الأسبوع:
2025-03-19@15:49:54 GMT

علشان ميتنصبش عليك.. نصائح مهمة عند شراء الذهب

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

علشان ميتنصبش عليك.. نصائح مهمة عند شراء الذهب

مع ازدياد إقبال المواطنين على شراء الذهب ازدادت عمليات تزوير دمغة المعدن الأصفر في الآونة الأخيرة، محاولة من التجار لاستغلال المشترين.

ويتساءل الكثيرون ما هي الطرق الآمنة لشراء الذهب و عدم الوقوع في فخ الذهب المقلد أو المغشوش، خاصة أن الذهب ملاذ آمن لحفظ القيمة، ويلجأ إليه بعض المستثمرون.

وتستعرض لكم (الأسبوع) في السطور التالية بعض النصائح التي يجب اتباعها لتجنب الوقوع في الغش أو فخ الذهب المقلد.

الذهب

نصائح هامة عند شراء الذهب

- اشتري الذهب من محال ذات سمعة جيدة ومن الأسواق المجمعة.

- احرص على عدم إزالة غلاف سبيكة الذهب، واحتفظ بها كما هى.

- ابتعد عن شراء أي ذهب غير مدموغ، حيث إن دمغة الذهب شير ال سلامة العيار

- عند شراء الذهب، اطلب فاتورة الشراء، وتأكد قبل مغادرة محل الذهب، من مطابقة بيانات الفاتورة مع مواصفات ما قمت بشرائه، وأن تكون الفاتورة مختومة، وموضح بها اسم التاجر وبيانات المحل.

الدمغة الأصلية والمزورة.

كشف رفيق عباسي رئيس شعبة المشغولات الذهبية في اتحاد الصناعات المصري السابق أنه من الصعب أن يستطيع المواطن التفرقة بين الدمغة الذهب الأصلية أو المزورة، ولا حتى المفتش الدمغات يقدر اكتشاف الدمغات المنظومة.

وأضاف العباسي إنه في ظل التطورات الحديثة يصعب على المواطن والمفتش التفرقة بين الدمغة الأصلية والمزورة، أما الآن يستطيع المزور أن يضع الشكل الدمغة الأصلية من خاتم أو حلق أو أي شيء ويستطيع الجهاز أن يكشف شكل الدمغة ويقوم بصماتها بظبط مهما كان صعوبه العلامات ومن الصعب على المواطن أو حتي المفتش أن يفرق بينهم أبدا.

الذهب

ونصح عباس المواطنين قائلا عن شراء الذهب يجب الذهاب إلى مصلحة الدمغة وإجراء تحليل الذهب ويستطيعون كشفها في الحال إذا كان دمغة ذهب أصلي أم مزور، ويجب على المواطنين أن يقوموا بشراء الذهب من شخص موثوق، لأن التاجر لا يضحي بسمعة المكان في السوق بين التجار ويخسر زبائنه.

وقال: «رقابة الذهب تقوم بالتفتيش بحملات طول الوقت وعلى مدارات مستمرة لحين تطبيق نظام جديد وهو ترقيم أي قطعة ذهب في السوق ولها رقم معين ومتسجل لمعرفة هوية المشتري حتى تكون جميع المعلومات محفوظة لدى الرقابة الحكومية للسيطرة على السوق الذهب في مصر حتي يمنع الغش مرة أخرى ومن المتوقع خلال السنين القادمة يتم تفعيل السيستم».

