يعاني بعض الأشخاص من تكدس الدهون في بعض أماكن الجسم أكثر من غيرها، مما يجعل القوام غير متناسق ويسبب مظهرًا مزعجًا، فما هي أكثر أماكن الدهون العنيدة في الجسم والتي يصعب التخلص منها؟ وما هي الحلول؟

تعرفي علي أماكن الدهون العنيدة في الجسم
 

البطن: إن فقدان الوزن بشكل عام أمر صعب، ولكن الأصعب هو التخلص من دهون البطن على وجه الخصوص، حيث أنها من المناطق الأكثر خطورة لتخزين الدهون.

 
الأرداف والفخذين: تعد الأرداف والفخذين أيضًا من أكثر أماكن الدهون العنيدة في الجسم، وخاصًة لدى النساء أكثر من الرجال.
الذراعين: تعد منطقة الذراعين من أكثر المناطق صعوبة في فقدان الدهون.
الظهر: يعد الظهر من المناطق الشائعة لتراكم الدهون لدى الرجال والنساء. 
منطقة الصدر: تزداد فرص تراكم الدهون في منطقة الصدر لدى الرجال أكثر من النساء، وخاصةً في حالة عدم الحفاظ على اللياقة البدنية والعضلات المشدودة.
منطقة العجول: والتي تقع أسفل الركبتين مباشرة على الجزء الخلفي من الساقين.

 

ولهذا فإن العادات الصحية مثل التمارين المنتظمة، وتناول نظام غذائي متوازن، والحصول على قسط كافٍ من النوم، وتجنب العادات الضارة مثل التدخين يمكن لها أن تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري وبعض أنواع السرطان كما أنها تؤثر على الوزن وتمنحك القوام المثالي. 
بالإضافة إلى نمط الحياة الصحي هذا يمكن لبعض العادات الصباحية البسيطة أن تقضي على مشكلة الدهون المختزنة والتي ربما لا تختفي من الجسم حتى بعد اتباع رجيم. 
خطة حرق الدهون تسير في أكثر من مسار الأول هو النظام الغذائي والتمارين، والثاني التركيز على العادات البسيطة التي تؤثر مباشرة على الدهون.

ثلاث عادات يومية تقضي على مشكلة الدهون العنيدة:


القهوة
القهوة هي واحدة من أكثر المشروبات استهلاكا في العالم، ويستمتع بها الملايين من الناس كل يوم. في ما يلي بعض فوائد القهوة:

تحسن وظائف الدماغ: تحتوي القهوة على مادة الكافيين، وهو منبه طبيعي يمكنه تحسين اليقظة والتركيز والوظيفة الإدراكية. ثبت أيضًا أن الكافيين يحسن الحالة المزاجية ويقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب.
تعزز الأداء البدني: لقد ثبت أن الكافيين يزيد من القدرة على التحمل أثناء التمرين ويحسن الأداء البدني العام
تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة: وجدت الدراسات أن تناول القهوة بانتظام قد يقلل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك مرض السكري من النوع 2 ومرض باركنسون وأمراض الكبد.

تساعد في إنقاص الوزن: يعزز الكافيين عملية التمثيل الغذائي ويساعد في إنقاص الوزن عن طريق استهلاك الطاقة والحد من الشهية.
غنية بمضادات الأكسدة: تحتوي القهوة على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي يمكن أن تحمي من تلف الخلايا وتقلل من مخاطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان.
يمكن أن تكون القهوة إضافة مفيدة لنظام غذائي صحي ونمط حياة عند تناولها باعتدال. ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن الإفراط في تناول الكافيين يمكن أن يكون له آثار جانبية سلبية، مثل القلق واضطراب النوم.

