بوابة الوفد:
2024-10-16@10:24:27 GMT

طرح Android 15 على أجهزة Pixel

تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT

لقد كان الانتظار طويلاً بالنسبة لأولئك الذين اشتروا هاتف Pixel جديدًا على الفور، لكن Google بدأت الآن في طرح Android 15 عبر الأجهزة المؤهلة. 

في حين أصدرت Google الكود المصدري للنسخة مفتوحة المصدر الشهر الماضي، فإن إصدار البيع بالتجزئة لنظام التشغيل المحمول بدأ يضرب الهواتف والأجهزة اللوحية.

كما هو الحال دائمًا، فإن أجهزة Pixel هي أول من يحصل على إمكانية الوصول إلى Android 15.

ظهرت مجموعة Pixel 9 لأول مرة في أغسطس وعلى الرغم من أن Google تنشر عادةً تحديثًا رئيسيًا لنظام التشغيل جنبًا إلى جنب مع أحدث هواتفها الرائدة، إلا أن هذا لم يكن الحال هذه المرة. سيكون Android 15 متاحًا على الأجهزة المؤهلة من الشركات المصنعة الأخرى في الأشهر المقبلة، لكن بعض مصنعي الهواتف والأجهزة اللوحية سيستخدمون إصدارات متشعبة من الكود المصدري.

الأمان والخصوصية هما نقاط التركيز الرئيسية لنظام Android 15. تقول Google إن قفل اكتشاف السرقة يستخدم الذكاء الاصطناعي للمساعدة في حماية بياناتك. يجب أن تساعد طبقات المصادقة الإضافية مثل إزالة بطاقة SIM وإيقاف تشغيل Find My Device في تأمين جهازك أيضًا. ستتمكن من إعداد مساحة خاصة في Android 15 حيث تكون التطبيقات الحساسة (وأي تطبيقات أخرى تريد وضعها هناك) غير مرئية للآخرين تقريبًا.

تتضمن الميزات الجديدة الأخرى طريقة سهلة لتثبيت وإلغاء تثبيت شريط المهام على الأجهزة القابلة للطي والأجهزة اللوحية للحصول على تخطيطات أكثر قابلية للتخصيص والوصول إلى التطبيقات. يُقال إن خيار إقران التطبيق يفيد تعدد المهام. ستتمكن من حفظ مجموعات من التطبيقات كأيقونات تطبيقات على الشاشة الرئيسية وفتحها بنقرة واحدة، مما يجعل نقل الملفات بين Google Drive وGmail أمرًا سهلاً.

تفتح Google المزيد من خيارات الكاميرا لتطبيقات الطرف الثالث، مثل التحكم الأكثر تفصيلاً في الفلاش. ستتمكن من تسجيل الدخول إلى التطبيقات التي تستخدم مفاتيح المرور بنقرة واحدة. وربما الأهم من كل ذلك بالنسبة لبعض الأشخاص، أن تطبيقات المراسلة الخاصة بالشركة ستكون قادرة على دعم المراسلة عبر الأقمار الصناعية عندما تكون خارج نطاق شبكات الهاتف المحمول وشبكات Wi-Fi.

بالإضافة إلى ذلك، تطلق Google اليوم إصدار Pixel Drop، والذي يتضمن دعم قفل اكتشاف السرقة على الأجهزة التي تعمل بنظام Android 10 والإصدارات الأحدث.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

"ثقافة دبي وتراثها"على منصة "Google"

خلال حفل بمتحف الاتحاد، نظمته هيئة الثقافة والفنون في دبي أطلقت الهيئة "دبي للثقافة"، بالتعاون مع شركة "Google"، المرحلة الثانية من مشروع "ثقافة دبي وتراثها" على منصة "Google للفنون والثقافة"، بهدف تعزيز المشهد الثقافي في دبي، وترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب.

ويهدف المشروع إلى تعزيز المشهد الثقافي المحلي والارتقاء بقطاع المتاحف في دبي التي تستعد لاستضافة وتنظيم "منتدى المدن الثقافية العالمي 2024"، والمؤتمر العام للمجلس الدولي للمتاحف "آيكوم 2025"، وذلك لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

ويأتي المشروع في إطار حرص "دبي للثقافة" والتزامها بتحقيق رؤية نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، كما يتماشى مع "إستراتيجية جودة الحياة في دبي حتى العام 2033" التي اعتمدها ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، مطلع العام الجاري، وتهدف إلى جعل دبي المدينة الرائدة عالمياً في مجال جودة الحياة، حيث يساهم المشروع في تعزيز حيوية الإمارة الثقافية التي تعد حجر الأساس في استراتيجية جودة الحياة.

