مراسلو سانا: هزة أرضية شعر بها الأهالي في مناطق مختلفة من محافظات الحسكة ودير الزور وحلب
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
2024-10-16sanaسابق حماة.. تأهيل طريق حيوي يربط ريف إدلب الشرقي بأتوستراد دمشق حلب انظر ايضاًحماة.. تأهيل طريق حيوي يربط ريف إدلب الشرقي بأتوستراد دمشق حلب
حماة-سانا بدأ فرع المؤسسة العامة للمواصلات الطرقية بحماة أعمال صيانة وتأهيل الطريق، الذي يربط ناحية …
آخر الأخبار 2024-10-16الخارجية الروسية: الولايات المتحدة هي السبب الأساسي في تفاقم خطر الصراع في شبه الجزيرة الكورية 2024-10-16غرق 4 مهاجرين قبالة جزيرة كوس اليونانية 2024-10-16إيطاليا تفرض قيوداً صارمة على صادرات الأسلحة إلى “إسرائيل” 2024-10-16إيران تطالب الأمم المتحدة بتوظيف جميع إمكانياتها لوقف الجرائم الإسرائيلية ومساندة الشعبين الفلسطيني واللبناني 2024-10-16المقاومة اللبنانية تستهدف العدو الإسرائيلي في صفد ومواقع أخرى 2024-10-16ستة شهداء وعشرات الجرحى في حصيلة أولية لغارات طيران العدو الإسرائيلي على عدد من المناطق اللبنانية 2024-10-16الحرارة إلى انخفاض وفرصة لهطل أمطار 2024-10-16انطلاق أعمال الندوة الوطنية للترجمة بمكتبة الأسد بدمشق 2024-10-16شارك فيه فنانون شباب ومن ذوي الإعاقة… أكثر من مئة لوحة في معرض فني لملتقى أورنينا بحمص 2024-10-16المقاومة اللبنانية تسقط طائرة مسيرة ثانية للعدو الإسرائيلي وتستهدف عدداً من مواقعه وتجمعاته ومستوطناته
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي 2024-09-23 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتسمية الدكتور فيصل المقداد نائباً لرئيس الجمهورية 2024-09-23 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ 22 من أيلول 2024 2024-09-22الأحداث على حقيقتها عام مضى على جريمة قطع مياه علوك عن أهالي محافظة الحسكة 2024-10-10 وحدات الهندسة تفجر عبوة ناسفة زرعها إرهابيون قرب سوق نايف التجاري بدرعا 2024-10-10صور من سورية منوعات برنامج الأغذية العالمي.
. الملايين في جنوب قارة أفريقيا يواجهون أسوأ أزمة غذائية 2024-10-15 الصين تسلط الضوء على جهودها في مكافحة التصحر والحفاظ على المعالم التاريخية والبيئية 2024-10-15فرص عمل بدء المرحلة الأولى من اختبارات مسابقة وزارة الخارجية لتعيين 25 دبلوماسياً 2024-10-13 الخارجية تعلن التعليمات الامتحانية وتوزيع المقبولين لاختبار القدرات الذاتية بمسابقة تعيين عاملين دبلوماسيين فيها 2024-10-09الصحافة محلل سياسي تشيكي: الولايات المتحدة مسؤولة عن الاعتداءات الإجرامية الإسرائيلية في الشرق الأوسط 2024-10-15 الاقتصاد الصهيوني بين التصنيف الائتماني والمؤشرات الرقميّة.. بقلم: د. حيان أحمد سلمان 2024-10-12حدث في مثل هذا اليوم 2024-10-1616 تشرين الأول 1945 -تأسيس منظمة الأغذية والزراعة الفاو 2024-10-1515 تشرين الأول 1963 – جلاء القوات الفرنسية عن تونس 2024-10-1414 تشرين الأول 1974- منظمة التحرير الفلسطينية تحصل على صفة عضو مراقب في الأمم المتحدة في تصويت للجمعية العامة 2024-10-1313 تشرين الأول 1988- الإعلان عن فوز الأديب المصري نجيب محفوظ بجائزة نوبل في الأدب 2024-10-1212 تشرين الأول عيد الطفولة في البرازيل 2024-10-1111 تشرين الأول 1138- وقوع زلزال حلب الكبير والذي اعتبر رابع أكبر زلزال مسبباً للوفيات في التاريخ
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
العيد الأول في سوريا بعد الأسد.. فرحة رغم التحديات
إدلب- لم يكن عيد الفطر الأول بعد سقوط نظام الأسد كغيره من الأعياد السابقة، فقد بدا مميزا من خلال طقوسه وتجمع السوريين للصلوات في الساحات أو المساجد الكبيرة في كل المحافظات، بالوقت الذي أدى فيه الرئيس أحمد الشرع الصلاة في قصر الشعب بدمشق.
شارك السوريون لأول مرة منذ 14 عاما في مظاهر العيد مع الأهل والأقارب وفي مدنهم وقراهم بعد أن كانت الصلة بينهم مقطوعة بسبب التهجير وانقسام المناطق بين المعارضة والنظام السابق، كما كان مشهد الاحتفال حاضرا في خيام النزوح لأكثر من مليوني إنسان منعهم دمار منازلهم من العودة إليها.