الماء 
الماء ضروري لعمل أجسامنا بشكل صحيح، وشرب كمية كافية من الماء مهم لعدة أسباب:

ينظم درجة حرارة الجسم: يساعد الماء في تنظيم درجة حرارة الجسم عن طريق التعرق وإطلاق الحرارة من الجسم. كما أنه يساعد على منع الجفاف الذي يمكن أن يؤدي إلى الإجهاد الحراري أو ضربة الشمس.
يزيل الفضلات والسموم: الماء مهم لإزالة الفضلات والسموم من الجسم من خلال حركات البول والعرق والأمعاء. يساعد على طرد السموم ومنع حصوات الكلى والتهابات المسالك البولية.
يقوم بتشحيم المفاصل والأنسجة: يساعد الماء على تليين المفاصل والأنسجة في الجسم، مما يمنع آلام المفاصل وتيبسها.

يعزز الطاقة ووظيفة الدماغ: يساعد الماء على نقل العناصر الغذائية والأكسجين إلى الخلايا، مما يحسن مستويات الطاقة ووظائف المخ. يساعد أيضًا في تحسين الذاكرة والتركيز.
يعزز الهضم: الماء مهم لعملية الهضم ويساعد على منع الإمساك ومشاكل الجهاز الهضمي الأخرى.
يوصى بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب (64 أونصة) من الماء يوميًا للبالغين، وأكثر من ذلك إذا كنت نشيطًا بدنيًا أو تعيش في مناخ حار. يمكن أن يؤدي شرب كمية كافية من الماء إلى تحسين الصحة العامة وتفتيت الدهون الزائدة.


عجز السعرات الحرارية 
السعرات الحرارية هي وحدة قياس تستخدم لتحديد كمية الطاقة التي توفرها الأطعمة والمشروبات. على وجه التحديد، السعرات الحرارية هي كمية الطاقة اللازمة لرفع درجة حرارة جرام واحد من الماء بدرجة واحدة مئوية.

عندما نأكل أو نشرب، يكسر الجسم الكربوهيدرات والدهون والبروتينات الموجودة في هذه الأطعمة إلى طاقة يمكن استخدامها لتغذية وظائف الجسم. يتم قياس كمية الطاقة التي يوفرها كل طعام بالسعرات الحرارية.
تختلف احتياجات السعرات الحرارية اعتمادًا على عوامل مثل العمر والنوع والوزن والطول ومستوى النشاط. يحتاج الجسم إلى عدد معين من السعرات الحرارية كل يوم للحفاظ على وظائف الجسم الأساسية ودعم النشاط البدني.

يمكن أن يؤدي استهلاك الكثير من السعرات الحرارية إلى زيادة الوزن، في حين أن استهلاك عدد قليل جدًا من السعرات الحرارية يمكن أن يؤدي إلى فقدان الوزن وتباطؤ عملية التمثيل الغذائي.

من المهم أيضًا ملاحظة أنه ليست كل السعرات الحرارية متساوية. يمكن أن تساهم الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والمتحولة والسكريات المضافة في نتائج صحية سيئة، في حين أن الأطعمة الغنية بالألياف والبروتين والدهون الصحية يمكن أن تعزز الصحة الجيدة.

ما هو نقص السعرات الحرارية وكيف يساعدك على إنقاص الوزن؟
يحدث النقص في السعرات الحرارية عندما يستهلك الشخص سعرات حرارية أقل مما يحتاجه الجسم للحفاظ على وزنه الحالي. يمكن تحقيق ذلك عن طريق الحد من تناول السعرات الحرارية، أو زيادة النشاط البدني، أو مزيج من الاثنين معًا.

عندما تعاني من نقص في السعرات الحرارية، يضطر جسمك إلى حرق الدهون المخزنة للحصول على الطاقة، مما قد يؤدي إلى فقدان الوزن بمرور الوقت.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حرق الدهون تخسيس السعرات الحرارية القهوة الماء السعرات الحراریة من خطر الإصابة یمکن أن یؤدی فی الجسم من الماء أکثر من

إقرأ أيضاً:

البرنامج التلفزيوني مناشدة.. قصص يومية بطابع عفوي

عادة عمانية منتشرة في كل المجتمع، لا سيما الرجال، "المناشدة" وهي كلمة تعني السؤال عن الحال والأخبار –العلوم-، من باب التواصل والتقارب المجتمعي، واختار برنامج "مناشدة" أن تكون هذه الكلمة عنوانا له، مقتربا من خلالها لقصص مجتمعية، بأسلوب عفوي بسيط، وحديث عابر يجر نحو تفاصيل حكاية ملهمة.