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار الذهب في مصر أسعار سبيكة الذهب الذهب تجار الذهب شراء الذهب

إقرأ أيضاً:

المواطن يمر بمنعطف خطر وتحديات قادمة

#المواطن يمر بمنعطف خطر وتحديات قادمة

نصر شفيق بطاينه

ها نحن وقد تجاوزنا منتصف #رمضان بدأ المواطن يبحبش في جيوبه عن بقايا الراتب لعله يجد بعض النقود ليكمل بها النصف الثاني من شهر رمضان من مستلزمات غذائيه للأسره وتغطية ولائم والعزائم المتبقية عليه للأهل والعنايا وزكاة الفطر ، ليكتشف ان الراتب خذله وتركه في منتصف الشهر وأخذ #الراتب يئن وتقطعت أنفاسه ويقصر خطواته بسبب ضعفه وهزاله فهو ( اي الراتب ) لم يتم دعمه بأي أوكسجين منذ عام ٢٠١١ وتجمد كالبحار المتجمده في الاقطاب علما حسب بعض المراقبين والعلماء بعض المتجمدات بدات بالذوبان الا راتب الموظف والمتقاعد الاردني صامدا محافظا على وزنه وزن الريشه فهذا الوزن لا يستطيع مجابهة ومجاراة متطلبات الاسره بسبب رفع الاسعار المتزايد للمياه والكهرباء والمحروقات وباقي السلع الغذائية والخدماتيه وزيادة التضخم وهي مصنفة من الوزن الثقيل او فوق …. ، اول تحدي قادم على المواطن هو مستلزمات ومتطلبات عيد الفطر السعيد فهو من الطبيعي لن يستطيع التغلب عليها وحده وبحاجه الى صديق يعينه عليها فهذا الصديق الصدوق وجابر عثرات الكرام هو الحكومة فهو بحاجه الى فزعتها بمكرمه مبلغ مالي يساعده على تجاوز العيد السعيد ولعله يجلب له بعض السعادة ولا اظن الحكومه سوف تبخل عليه بذلك .
ولا بد من ذكر والتذكير بالتحديات القادمة ، فالمواطن بالكاد على وشك الخروج من موسم البرد مثخن بالجراح والديون ولا زال يلازمه الشعور بقشعريرة ( برديه ) بسبب عدم حصول جسمه على تدفئة كافية بسبب غلاء المحروقات وضيق ذات اليد اثناء موجة الصقيع الاخيرة ، والان يمر بمنعطف رمضان مع العيد وما أن يتجاوز المنعطف اذا حصل بدون حوادث أو على الأقل باصابات خفيفة ، واذا هو وجها لوجه مع عيد الاضحى المبارك ويليه باقي القائمة من التحديات التي تكسر الظهر وتهد الحيل وتفرغ جيوب المواطن من النقود ان وجدت وعلى التوالي ، تخريج الجامعات ثم نتائج التوجيهي وعلى مدار أشهر الصيف حفلات الزواج ، ثم بداية الفصل الدراسي المدرسي والجامعي ، وما ان ينهي الصيف واذا به مع موسم الشتاء من جديد بمرافقة موسم الزيت والزيتون وكما هو معروف فان ثمن تنكة الزيت ١٠٠ دينار تكسر ظهر راتب ايلون ماسك الملياردير الامريكي المعروف ، فما بالك براتب الموظف والمتقاعد الاردني ، علما اقل اسره عددا بحاجه الى تنكتين زيت سنويا ….وهكذا دواليك هذه تحديات المواطن الاردني على مدار العام غير شاملة الضريبه والمناسبات الصغيرة المختلفه واجور المواصلات وخدمة المطعم. ….
منذ عدة سنوات كثيره ودولة رئيس الوزراء والوزير المعني بالمواد الغذائيه ، الاول يزور المؤسستين المدنية والعسكرية ليتفقد ويتأكد من توفر المواد الغذائية الخاصة برمضان والثاني يعلن عن احتياط استراتيجي من المواد الغذائية لعدة أشهر ….
