ناقد رياضي: حسام حسن قادر على إعادة الجماهير لتشجيع المنتخب والالتفاف حوله
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
قال المحلل والناقد الرياضي إيهاب المصري، إن فوز المنتخب المصري على موريتانيا له فرحة مختلفة تماما عن الأندية أو أي مباراة أخرى، إذ إنّ المنتخب يجعل الشعب المصري يشعر بالسعادة خاصة في كرة القدم، وحسام حسن المدير الفني قادر على إعادة الجماهير المصرية إلى المدرجات مرة ثانية عبر أدائه والنتائج التي تحدث في الوقت الحالي.
وأضاف «المصري»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّه يجب تقديم التهنئة والمباركات لمنتخب مصر وجماهير الكرة المصرية على وصول المنتخب المستحق إلى التأهل لـ«أمم أفريقيا» 2025 القادمة في المغرب، مشيرا إلى أنّ المنتخب حقق نتائج مبهرة وكسب داخل وخارج الأرض.
حسام حسنووجه الشكر على خطوة اختيار حسام حسن المدير الفني المصري القادر على تحقيق الكثير من الإنجازات وأحلام الجمهور، كما أنّ لديه شعورا بالمسؤولية، لافتا إلى أنّ اللاعب يأخذ من المدرب الروح والحماس، معلقا: «كابتن حسام لديه نزعة وطنية كبيرة وغيرة على تيشيرت منتخب مصر».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب المصري كرة القدم حسام حسن بوابة الوفد الوفد حسام حسن
إقرأ أيضاً:
ناقد رياضي: مباراة باتشوكا كانت فرصة للوصول للنهائي المونديالي أمام ريال مدريد| فيديو
قال وائل سامي، الناقد الرياضي، إن مباراة باتشوكا كانت فرصة للوصول للنهائي المونديالي أمام ريال مدريد، ولكن هذه هي كرة القدم، ولا تعترف سوى بالنتيجة في النهاية.
وأضاف "سامي" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدى وعبيدة أمير ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية "صدى البلد"، أن بعض اللاعبين أضاعوا أكثر من فرصة مؤكدة أمس، أبرزهم يحيى عطية الله وكهربا وطاهر محمد طاهر، مشيراً إلي أن التسرع في إنهاء الهجمات والفردية الزائدة من بعضهم ساعدت على الخروج بتلك النتيجة.
وتابع الناقد الرياضي، أن سبب هزيمة الأهلي أمام باتشوكا أمس هي الرعونة من بعض الاعبين أمام المرمى رغم أتاحة فرص قوية لهم، علاوة على الأخطاء الكارثية التي سببها الأول مارسيل كولر المدير الفني للفريق.
وأردف، أن دكة النادي الأهلي في مباراة باتشوكا كانت جيدة، وبرغم ذلك تأخر مارسيل كولر في تغييراته كالعادة، وعدم وضع قواعد لترتيب اللاعبين المسددين لركلة الترجيح الأخيرة، ما أدى لدخول كهربا في الركلة الفاصلة والتي أضاعها بكل رعونة واستهتار، خاصة أنه لم يكن من بين أولويات القائمة التي ستسدد الضربات.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