وتقوم فكرة البرنامج على نقل حياة الناس بتفاصيلها البسيطة، (رجل مسن في سوق، مجموعة يجتمعون في مجلس يوم الجمعة، صاحب مزرعة، سائق حافلة مدرسية، معلمة في ولاية خصب تأخذ الطلبة لمدرسة عبر القارب) وغيرها من الصور للحياة اليومية يعيشها أبناء المجتمع العماني، تعرض بأسلوب شيق وعفوي يعطي بعدا إنسانيا مع تقديم الرسالة والعبرة، لكل أبناء هذا الوطن..

بالنسبة لاسم البرنامج ، تعودنا نناشد ، نسأل عن الأخبار و - العلوم - لذا الاسم يعكس معنى المناشدة - وتبادل الحديث والسؤال، ويجسد فكرته،“مناشدة” للمعرفة، وللتواصل بين أفراد المجتمع العماني في مختلف جوانب حياتهم.

ثراء في المحتوى ..

وحول البرنامج قالت نوال الحجرية.. معدة البرنامج: "يجوب "مناشدة" مختلف ولايات ومحافظات سلطنة عمان، مقتربا من الإنسان العماني بمختلف جوانب حياته المهنية والاجتماعية، ويسلط الضوء على شخصيات تمثل حياتهم ويومياتهم -مهنا وحرفا متنوعة، مثل مربي الإبل، حيث نستكشف كيف تُنشّأ صغار الإبل ويتم تدريبها، مربي الخيل وعلاقتهم الوثيقة بهذه الحيوانات الأصيلة، النحالين وطريقة استخراج العسل والتعرف على أنواعه، إضافة إلى صانعي السفن الذين يحملون إرثا تاريخيا ممتدا عبر الأجيال، الخياطين القدامى الذين حافظوا على هذا الفن التقليدي، والطهاة الذين يعدّون الوجبات المحلية بمذاقها العريق، واللغات التي تتميز بها سلطنة عمان كاللغة المهرية واللغة الكمزارية، وقصص من القرى البعيدة ، وغيرها من المواضيع الأخرى التي تشكل جزءا من النسيج الاجتماعي والثقافي العماني، مما يمنح البرنامج تنوعا يعكس ثراء الحياة اليومية والمهن التقليدية.

وعن اختيار الشخصيات والمواضيع للحلقات قالت الحجرية: "تم اختيار الشخصيات والمواضيع بعناية من خلال عصف ذهني، بهدف تقديم لقاءات عفوية تسلط الضوء على الجانب الإنساني والاجتماعي لكل شخصية، مع استكشاف تفاصيل يومياتهم ومهاراتهم بطريقة طبيعية وقريبة من المشاهد، وأحيانًا - وقد حدثت كثيرا - ، خلال التصوير، نكتشف شخصيات جديدة بالصدفة فنتواصل معها مباشرة دون تخطيط مسبق، لكن الأمور تتنسق بشكل جميل، مما يضيف مزيدًا من العفوية والتلقائية إلى البرنامج".

وتحدثت معدة برنامج "مناشدة" عن رسالة البرنامج للجمهور حيث قالت: "الرسالة التي نجح البرنامج في إيصالها للمشاهد - برأيي - هي أن الإنسان، - بمختلف الأعمار والفئات والمناطق - يظل مرتبطا بحلقة وصل تجمعه بالآخرين، سواء من خلال العمل، القيم المشتركة، أو تفاصيل الحياة اليومية. هذه الحلقة تعكس طبيعة المجتمع العماني المتماسك، حيث تتلاقى الخبرات والقصص والتجارب، مما يعزز الشعور بالانتماء ويجسد جمال البساطة والتواصل الإنساني الحقيقي".

وعرجت الحجرية في حديثها عن البرنامج للصعوبات فقالت: "الصعوبات كمنت في البرنامج إلى أن كل حلقة لها طابعها الخاص، مما يتطلب إعدادا دقيقا لكل محتوى، سواء من حيث البحث عن الشخصيات المناسبة، أو التخطيط للمواضيع التي سيتم تناولها، أو حتى كيفية تقديم القصة بطريقة تحافظ على عفويتها وجاذبيتها. هذه التحديات تجعل من كل حلقة تجربة فريدة، تحتاج إلى توازن بين التحضير المسبق وترك مساحة للعفوية التي تمنح البرنامج نكهته الخاصة".

