عفاف مصطفي: لا عروض جديدة لي منذ 6 أشهر
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
عفاف مصطفي: لا عروض جديدة لي منذ 6 أشهر.. استضاف برنامج "قعدة ستات"، الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري على قناة الفا، الفنانة عفاف مصطفي التي عبّرت عن قلقها من غياب الفرص الفنية في الفترة الأخيرة.
عفاف مصطفي: لا عروض جديدة لي منذ 6 أشهروأكدت عفاف أنها اعتادت المشاركة في أعمال درامية سواء خلال شهر رمضان أو خارجه، لكنها لم تتلق أي عروض عمل منذ 6 أشهر، حتى لم تتلق مكالمة واحدة للاتفاق على أي مسلسل.
وأشارت إلى أنها تنتظر موسم الدراما الرمضانية، مثل الكثير من زملائها، موضحة أنها تواجه صعوبات كبيرة في الحصول على عمل. وأوضحت أنها توافق على الأجر الذي يُعرض عليها، حتى لو كان أقل مما تستحق، لأنها تدرك أن هناك بدائل جاهزة في حال رفضها.
يُذكر أن عفاف مصطفي شاركت في مسلسل "بـ 100 راجل" العام الماضي، الذي كان من بطولة سمية الخشاب وصلاح عبد الله ومحمود عبد المغني وآخرين، من إخراج إبرام نشأت وتأليف محمود حمدان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عفاف مصطفى
إقرأ أيضاً:
قلق إسرائيلي من عروض حماس العسكرية.. كيف جرى تفكيكها؟
أكد جنرال عسكري إسرائيلي، اليوم السبت، أنّ عروض حركة حماس العسكرية في قطاع غزة، أثناء تسليم الأسرى الإسرائيليين، تؤكد أنه لم يتم سحق الحركة أو تفكيك منظومتها العسكرية.
وقال العميد الاحتياطي والقائد السابق لقيادة الدفاع الجوي الإسرائيلي زفيكا هايموفيتش، في مقال نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم" وترجمته "عربي21"، إنّ "الصور التي تأتي من قطاع غزة المدمر، لا تصور حماس كمنظمة منهارة أو مسحوقة أو مفككة".
وتابع هايموفيتش: "صور النصر التي كنّا نأمل في رؤيتها لم نجدها في قطاع غزة"، منوها إلى أنه "بعد 15 شهرا من الحرب وقوة النيران المتواصلة، بدأت مرحلة إطلاق سراح الرهائن".
ولفت إلى أنه على مدى أشهر، أكد كبار المسؤولين في الجيش الإسرائيلي وقادة الحكومة للإسرائيليين، أن حماس تم تفكيكها كقوة عسكرية، وأنها فقدت معظم قدراتها، وأن قبضتها على قطاع غزة بدأت تتضاءل.
واستدرك بقوله: "الواقع على الأرض يظهر أن حماس بقيت الحاكم الوحيد لقطاع غزة، وتستغل كل مرحلة من مراحل إطلاق سراح الأسرى لتقديم عرض عسكري للحكم ولتعزيز سيطرتها، إلى جانب قدرتها على التنظيم والحفاظ على الرموز الخارجية، مثل الزي العسكري والمركبات المجهزة والتصوير الفوتوغرافي".
وتساءل: "كيف تتمكن حماس بعد كل القصف والضغط العسكري، من حشد القوات والمعدات بهذه الطريقة المنظمة، سواء من حيث الحجم أو الحالة؟"، مشددا على أن هذا يتطلب تفسيرا من قادة الجيش الإسرائيلي، وهو ما لم نسمعه بعد.
وأكد أن "صورة النصر التي سعينا إلى تحقيقها في هذه الحرب ضد حماس بعيدة المنال، وما زالت حماس صامدة، ومع مرور الوقت واستمرار عملية إطلاق سراح الأسرى، تزداد قبضتها وسيطرتها على القطاع".
ورأى الجنرال الإسرائيلي أنه حتى عندما تكتمل المرحلة الثانية من إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين، فإنه "لن تكون صورة نصر لإسرائيل"، منتقدا في الوقت ذاته التأخر في عقد صفقة لتبادل الأسرى، ما أدى إلى مقتل أسرى إسرائيليين في غزة.
وختم قائلا: "مشاعر التفاؤل والفرح بإعادة الأسرى الإسرائيليين، يجب ألا تمحو أهوال السابع من أكتوبر"، مضيفا أن "الذين أكدوا لنا أننا هزمنا حماس وتم تفكيكها، فإننا نقول لهم إن الصورة القادمة من غزة تستدعي إعادة تقييم، وسؤال أنفسهم: أين أخطأنا؟ وأين نتجه؟ وما الواقع الذي سيبقى في غزة مع الوصول لآخر دفعة من صفقات التبادل وعروض حماس العسكرية؟".