“انظروا إلى الشمال.. سنجعل حيفا مثل كريات شمونة والمطلة”.. “حزب الله” ينشر فاصلا جديدا (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
#سواليف
نشر الإعلام الحربي في ” #حزب_الله” ليل يوم الثلاثاء، فاصلا بعنوان “سنجعل #حيفا مثل #كريات_شمونة والمطلة”.
وأظهر مقطع الفيديو في بدايته مقطعا مصمما لمدينة حيفا وهي يتصاعد منها الدخان في أماكن عدة إثر سقوط صواريخ، ليظهر بعدها مقاتلون في “حزب الله على دراجات نارية جبلية، وهم يفتحون باب مستودع على ما يبدو، فيما تبرز جملة مصممة باللغتين العبرية والعربية: “انظروا إلى الشمال”.
وأظهر الفيديو لقطات توثق آليات عسكرية وصواريخ في منشأة كتلك التي نشر عنها “حزب الله” سابقا فيديو “عماد 4″، ومن ثم الخروج بالراجمة وإطلاق الصواريخ منها بكثافة مع مسير المقاتلين إلى ناحية توجه الصواريخ، ليختتم الفيديو بعبارة “سنجعل حيفا مثل كريات شمونة والمطلة”.
مقالات ذات صلة إيطاليا تفرض قيودا صارمة على صادرات الأسلحة إلى إسرائيل 2024/10/16جدير بالذكر أن “حزب الله” عرض يوم الاثنين الماضي مقطع فيديو بعنوان “قدراتنا بألف خير”، يظهر فيه عدد ليس بالقليل من المسيّرات، وتجهيزها للإطلاق.
وأصدر “حزب الله” فجر ذات اليوم ، بيانا حذر فيه من أنه سيجعل من حيفا وغير حيفا بالنسبة لصواريخ المقاومة ومسيّراتها بمثابة كريات شمونة والمطلة وغيرها من المستوطنات الحدودية.
"انظروا إلى الشمال.. سنجعل حيفا مثل كريات شمونة والمطلة".. "حزب الله" pic.twitter.com/tgIj6PMTSv
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 16, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حزب الله حيفا كريات شمونة کریات شمونة والمطلة حزب الله
إقرأ أيضاً:
شاهد.. “صواريخ صنعاء” تجعل الصهاينة يهربون ولو كان “الإنذار كاذب” (فيديو)
الجديد برس|
نشرت “القناة 12 الإسرائيلية” ما قالت انه هروب جماعي للمستوطنين خلال مراسم “يوم الذكرى” العبري في تل أبيب “يافا المحتلة” بسبب اشتباه بحدث أمني واتضح لاحقا أنه لا يوجد شيء .
https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/04/في-قلوبهم-الرعب.mp4
وقالت القناة العبرية أنه تم نقل 21 مصابًا بحالة هلع إلى مستشفى إيخيلوف، نتيجة حالة الذعر التي وقعت خلال المراسم في ساحة “هبيما”.
واجبرت صفارات الإنذار التي تنطلق مع كل صاروخ تطلقه اليمن المستوطنين الصهاينة على قضى الكثير من اوقاتهم في الملاجئ ناهيك عن حالات الهلع والحوادث التي تجري اثناء الهروب الى الملاجئ .
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا