قالت استشارية الأمراض المعدية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتورة ريم المغربي، إنَّ نحو 95% من عمليات زراعة الأعضاء في المملكة تكون من متبرعين أحياء.

 

وأضافت في تصريحات للعربية، أنَّ أسباب ارتفاع عمليات نقل الأعضاء تعود إلى وعي المجتمع بأهمية زراعة الأعضاء والتبرع ووجود جميع الكوادر الطبية المتخصصة.

أخبار قد تهمك القوفي: بالإحصائيات المملكة من الدول الرائدة في زراعة الأعضاء 24 سبتمبر 2022 - 3:30 مساءً الصحة توضح موعد أخذ الجرعة التنشيطية لمرضى غسيل الكلى وزراعة الأعضاء 5 نوفمبر 2021 - 11:26 صباحًا

 

وأوضحت: ساهم أيضا في زيادة نسب التبرع وجود الأجهزة الطبية الحديثة، على المستوى التشخيصي والعمليات الجراحية والأدوية.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: زراعة الأعضاء زراعة الأعضاء

إقرأ أيضاً:

تطوير صنف جديد من الأرز يساهم بمكافحة تغير المناخ

تمكن العلماء من تطوير نوع جديد من الأرز يقلل انبعاثات غاز الميثان بنسبة تصل إلى 70%، والذي يعد أحد أبرز الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وذلك في إطار الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ.

ويعتبر الأرز أحد المحاصيل الرئيسية المسؤولة عن انبعاثات الميثان بسبب ظروف الزراعة اللاهوائية في حقول الأرز المغمورة بالماء.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ثورة علمية.. اليابان تفتح الباب الواسع لوقود رخيص ونظيفlist 2 of 2ماذا يستطيع الأفراد أن يفعلوا إزاء تغير المناخ؟end of list

وتعد زراعة الأرز مسؤولة عن حوالي 12% من إطلاق غاز الميثان من الأنشطة البشرية، وهو غاز له تأثير احترار أقوى 25 مرة من ثاني أكسيد الكربون.

وتأتي انبعاثات الميثان من ميكروبات التربة في حقول الأرز المغمورة بالمياه حيث يُزرع الأرز، وتعمل هذه الكائنات الحية على تفكيك المواد الكيميائية المعروفة باسم إفرازات الجذور التي تطلقها النباتات، مما ينتج عنه مواد مغذية يمكن للنباتات استخدامها، ولكنها تنتج أيضا غاز الميثان في هذه العملية.

وقام الباحثون في الجامعة السويدية للعلوم الزراعية بتطوير نوع جديد من الأرز من خلال تعديل جيني وتحسين طرق الزراعة، ينتج كميات أقل من الميثان، مما يساهم بخفض بصمته الكربونية، دون التأثير على إنتاجية المحصول أو جودته.

زراعة الأرز التقليدية تسبب انبعاثات كبيرة من غاز الميثان (غيتي)

خلال عامين من التجارب الميدانية في الصين، أظهرت السلالة الجديدة من الأرز إنتاجية بلغت أكثر من 8 أطنان لكل هكتار، مقارنة بالمتوسط العالمي الذي يزيد قليلا عن 4 أطنان لكل هكتار.

إعلان

بالإضافة إلى ذلك، انخفضت انبعاثات الميثان الناتجة عن هذه السلالة بنسبة 70% مقارنة بالصنف الذي طُوّرت منه.

ولم يلجأ الباحثون إلى الهندسة الجينية الصارمة أو التعديل الوراثي للوصول إلى صنف الأرز المطوّر، بل استخدموا التهجين التقليدي، وفق الباحثين.

وأكد الباحثون المشاركون بتطوير صنف الأرز الجديد أن النوع الجديد يمثل خطوة مهمة نحو زراعة أكثر استدامة من خلال تقليل انبعاثات الميثان، بما يمكنه المساهمة في مكافحة تغير المناخ مع الحفاظ على الأمن الغذائي.

مقالات مشابهة

  • أحد أحياء الرياض نهاية التسعينات الهجرية
  • قوات الاحتلال تقتحم أحياء في نابلس وقلقيلية – فيديو
  • فيديو| نصيحة رمضانية.. استشارية لـ"اليوم": ترطيب البشرة مفتاح النضارة
  • هل ستشكل زراعة أعضاء من خنازير معدلة وراثيا حلا لمشكلة النقص؟
  • الكونسيلر أم كريم الأساس أولا؟ خبير تجميل يوضح القاعدة الذهبية
  • وضع حجر الأساس لمشروع «دي سيتا» الصينية للإكسسوارات والملابس الجاهزة بالقنطرة غرب
  • تطوير صنف جديد من الأرز يساهم بمكافحة تغير المناخ
  • عماد حمدان: المرأة الفلسطينية هي الأساس في تشكيل الهوية الوطنية والثقافية
  • الدعم السريع يستهدف أحياء شارع الأربعين بالمدفعية الثقيلة
  • صور.. ضبط 13 طنًا من اللحوم والدواجن الفاسدة في 9 أحياء