واختتمت حديثها بالتأكيد على هذا العمل، سواء من ناحية الإعداد أو التنفيذ أو الإخراج ، كان ثمرة تعاون فريق العمل ككل، وقالت: "جميعنا كنا نبحث عن الشخصيات، نتشارك الأفكار، ونعمل بروح واحدة".

عفوية تقرّب الفكرة..

واختار البرنامج في أسلوب التقديم الطريقة البعيدة عن الشكل التقليدي، بل كانت العفوية هي الحاضرة في الأداء، وقال المذيع محمد الذهلي حول ذلك: "كان ولا زال المحتوى العفوي هو الأكثر قبولاً في البرامج التلفزيونية والإذاعية، فصُنّاع المحتوى الاجتماعي يُطعّمون أفكارهم ويبحثون عن المساحات المناسبة لملئها بالعفوية التي تُلفت ذائقة مستهدفيها وتُقرّبها للمُتلقّي، لطالما رغبت في العمل على برامج اجتماعية خارج الإطار المألوف، فكل حلقة مختلفة في محتواها وضيوفها مما ساهم في إثراء تجربتي من عدة نواحي".

وحول تجربته في تقديم برنامج مناشدة قال الذهلي: "تجربتي كانت أشبه بمغامرة استكشافية لأماكن جديدة ومختلفة من بقاع السلطنة ولشخوص فريدة، الحوار معها أشبه بتلقي دروس على مر سنوات عديدة".

وحول حلقات البرنامج تحديث المذيع محمد الذهلي: "لكل حلقة خصوصية رائعة، ولكل جزء من الحلقات تفرّد مُختلف، وقد تكون حلقة الخالة أم سعيد والعم خميس من الحلقات المميزة وذات معرفة ومكتسبات جليّة لي وللمشاهد الكريم، بداية عند لقاء خالتي أم سعيد في بيت البدو بولاية بدية، قالت لي عند الدخول تفضل، قلت لها خالتي كم رسوم الدخول؟ قالت: "أنا ما أبيع قهوتي طال عمرك"، هنا عرفت معنى حب الأرض وحب الدار وعشق الأوطان، هنا كانت الكلمات ذات صدى مختلف في روح محمد وجميع طاقم عمل برنامج مناشدة، وعند الذهاب لأقدم خياط في نزوى (العم خميس) كانت الجلسة والمناشدة معه جداً عاطفية، فهو ذو عمر يناهز ال٧٠ وذو خبرة كبيرة في مجال الخياطة، حكاياته وقصصه وكلماته ذات وقع كبير، تأثير هاتين الشخصيتين كان الأبرز ربما.

"خبرة جديدة دون شك"، كان أول ما قاله الذهلي وهو يتحدث عما اكتسبه من تقديمه لبرنامج "مناشدة"، وأضاف: "القدرة على التقديم في بيئات مختلفة صحراوية وبحرية وبرّية وجبلية، والحوار مع ضيوف من مختلف الفئات العمرية، ليس بالأمر السهل كما ظننت في البداية، ولكن مع بداية الحوار أجد نفسي متأقلما جيدا مع الضيف وبدأت بدخول عالمه والبدء بمناشدته، كما أنني واجهت تحدّ نوعا ما في فهم اللهجات، فالبرنامج تنوّع في جغرافيته، وغطّى كل عمان من أقصى شمالها لأدنى جنوبها، لهجات ولغات وعادات وتعاملات وصفات تختلف من عماني لعماني آخر، بينما اجتمع الكل على الكرم والسخاء ودماثة الأخلاق وحسن التعامل وحُب التعاون معنا للظهور بشكل يليق بهم وبمحمد".

الرؤية الإخراجية..