أيهم، الذي هُجر من قريته "قصر بن ردان" منذ 10 سنوات، عاش أجواء العيد في خيمة النزوح مع أقرانه وأقربائه بعيدا عن ديارهم ومنازلهم المدمرة بفعل قصف النظام السابق، وضعف حالتهم المادية وعدم قدرتهم على إعادة إعمار بيوتهم أو حتى إصلاحها بشكل جزئي.
في حديث للجزيرة نت، قال أيهم إن "ما يميز هذا العيد هو اجتماع فرحتين معا؛ الأولى عيد النصر الذي جاء بدون الرئيس المخلوع بشار الأسد الذي هجرنا ودمر منازلنا، والثانية عيد الفطر السعيد، مرت علينا 14 سنة والعيد مصحوب بغصة في القلب تمنعنا من الشعور بالفرح في ظل الشوق للأرض والديار المغتصبة".
ورغم المأساة التي يعيشها السكان بالخيام في البرد والحر، كما يضيف، فإن الابتسامة والسعادة التي تظهر على وجوههم مليئة بأمل العودة القريبة إلى منازلهم من خلال استجابة دول العالم والمنظمات الإنسانية لمساعدتهم في إعادة إعمارها.
ولفت إلى أنهم حافظوا على طقوس العيد ولم يتخلوا عنها طوال سنوات النزوح في المخيمات، والتي تبدأ أولا بأداء صلاة العيد ومن ثم زيارة الجيران والأقرباء والأصدقاء الذين جمعتهم بهم سنوات التهجير، "فالمخيمات باتت تضم أشخاصا من كل الطوائف والعشائر من أبناء المحافظات السورية".
إعلانرغم الفرحة التي عاشها السوريون في هذا العيد الذي وصفوه بأنه الأجمل منذ عقود بعد الخلاص من حكم آل الأسد، فإن الوضع الاقتصادي المتردي يبقى عقبة كبيرة في وجه الكثير من السكان في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يعانون منها بعد انتهاء الحرب، بالتزامن مع تجفيف الدعم الدولي والحاجة لإعادة إعمار البنى التحتية التي تساعد في عودة النازحين لديارهم.
كما تنعكس الأزمة المالية الخانقة التي تمر بها سوريا، في ظل العقوبات المفروضة عليها، على الدولة الجديدة التي تسلمت مؤسسات منهارة وليرة منخفضة القيمة، ليواجه الشعب الذي خرج من الحرب واقعا معيشيا صعبا مصحوبا بركود في سوق العمل.
من جهته، قال المواطن محيي الدين الأسعد ابن مدينة بنش شرق إدلب، للجزيرة نت، إن الوضع المادي لكثير من السكان بات تحت الصفر نتيجة سنوات الحرب الطويلة ونزوح الملايين وبعدهم عن أراضيهم التي كانت مصدر عيشهم، في الوقت الذي خففت فيه الدول الداعمة تقديم المساعدات منذ عام 2023 بالإضافة لقلة فرص العمل.
وأضاف أن سوريا الجديدة اليوم تحتاج إلى وقوف الدول إلى جانبها ومد يد العون لها ومساعدتها برفع العقوبات "التي لا تطال إلا الشعب السوري الذي يحب الحياة، وهو قادر على التعافي بنفسه".
وتابع الأسعد "الغصة التي مازالت اليوم هي سكان المخيمات المهجرون وأطفالهم الذي وُلدوا في المخيمات ولا يعرفون قراهم ولا بلداتهم، واليوم يعودون إليها ليشاهدوا أكواما من الحجارة فقط بفعل القصف والسرقة التي طالتها من قبل النظام البائد".
لا تغيب عن المشهد ساحات الألعاب المخصصة للأطفال والتي تختلف من مكان لآخر، ففي الشمال السوري أُقيمت الألعاب والأراجيح للأطفال بين المنازل المدمرة وعلى الأنقاض لكي لا يُحرموا من الفرح في هذا اليوم.
إعلانالطفلة سامية النجم، التي هُجرت من مدينة خان شيخون جنوب إدلب منذ 5 سنوات، تحتفل بالعيد بعيدا عن مدينتها ومنزلها مع أصدقاء في مدينة بنش التي لجأت إليها مع أهلها.
قالت النجم للجزيرة نت "فرحة العيد هذا العام مميزة لدي، اشتريت ثياب العيد وبدأت بجمع مبلغ من المال منذ شهر حتى أستطيع زيارة الألعاب في العيد".
وتستذكر اليوم الذي خرجت فيه من خان شيخون تحت القصف العنيف بالطائرات والمدفعية الثقيلة وعمرها كان 5 سنوات، وتقول إنها لا تنسى تلك اللحظات بعد أن تركت فيها كتب الروضة وألعابها تحت أنقاض منزلها الذي دمر جراء القصف.