انقضاء محاكمة إسلام بحيري بالتصالح في قضية شيك بدون رصيد
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت محكمة جنح مدينة نصر، انقضاء محاكمة إسلام بحيري بالتصالح في اتهامه في قضية شيك دون رصيد .
كانت الأجهزة الأمنية المعنية، قد ألقت القبض على الباحث إسلام بحيري، وذلك عقب تأييد حبسه 3 سنوات وغرامة 20 ألف جنيه، في اتهامه بإصدار شيكات دون رصيد.
وفي وقت سابق، قررت المحكمة المختصة، تأييد حبس الباحث إسلام بحيري 3 سنوات وغرامة 20 ألف جنيه، في اتهامه بإصدار شيكات بدون رصيد.
وإسلام بحيري كان متهما في 5 قضايا شيكات بمنطقة أكتوبر، وتم صدور أحكام فيها لصالح خصومه، وعمل المعارضات اللازمة فيها، وكان سيتم صرفه من النيابة العامة وإخلاء سبيله إن لم يكن متهما على ذمة قضايا أخرى، إلا أنه بالكشف عليه تم التوصل إلى صدور حكمين قضائيين في منطقتي العجوزة ومصر القديمة ضده، وتم ترحيله إليهما لعمل المعارضات فيهما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محكمة جنح مدينة نصر محاكمة إسلام بحيري قضية شيك دون رصيد إسلام بحیری
إقرأ أيضاً:
3 قضايا عالقة في الأردن يتحدّث عنها د. ذوقان عبيدات بينها قضية الكاتب الزعبي
#سواليف
كتب.. د. #ذوقان_عبيدات
#قضايا_عالقة!
(١)
مقالات ذات صلة حماس تكذب تصريحا أميركيا بشأن تحسين الوضع الإنساني في غزة 2024/11/13زيارات ميدانية
كان سيدنا عمر يحمل طعامًا ويتجول بحثًا عن محتاج! فلم يكن لديه مساعدون، وليس عنده أجهزة، ولذلك كان تفقده الشعب
إجباريًا!
والآن الأصل في المسؤول أن يمتلك رؤية شاملة عن مشكلات وتحديات، ويمتلك حلولًا لها ، وكان هذا سبب اختياره! أما أن يأتي وزير ثقافة على سبيل المثال أو شباب أو صحة أو تعليم ليتعرف على المشكلات،
فهذا قلب لما يجب أن يكون!
يعني ، المطلوب من وزير الخارجية أن يزور العالم ليتعرف إلى مشكلاته، فهذا سلوك أردني بامتياز!
كل مسؤول يمتلك أجهزة في كل أرجاء الوطن، وظيفة هذه الأجهزة تزويده بالواقع ومقترحات الحلول! أما أن يتعرف بنفسه إلى المشكلات فهذا ضياع وتبديد يستحق التنديد!
بالمناسبة؛ المسؤولون المحليون قادرون على خداع المسؤول المركزي! قالوا له: كل شي تمام!
زارهم بنفسه،
صدقهم وصرّح بذلك! وفي أول اختبار اكتشف الجميع أن الملعب “مش تمام”!
(٢)
#أحمد_حسن_الزعبي
مثقف مناضل سجين بحكم قضائي! هذا صحيح، ولن يخرج إلُا إذا أنهى حكمه أو: قام برلماننا العتيد بإجراءات تسهّل العفو، والإفراج عنه!
برأيي؛ يصعب علي فهم اعتقال أو حبس مواطن قام بسلوك لم ينتج عنه أي ضرر للمجتمع!
فهل يفعلها البرلمان؟
(٣)
التبلد
هناك من ينقل الأخبار، ويعمل مراسلًا صحفيًا بهدف إلحاق الأذى بنا، والعبث بمشاعرنا!
ماذا فعل السابع من أكتوبر؟
ألم نكن في وضع أفضل؟
ماذا فعل حزب الله؟
ألم نكن في جنة لبنان وصرنا في دمارها؟
وسؤالي: هل الخيار بين الكرامة والأمن؟ ومن يعبث بإعلامنا؟
ولماذا تخصصوا في إحباطنا؟
هناك مترتبات قريبة مشهودة!
ولكن هناك أثمان أغلى قد يدفعها من نأوا بأنفسهم عمّا يجري! مساحة إسرائيل صغيرة!!!
فهمت جنابك؟