والسؤال الذي يطرح ومطروح دائما لماذا لا يتم التأكد من توفر النقود مع المواطنين لشراء هذه المواد ؟ ، لماذا لا يقوم معالي وزير المالية المحترم بتفقد والتأكد من ان السيولة متوفره مع المواطنين لتنفيذ عملية الشراء ؟ نود نحن المواطنين المرابطين على خط الفقر ان نعلم الحكومه واجهزتها صدقا وبدون قسم يمين ان جميع السلع متوفرة بالاسواق بكثره على مدار العام ولا داعي للقلق ، وان ما يثير القلق هو عدم توفر النقود وقصر طول الراتب عن تغطية حاجات المواطن .
عندما تمر الحكومه بمنعطف اقتصادي خطر لا تجد الا جيب المواطن تغرف منه وتصرف على اعتبار ان مصاري المواطن هي مصاريها وان مصاريها ليست على نفس المبدا وان حصل بالتنقيط .
الملاحظ ان كل مناحي الحياة في الاردن قد تم تحديثها : خذ تحديث اقتصادي. تحديث سياسي ، تحديث اداري ، احزاب ، قانون انتخاب ، الحد الادنى للاجور، وغيرها الكثير ولا مجال للحصر هنا ما عدا تحديث الرواتب وزيادتها لا نعرف لماذا هذا الغضب عليها وتجاهلها علما ان المواطن هو اساس كل التحديثات التي ذكرت انفا وبدون رفاهية المواطن وشعوره بالاطمئنان المادي وجيبته منفوخة لن يشارك في اي تحديث بشكل مريح سوف يبقى همه المعيشة اليومية ورغيف الخبز وتسديد فواتير الخدمات التي تزداد شهريا او سنويا باضطراد .
نشكر محاولة النواب الطلب من الحكومه تأجيل القروض وكان الاولى الطلب بزيادة الرواتب او صرف مبلغ مالي عيدية تعين المواطن على تجاوز منعطفه ومواجهة تحدياته والشكر موصول لجمعية البنوك على تبرعها ب ٩٠ مليون دينار للصحه والمدارس ومساهمتها في الحالات المجتمعيه ونقول في هذا المقام حبذا لو قامت البنوك وجمعيتها باعفاء قسط شهري من قروض المواطنين المطلوبه لهم فهم الأحق وهم الطبقه الفقيرة ولا اعتقد ان المقترضين هم الطبقة المترفة اعملوها مرة كل قرن او مرة بالعمر مع ان هذا التبرع كله من جيب المقترض ، فأنتم تتبغددون وفشتكم طاقة من اموال العملاء والمقترضين وارباحكم الهائله السنويه بعشرات الملايين التي تفتخرون بها والمعلنة في الصحف ووسائل الاعلام المختلفة وهي ليست سرا هي من جيب المواطن ، لماذا المواطن ماكول مذموم ، والا المواطن لا يملك اعفائكم من الضريبه مثل الحكومه …. درهمونا والا فقدتمونا …والطفر من وراء القصد

مقالات ذات صلة انهيار القيم: حين _صبح الهزيمة عنواناً للجيل وثقافة العهر سيدة العصر 2025/03/18

مقالات مشابهة

  • ارتفاع أسعار الذهب إلى أعلى مستوى تاريخي مع تجاوز جرام الذهب 4,000 ليرة تركية
  • للبنانيين.. احذروا شراء الذهب
  • المواطن يمر بمنعطف خطر وتحديات قادمة
  • جمال شعبان يقدم نصائح مهمة عند شرب المياه في رمضان
  • استشاري يقدم نصائح مهمة للوقاية من الجلطات والأورام السرطانية .. فيديو
  • وصية النبي لمن أراد مرافقته في الجنة.. عليك بهذا الفعل
  • السوداني: من المهم أن يتخلص المواطن المراجع من الروتين والفساد
  • اسعار الصرف مع اسعار الذهب مساء اليوم في كل من صنعاء وعدن
  • دعاء اليوم السابع عشر من رمضان.. ردده تتنزل عليك رحمات الله
  • خلى بالك.. خطوات عليك اتباعها حال ملاحقتك على يد زوجك بإنذار طاعة