زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب شرق تركيا
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
قال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي إن زلزالاً بقوة 6.1 درجة ضرب شرق تركيا اليوم الأربعاء.
وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق تسعة كيلومترات تحت سطح الأرض.
وسرعان ما تناقل رواد المنصات على "إكس" خبر حدوث زلزال معلقين " زلزال قوي شعر به سكان شمال سوريا".
وأضاف آخرون قد تكن هذه هجمات أولية لزلزال أكثر قسوة قادم، حيث أبدى البعض مخاوف من وقوع زلزال مدمر كما "قهرمان مرعش" الذي حصل 2023، وكان مركزه السطحي مدينة غازي عنتاب التركية، وامتد أثره لسوريا أيضاً، وبلغت قوته حينها 7.8 درجة على مقياس ريختر.
وبلغ حينها عدد الضحايا حسب التقديرات أكثر من 51000 قتيلاً و 120000 مصاباً، وخلّف أضراراً مادية جسيمة في سوريا وتركيا.
عاجل| #زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب منطقة شرق #تركيا pic.twitter.com/wLeNG5qf5T
— 24.ae | منوعات (@24Entertain) October 16, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تركيا زلزال تركيا
إقرأ أيضاً:
زلزال يضرب تشيلي بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر
تعرضت دولة تشيلي اليوم السبت 14 ديسمبر، لزلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر، وذلك حسب ما أعلنته قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل لها.
وأكدت وكالة أسوشيتد بريس، أن سكان المناطق الوسطى والشمالية من تشيلي بما في ذلك العاصمة سانتياجو شعروا بالزلزال، فيما قال النظام الوطني للوقاية من الكوارث والاستجابة لها في تشيلي إنه لم ترد تقارير عن وقوع أضرار أو طوارئ.
في السياق ذاته كانت قد تعرضت دولة تشيلي لمجموعة من الزالال القوية خلال الفترة الماضية، والتي تتجاوز غالبا 6 درجات على مقياس ريختر.
جمهورية تشيلي هي دولة كاستلية لاتينية تقع غربي المخروط الجنوبي في أمريكا الجنوبية، وتمتد سواحلها على المحيط الهادئ بمسافة تقدر بحوالي 4828 كيلومتراً.
تحدها بيرو من الشمال، وبوليفيا من الشمال الشرقي، والأرجنتين من الشرق، والمحيط الهادئ من الغرب.
وتعتبر تشيلي دولة الشريط الساحلي، وذلك أن أرضها على شكل مستطيل في غربي القارة، وتبلغ مساحة تشيلي 756,626 كيلومتراً مربعاً، وسكانها في سنة (1408 هـ - 1988 م)، 12,7 مليون نسمة.
وعاصمتها سانتياغو (القديس يعقوب)، ومن مدنها فالبارايسو، وأنتوفاجستا، وفالديفيا، وكونسيبسيون.
برلماني: مش معقول كل ما الحكومة تتنزنق تلجأ للاقتراض