ومع تكاملية العمل بين الإعداد والتقديم، كانت اللمسة الجمالية، والصورة البصرية محاكة بإتقان العمل الإخراجي، وهو ما اشتغل عليه المخرج إبراهيم الشريقي في برنامج "مناشدة"، وتحدث عن تفاصيل العمل حيث قال: "منذ المراحل الأولى في العمل على برنامج "مناشدة" كنت حريصا على أن يكون البرنامج الأقرب للواقع بعيدا عن التكلف، بحيث يترك لدى المشاهد الشعور وكأنه جزء من البرنامج، لذلك كانت الاعتماد على أسلوب إخراجي يترك مساحة كافية لدى الضيف ليكون متاحا له الحديث بعفوية وتلقائية، وهذا ساهم بشكل كبير في التفاعل مع المحتوى المطروح في حلقات البرنامج".

وحول اعتماد البرنامج على الانتقال في المواقع لتصوير الحلقات، وصعوبة ذلك قال الشريقي: "التنقل بين المواقع كان تحديا كبيرا، خاصة عندما نتعامل مع مواقع تتطلب ظروفا خاصة للوصول إليها وقد تكون غير مهيأة بالشكل المناسب للتصوير، وتتطلب رسم سيناريو الحلقة بشكل مباشر في موقع التصوير، ولكن هذا التحدي ساهم في نجاحنا، حيث كان لروح الفريق حضورها، وإدراك طاقم العمل لأهمية التركيز على التفاصيل، والحفاظ على روح البرنامج التي نسعى لها باختلاف المواقع والضيوف، وهذا بلا شك تطلب جهدا ووقتا مضاعفا لإنجاز المهمة بالصورة المخطط لها، مع العلم أن هذا ما ميز برنامج مناشدة في تنوع صورته البصرية من حيث المواقع وكذلك التنوع الثقافي للشخوص الذين قابلناهم مما يعتبر مكسبا لمحتوى البرنامج".

ورغم الخبرة والأعمال التي كانت بإخراج إبراهيم الشريقي، إلا أن "مناشدة" كان أيضا إضافة في مسيرته العملية والفنية فقال: "بالنسبة لي برنامج "مناشدة" - كما ذكرت - هو تجربة مميزة بحيث اعطتني المساحة لاستخدام الاسلوب الذي يتفاعل معه المتلقي، ويبحث عنه في الوقت الحالي في مختلف المنصات الحديثة الخاصة بتلفزيون سلطنة عمان أومنصة عين التابعة لوزارة الإعلام و وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى، من حيث توظيف العناصر الفنية بصورة تشكل عوامل جاذبة بما يخدم الفكرة والطرح، ولها شعبيتها الجماهيرية".

وحول ردود الأفعال قال الشريقي: "في الحقيقة ما اسعدنا هو ردور الفعل الإيجابية التي لامسناها من التفاعل مع مختلف حلقات برنامج (مناشدة)، وحديث البعض لنا عن مواضيع وشخصيات قابلناها، وسردهم عن تفاصيل معينة وثقت للعديد من القصص التي لا بد أن تصل للأجيال الحالية والقادمة، كل ذلك يشعرنا بأن البرنامج قد حقق هدفه الذي تم الاشتغال عليه.

مقالات مشابهة

  • لتجنب عسر الهضم.. 7 نصائح ذهبية لتناول كعك العيد
  • ما الأمراض التي تصيب الأثرياء؟
  • في حفل جوائز الأبطال في لندن.. زياد المعيوف يتوج بلقب أكثر ملاكم ملهم لعام 2025
  • هتحس بفرق في أسبوع.. 3 مشروبات تخلصك من الكرش
  • أمراض يشير إليها فقدان الوزن المفاجئ
  • 3 عادات يومية تسبب الاكتئاب.. احذرها
  • طبيب يحذر: تغيرات الطقس المفاجئة قد تضر مفاصلك أكثر مما تتخيل!
  • هل يصبح مؤشر كتلة الجسم عديم الفائدة مع التقدم في العمر؟
  • عليك اتباعها في آخر أيام رمضان.. 6 عادات غذائية لتنظيف الجهاز التنفسي من السموم
  • البرنامج التلفزيوني مناشدة.. قصص يومية بطابع عفوي