زلزال تركيا يضرب شرق البلاد بقوة 6.1 ريختر.. تنبأ به العالم الهولندي منذ أيام
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
كشف مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي تفاصيل زلزال تركيا الذي وقع منذ قليل، حيث أوضح أن قوته بلغت 6.1 درجة على مقياس ريختر وشعر به سكان محافظات في سوريا المجاورة، وكان على عمق 9 كيلومترات تحت سطح الأرض.
زلزال تركيا..لا خسائر في الأرواح أو الممتلكاتوفي بيان رسمي عن زلزال تركيا، أعلنت إدارة الكوارث والطوارئ التركية، أن زلزالا بقوة 5.
وكان عالم الزلازل الهولندي، فرانك هوجيربيتس، قد حذر من حدوث زلازل في الفترة من 15 لـ17 أكتوبر بسبب التقارب الهندسي يومي 14، و15 من الشهر الحالي، ولكنه لم يحدد زلزال تركيا مشيرًا إلى أن احتمالات الزلزال قائمة حتى يوم 22 أكتوبر الجاري، بسبب اقتراب المريخ والزهرة لهندسة الزوايا القائمة، ووقوع الأرض بين الزهرة وأورانس، بينما يكون القمر على الجهة اليمنى، كما تشكِّل حينها هندسة الزاوية مع كوكب الزهرة وأورانوس، على حسب زعمه.
بعد زلزال تركيا عالم الزلازل الهولندي يتوقع زلزال ضخموأوضح عالم الزلازل الهولندي، أن الأمر يؤدي لاحتمالية زلزال خلال يومي 15 أو 17، ولكنه في وضع الاحتمالات، كما توقع أن تشهد الأيام المقبلة زلزالًا قويا، تصل قوته لـ 7 درجات على قياس ريختر، وذلك عند اكتمال القمر، ولكنه يتوقف على القشرة الأرضية ومستويات الضغط.
وأضاف عالم الزلازل، أنه من يوم 13إلى يوم 17 أكتوبر هناك هندسة حرجة، تنذر بزلزال يصل لـ 7 درجات، قائلًا: «بسبب اكتمال القمر، والهندسة الحرجة، لدينا زلزال عظيم وكبير ربما يكون من هذا اليوم، أو في الفترة حتى يوم العشرين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلزال تركيا زلزال تركيا زلزال في تركيا ريختر عالم الزلازل الهولندی زلزال ترکیا
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 6.6 ريختر يضرب إقليم بابوا غينيا
أفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، اليوم الجمعة، بوقوع زلزال بقوة 6.6 درجة إقليم بابوا غينيا، من دون إصدار أي تحذيرات من تسونامي.
وأضافت الهيئة، بأن زلزالا بقوة 6.6 درجة قبالة سواحل بابوا غينيا الجديدة الشرقية، وبأنه وقع على عمق 51 كيلومترا وعلى مسافة 123.2 كيلومتر عن بلدة كوكوبو الأقرب إليه.
وقال مركز بابوا غينيا الجديدة الوطني للكوارث من جانبه إنه يقيّم حجم الأضرار.
وتكثر الزلازل في بابوا غينيا الجديدة التي تقع فوق "حزام النار في المحيط الهادي"، حيث تلتقي صفائح تكتونية يؤدّي احتكاكها ببعضها إلى نشاط زلزالي وبركاني كثيف.
وعلى الرغم من أنها نادرا ما تتسبب بأضرار كبيرة في هذه المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة، فإنها يمكن أن تؤدي إلى انهيارات أرضية مدمّرة.