8521 قطعة بالجنيه المصري.. تفاصيل أكبر طرح أراض في المدن الجديدة بهذا الموعد
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تقدم وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية فرصا استثمارية واعدة وذلك من خلال طرح العديد من الأراضي السكنية بالكثير من المدن الجديدة في أكبر طرح تقدمه الوزارة منذ خطتها في تحقيق رغبة المواطن والتوسع في طرح الأراضي السكنية بالمدن الجديدة.
وزارة الإسكان تطرح الأراضي السكنية في 20 مدينة جديدةأشار المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، إلى أن الوزارة ستطرح عددا كبيرا من الأراضي السكنية بالمدن الجديدة، حيث تضمن طرح 8521 قطعة أرض سكنية بعشرين مدينة جديدة والذي يعتبر أكبر طرح للأراضي السكنية بالمدن الجديدة.
سيتم طرح الأراضي السكنية من حيث الإسكان المتوسط والإسكان المتميز والإسكان الأكثر تميزًا في 20 مدينة جديدة وهي:
حدائق أكتوبر6 أكتوبرالشروقالعبورالعاشر من رمضانالساداتالفيوم الجديدةبدربرج العرب الجديدةبني سويف الجديدةالمنيا الجديدةأسيوط الجديدةسوهاج الجديدةقنا الجديدةغرب قنا الجديدةطيبة الجديدةأسوان الجديدةناصر الجديدةأخميم الجديدةملوي الجديدةتلبية الطلب المتزايد على الأراضي السكنيةأكد المهندس شريف الشربيني على أن الوزارة تعمل على التوسع في طرح الأراضي السكنية بمختلف شرائحها، تلبية للطلب المتزايد من قبل المواطنين عليها، وتحقيقًا لرغبتهم في بناء المسكن الخاص بهم ودفع عجلة التنمية إلى الأمام.
طرح قطع الأراضي بالمدن الجديدة بالجنيه المصريخلال لقاء الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بالمهندس شريف الشربيني لمتابعة مشروعات الوزارة والملفات المطروحة، أوضح وزير الإسكان أنه سيتم طرح قطع الأراضي بالمدن الجديدة من خلال فرص استثمارية بالجنيه المصري سواء للأنشطة العمرانية أو الخدمية (ماعدا الورش والأنشطة الصناعية)، وذلك خلال الفترة من (1 إلى 15) من كل شهر على بوابة خدمات المستثمرين، للشركات المصرية الراغبة في التقديم.
فرص استثمارية بالعملة الأجنبيةكما أشار إلى وجود فرص استثمارية بالعملة الأجنبية للشركات الأجنبية الراغبة في التقديم من الخارج، حيث سيتم التقديم خلال الفترة من (1 إلى 7) من كل شهر عبر البوابة الإلكترونية، على أن تكون الأنشطة هي أنشطة عمرانية (ماعدا الورش والأنشطة الصناعية).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أراضي الأراضى السكنية المدن الجديدة طرح الاراضي السكنية الإسكان المتوسط الإسكان المتميز طرح الأراضی السکنیة بالمدن الجدیدة أکبر طرح
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تكشف لأول مرة عن خطة “الجُزر الإنسانية” في غزة
#سواليف
كُشف النقاب اليوم الجمعة عن خطة #الجزر_الإنسانية التي يهدف #الاحتلال لاقامتها داخل حدود قطاع #غزة – المرحلة الانتقالية.
تهدف الخطة التي رسمها منتدى الدفاع والأمن الإسرائيلي (IDSF) إلى إنشاء “مدن #نازحين” في مناطق مفتوحة داخل غزة تكون تحت إشراف مديرية إنسانية مؤقتة.
وتروج الخطة لفصل الجانب الإنساني عن السياسي، لكنها في الواقع تهدف لتفكيك البنية الحاكمة لحماس ومنع عودة أي سلطة فلسطينية مركزية، حيث تهدف إلى استثمار وجود السكان في هذه المدن لتشكيل قيادة محلية جديدة غير مرتبطة بحماس، كما انها تعتبر #السلطة_الفلسطينية غير صالحة لتولي الحكم في غزة، وتعارض إعادة إدخالها إلى القطاع.
مقالات ذات صلة ساندرز يفشل بمحاولة منع بيع قنابل لإسرائيل في الكونغرس 2025/04/04ووفق المعلومات المتاحة؛ سيتم إنشاء شبكة من المدن المؤقتة (IDP cities) تخضع لمراقبة مشددة وتوزع فيها المساعدات وفق شهادات بيومترية، بالتزامن مع منع وكالة الغوث ” #الأونروا ” وحركة حماس من لعب أي دور في توزيع المساعدات، وتقصي الهياكل القائمة منذ عقود في إدارة الشأن المدني.
وكما أن سكان المدن في القطاع سيخضعون لتدقيق أمني ويُمنعون من التنقل الحر بين القطاعات المختلفة في غزة، حيث سيتم تقسيم غزة فعليًا إلى مناطق منفصلة بواسطة ممرات أمنية مثل ممر نتساريم وممر فيلادلفيا، بهدف تقويض التواصل الاجتماعي والسياسي.
وتنص الخطة على احتفاظ جيش الاحتلال الإسرائيلي بحرية كاملة للتحرك داخل غزة بما في ذلك داخل المدن الإنسانية بحجة محاربة “جيوب حماس”.
وستكون المديرية الإنسانية مدنية الطابع، لكنها ترتبط بمجلس الأمن القومي الإسرائيلي، ولن تكون ذات طابع سياسي أو دبلوماسي، على أن يتم تمويل الخطة من المجتمع الدولي (حكومات، منظمات، تبرعات خاصة)، ولا يتحمل دافعو الضرائب الإسرائيليون أي أعباء.
ولفت القائمون على الخطة إلى أنهم جمعوا أكثر من ملياري دولار منذ أكتوبر 2023 للمساعدات، تم توزيعها عبر أكثر من 60 ألف شاحنة، وفق زعمهم.
وتدعي الخطة أن النموذج مستند إلى تجارب دولية ناجحة في إدارة الكوارث مثل العراق، سوريا، وأفغانستان
وتعتبر هذه المرحلة “مؤقتة” لكنها قد تستمر لعامين أو أكثر، ما يفتح المجال لتثبيت واقع جديد بعيد عن الحلول السياسية التقليدية، وفق القائمين عليها.
وتروج الخطة لكونها أكثر فاعلية وأقل تكلفة من العودة إلى “الإدارة العسكرية”، التي تُعتبر غير مقبولة دوليًا ومحليًا.
وتفتح الخطة المجال أمام تطبيع نوعي للوجود الإسرائيلي في غزة عبر البنية المدنية-الإنسانية بدلًا من الاحتلال العسكري المباشر.