتولي رئاسة الحكومة، في حال تم التوافق بين أعضاء المجلس الرئاسي على إعادة هيكلة السلطة التنفيذية.
وأشار المصدر إلى أن التغيير لا يقتصر على رئاسة الحكومة فقط، بل سيُتبع بتشكيل وزاري شامل بعد نحو ستة أشهر، في إطار ما وصفه بإعادة ضبط الأداء الحكومي و"تجديد الدماء في مفاصل الدولة".
مغادرة بن مبارك عدن، في ظل هذه التحركات، أُدرجت من قبل مراقبين ضمن مؤشرات تؤكد اقتراب رحيله من رئاسة الحكومة، خاصة مع تصاعد الانتقادات لأداء حكومته في ملفات الأمن والخدمات والاقتصاد.
وتبقى الأنظار متجهة إلى الساعات القليلة القادمة، التي قد تشهد إعلانًا رسميًا يقلب موازين المشهد السياسي اليمني مجددًا.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا