كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [105]
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
إياك أعني ياجارة : كانت الهامة لشعارات ثورة ديسمبر العملاقة .
ما في مليشيا بتحكم دولة والثورة سلمية سلمية ضد الحرامية .
إياك أعني ياجارة : والمسكوت عنه مؤقتاَ شعار الثورة العملاقة .
ما في"مخابرات"تحكم دولة[ الثورة سلمية ضد الإجراموية!! ] .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .
***
كبسولة : رقم [2]
إسلاموكوز : هم لا دين لهم ويحاربون فصل الدين عن السياسة
وبالحرب لإحتكار السلطة لغرض في نفس أمارة بالسوء .
إسلاموكوز : هم يحاربون من يطالب بفصل الدين عن السياسة
وبالحرب لإحتكار السلطة لغرض في نفس أمارة بالسوء .
إسلاموكوز : هم يريدون فصل الشعب عن الدين وعن السياسة
وبالحرب لإحتكار السلطة لغرض في نفس أمارة بالسوء .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
هيثم مصطفى : أدخلنا معه مالم ندخله من قبل ميدان الرياضة
ولله في خلقه شؤون .
هيثم مصطفى : دخل هو واجاد فيه حين دخل ميدان الرياضة
ولكن حين دخوله ميدان السياسة لم يحسنه حين ترك الرياضة
ولله في خلقه شؤون .
هيثم مصطفى : دخل معه الميدان رياضيون من ميدان الرياضة
طالبوه حين إنحاز وقال نعم للحرب بابعاد السياسة عن الرياضة
ولله في خلقه شؤون .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [4]
ذكرى فائتة .. بتاريخ متواصل !! .
الشبيهان : في الإسم وفي اللف والدوران يلتقيان
أحدهما بالمكشوف يخوِّن ويقصي ونهايته بكتابته
يتحدث بإسم معسكر الحرب"تحاوروا مع الكيزان" .
شبهينا وإتلاقينا .
الشبيهان : في الإسم وفي اللف والدوران يلتقيان
وثانيهما يلف ويدور ليلتف بأفكاره ونهايته بكتابته
يتحدث بإسم معسكر الحرب"تحاوروا مع الكيزان" .
شبهينا وإتلاقينا .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: نعم للسلام لا للحرب
إقرأ أيضاً:
الشويهدي: أعضاء مجلسي النواب والدولة سيناقشون في القاهرة جميع الملفات المستجدة
رحب عضو مجلس النواب، جلال الشويهدي، بدعوة مجلس النواب المصري، للقاء بين أعضاء مجلسي النواب والدولة.
وقال الشويهدي في تصريح لفواصل؛ “من المهم أن يكون هذا اللقاء ليبياً – ليبياً”، مضيفًا أنه “سيجري النقاش بين أعضاء المجلسين في جميع الملفات المستجدة في الوضع الليبي”.
وختم موضحًا أن “هذا اللقاء الذي سيعقد السبت القادم، يأتي تكملة للقاءات سابقة بين المجلسين”.