وانطلقت المرحلة الثانية من مشروع "ثقافة دبي وتراثها"،  بحضور مدير عام "دبي للثقافة"، هالة بدري، والمدير العام التنفيذي لـ"Google" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا،أنطوني نقاش،والمدير الإقليمي لـ"Google للفنون والثقافة"، رامي جوهر، ومدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسي في "دبي للثقافة" شيماء راشد السويدي، وممثلين عن الهيئة و"Google"، و كشف الطرفان عن بدء الاستعدادات لتنظيم النسخة الثانية من برنامج "مخيم المبدعين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا – نسخة الذكاء الاصطناعي" والتي ستعقد في فبراير 2025، بهدف توجيه أعضاء المجتمع الإبداعي وتمكينهم من استخدام التكنولوجيا المدعومة لتعزيز حضورهم الإبداعي وتطوير مشاريعهم.
وخلال المرحلة الثانية من مشروع "ثقافة دبي وتراثها" تعاونت "دبي للثقافة"  مع مجموعة من المبدعين وأصحاب المواهب لإنتاج أكثر من 130 قصة، و1200 صورةـ و40 مقطعاً مصوراً باللغتين العربية والإنجليزية، تسرد تاريخ دبي العريق وتبرز تنوعها وتفرد ثقافتها، وتوثق العديد من العناصر التراثية، والعادات والتقاليد، والحرف اليدوية المحلية، ونمط الحياة السائد في الإمارة، ما يمنح الجمهور العالمي فرصة استكشاف ثراء مشهد دبي الثقافي والإبداعي.
وتتميز واجهة المشروع بتصميمها الفريد ورسومها التوضيحية التي تحمل بصمات الفنان خالد مزينة الذي استلهمها من مجموعة القصص والصور التي يعرضها المشروع، وركز فيها على إبراز كنوز الإمارة المخفية، وعناصرها الثقافية الأصيلة، مثل الأزياء التقليدية، والفن في الأماكن العامة والمجتمعات المحلية، وغيرها الكثير.
ولفتت هالة بدري إلى أهمية مشروع "ثقافة دبي وتراثها" ودوره في إثراء المحتوى الثقافي العربي على شبكة الإنترنت، ما يعكس حرص الهيئة على حفظ التراث الثقافي والسمعي والبصري المحلي، انطلاقاً من مسؤوليتها الثقافية التي تمثل إحدى ركائز أولوياتها القطاعية.
وأوضحت: يشكل المشروع منصة إبداعية مبتكرة تمنح الجمهور من حول العالم فرصة استكشاف تفرد بيئة دبي وثراء مشهدها الإبداعي، وما تتمتع به من قدرات وإمكانيات وبنية تحتية قوية وتنوع ثقافي واجتماعي، وما تمتلكه من معالم سياحية وتراثية بارزة وما تتضمنه من مسارات ثقافية وفنية، إضافة إلى التعرف على روائع الثقافة المحلية بأساليب تفاعلية.
وذكرت أن الهيئة تسعى عبر المشروع إلى الاستفادة من أدوات الرقمنة والتكنولوجيا، وتوظيفها في دعم قوة قطاع الصناعات الثقافية والإبداعية الذي يُعد رافداً أساسياً من روافد الاقتصاد الإبداعي، إلى جانب رفع مستوى الوعي بأهمية هذا القطاع وما يتضمنه من فرص استثمارية وتنموية فريدة، والاحتفاء بإبداعات أصحاب المواهب وأعمالهم الفنية ومشاريعهم، ما يساهم في رسم صورة متكاملة عن هوية الإمارة الفريدة.
وعبر أنطوني نقاش، عن سعادته بالشراكة الإستراتيجية مع "دبي للثقافة" على مدى 5 سنوات الماضية، ودورها في إبراز جواهر دبي الثقافية الفريدة وتقديمها إلى العالم؛ وقال: تعرض المرحلة الثانية من مشروع "ثقافة دبي وتراثها" على منصة " Google للفنون والثقافة"، ما يمتاز به الفنانون الناشئون من قدرة عالية على إبراز تنوع مشهد دبي الإبداعي في الفنون والعمارة والأزياء والموسيقى، وغيرها، وإبراز جهودها في ترسيخ ثقافة الاستدامة، كما نتطلع إلى الترحيب بأصحاب المواهب والفنانين والمصممين المتخصصين للمشاركة في النسخة الثانية من "مخيم المبدعين" التي ستحمل طابع الذكاء الاصطناعي.
ولفتت شيماء السويدي، إلى أن مشروع "ثقافة دبي وتراثها" يعكس ثراء المشهد الثقافي والفني المحلي؛ وقالت: تسعى "دبي للثقافة" عبر هذا المشروع إلى فتح الآفاق أمام المبدعين الإماراتيين والمقيمين على أرض الدولة، وتمكينهم من التعبير عن رؤاهم وأفكارهم عبر إنتاج أعمال وتصاميم فنية متنوعة في مجالات التصوير الفوتوغرافي والاستدامة، والحرف اليدوية التقليدية والمقتنيات، والموسيقى والفن في الأماكن العامة والمواقع الطبيعية، وغيرها، ما يساهم في دعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في دبي، مشيرة إلى أن المنصة تعكس ما تمتاز به دبي من تنوع ثقافي وما تحتضنه من مجتمعات حيوية تعكس روح الإمارة المتجددة، وما تقدمه لزوارها من تجارب ثقافية وإبداعية مختلفة قادرة على إبراز جمالياتها وما تتمتع به من إمكانيات واسعة.
يذكر أن "دبي للثقافة" قد أطلقت مشروع "ثقافة دبي وتراثها" في 2021، لتكون أول جهة حكومية في العالم توفر محتوى باللغتين العربية والإنجليزية على منصة " Google للفنون والثقافة"، ومن أكبر المساهمين في المحتوى على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

مقالات مشابهة

  • "ثقافة دبي وتراثها"على منصة "Google"
  • جوجل يكشف عن تصميم جديد للساعة Pixel Watch 3 في فيديو حديث
  • ادعاءات حول عمل هاتف Huawei Mate 70 بنظامين تشغيل
  • جيتكس 2024.. إبسون تكشف عن سلسلة Q-Series وأجهزة العرض الضوئي EF-21 و EF-22
  • هل ستتمكن هجمات حزب الله من ردع حملة إسرائيل؟.. تقرير لـThe Spectator يُجيب
  • إزاي توفر في فاتورة الكهرباء.. أجهزة لازم تفصلها نهائياً "من الفيشة"
  • تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة أجهزة التابلت من مخزن التربية والتعليم
  • بدء أولي جلسات محاكمة المتهمين بسرقة أجهزة التابلت من وزارة التربية والتعليم
  • أجهزة تعويضية وسماعات طبية لذوي الهمم في الدقهلية