أماكن بيع تجهيزات العرائس المصري والمستورد.. «أسعار على قد الأيد»
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تتباين أسعار مفروشات وتجهيزات العرائس من منطقة وأخرى، وأحيانا بين مكان وآخر في نفس الحي، ولمواجهة ارتفاع أسعار لبعض مستلزمات الزواج كالمفروشات والأجهزة الكهربائية وغيرها، في المولات والمحلات التجارية الكبرى المتخصصة في بيع تجهيزات العرائس ذات الصناعة المحلية أو المستوردة من الخارج، حيث يختلف السعر من مكان إلى آخر، وفقا للجودة والماركة في كل نوع من أنواع المفروشات المعروضة.
ومن خلال التقرير التالي، ترصد «الوطن»، عدد من المناطق الشهيرة لبيع المفروشات وتجهيزات العرائس في القاهرة والجيزة، حيث يتوفر جميع الأنواع والماركات المصرية والمستوردة، بأسعار أقل من سعر المنتج ذاته في المولات والمحال المتخصصة الشهيرة في المناطق المختلفة بالقاهرة، وهي:
- منطقة الأزهر، بوسط القاهرة.
- وكالة البلح، على كورنيش النيل بوسط القاهرة.
- شارع الغورية، بحي الجمالية.
- سوق غزة، بمنطقة الزاوية الحمراء.
- سوق الجمعة، قرب مقابر الإمام الشافعي بالقاهرة القديمة، يُقام كل يوم جمعة.
- سوق الموسكي، بوسط البلد.
- سوق الغورية.
- منطقة خان الخليلي.
- سوق الجيزة، بجوار جامعة القاهرة.
- سوق كرداسة، بالجيزة.
- منطقة العتبة
- شارع عبدالعزيز لبيع الأجهزة الكهربائية.
- مدينة نصر.
- حلوان.
- ميدان الجيزة.
- خامات السيراميك: شارع ترسة بالجيزة، سوق المهاجرين بعين شمس، لبيع خامات التشطيبات.
- خامات الرخام: منطقة شق التعبان.
- إكسسوارات الأبواب والشبابيك: منطقة الرويعي بوسط البلد.
- خامات السباكة: منطقة الفجالة بوسط البلد.
- خامات الكهرباء: شارع عبدالعزيز، وسوق الكهرباء بمنطقة العتبة.
- الديكورات: منطقة درب البرابرة بوسط البلد، والنزهة الجديدة.
- خامات الستائر والأقمشة: منطقة الأزهر ووكالة البلح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأسواق الشعبية الأجهزة الكهربائية سوق العتبة بوسط البلد
إقرأ أيضاً:
المصري الديمقراطي لـ صدى البلد: نؤيد القائمة النسبية لمنع إهدار الأصوات بالانتخابات
أكد إيهاب منصور، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، أن الإشراف القضائي الكامل على الانتخابات يمثل ضمانة حقيقية لنزاهة العملية الانتخابية، مشددًا على ضرورة الحفاظ عليه كركيزة أساسية من ركائز الشفافية والثقة في نتائج الانتخابات.
وقال منصور في تصريحات خاصة لـ صدى البلد، إن الانتخابات عانت في إحدى الفترات من وقائع تزوير وتسويد بطاقات الاقتراع، وهو ما يجعل من الإشراف القضائي أمرًا لا غنى عنه، لتفادي تكرار تلك الممارسات، مضيفًا: "لا نريد العودة إلى تلك المرحلة، ولا أعتقد أن هناك ما يمنع استمرار الإشراف القضائي لحين صدور تشريع جديد ينظم العملية بشكل يضمن النزاهة".
القائمة النسبية في الانتخاباتوفيما يخص النظام الانتخابي، أشار رئيس الهيئة البرلمانية للمصري الديمقراطي إلى أن حزبه يفضل نظام القائمة النسبية، نظرًا لما يحققه من عدالة في تمثيل الناخبين، وعدم إهدار الأصوات، بالإضافة إلى قدرته على تحقيق التوازن المطلوب وتنفيذ الاستحقاقات الدستورية المتعلقة بنسبة تمثيل الفئات المختلفة في البرلمان.
وشدد على أن نظام القائمة النسبية يعكس تنوع المجتمع المصري بشكل أكثر دقة، كما يعزز من فرص التعددية السياسية داخل البرلمان، مما يثري العمل التشريعي ويحقق التوازن بين مختلف القوى والتيارات السياسية.
الإشراف القضائيوانتهت مهلة الاشراف القضائي الإلزامي في 17 يناير 2024، حيث تنص المادة 210 من الدستور المعمول في من نفس الموعد في عام 2014على أنه: يتولى إدارة الاقتراع، والفرز فى الاستفتاءات، والانتخابات أعضاء تابعون للهيئة تحت إشراف مجلس إدارتها، ولها ان تستعين بأعضاء من الهيئات القضائية. ويتم الاقتراع، والفرز فى الانتخابات، والاستفتاءات التى تجرى فى السنوات العشر التالية لتاريخ العمل بهذا الدستور، تحت إشراف كامل من أعضاء الجهات والهيئات القضائية، وذلك على النحو المبين بالقانون.
وفي وقت سابق، وجه الرئيس السيسي وجه بإصدار تشريع جديد لمد العمل بالإشراف القضائي قبل إجراء الانتخابات الرئاسية، غير أن الاستحقاق قد انتهى قبل 17 يناير 2024 "نهاية المدة الإلزماية للإشراف القضائي".
الانتخابات البرلمانية 2025ومع دخول الانتخابات البرلمانية، يعود ملف الإشراف القضائي للواجهة مرة أخرى.
واقترب موعد انتخابات البرلمان، حيث ينص الدستور في المادة 206 على أن مدة عضوية مجلس النواب خمس سنوات ميلادية، تبدأ من تاريخ أول اجتماع له. ويجرى انتخاب المجلس الجديد خلال الستين يوماً السابقة على انتهاء مدته، والتي من المقرر أن تنتهي يناير 2026 على أن تبدأ إجراءات الانتخابات في نوفمبر من العام الجاري بالنسبة لمجلس النواب.
فيما يخص مجلس الشيوخ، فإن إجراءات انتخاباته تبدأ في شهر أغسطس من العام الجاري، باعتبار أن مدته كانت قد انطلقت في أكتوبر من عام 2020.