بالأسود الضيق.. ياسمين الخطيب تبرز أنوثتها بإطلالة جريئة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
نشرت الإعلامية ياسمين الخطيب صورة جديدة لها، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام.
وخطفت ياسمين الخطيب الأنظار بإطلالتها المثيرة للجدل، مرتدية فستانا باللون الأسود المجسم بصيحة الكت وبدون أكمام، يبرز قوامها الممشوق.
مكياج غريب .. نسمة محجوب تصدم جمهورها بهذه الإطلالة آخرهن ابنة علاء مرسي.. بنات الفنانين يتألقن في حفلات زفافهن |مين الأجمل؟
ونسقت ياسمين الخطيب مع إطلالتها حقيبة صغيرة الحجم تبرز أناقتها، وتركت خصلات شعرها الذهبي منسدلا بطريقة ناعمة أعلى الكتف.
وأبرزت ياسمين الخطيب جمالها ببعض اللمسات الهادئة، حيث وضعت اللون الوردي في الشفاه مع القليل من البلاشر على الوجنتين، وماسكرا بشكل بسيط.
ياسمين الخطيبالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين الخطيب الإعلامية ياسمين الخطيب صور ياسمين الخطيب یاسمین الخطیب
إقرأ أيضاً:
دفاعًا عن الأرض والوطن.. فرسان ماجد مسرحية تبرز بطولات قبائل مطروح
اعلن منعم العبيدي عضو لجنة التراث بمطروح أن اللواء خالد شعيب محافظ مطروح بعد مشاهدته للعرض المسرحي "فرسان ماجد" عقد بروتوكول مع وزارة الشباب والرياضة لعرض المسرحية على مسرح وزارة الشباب والرياضة بالقاهرة لتوصيل الصورة الحقيقية لنضال أبناء مطروح من أجل وطنهم مصر منذ عشرات السنين .
حيث يقدم العرض تجسيد لبطولات قبائل بدو مطروح في حربها ضد المستعمر البريطاني في بدايات القرن الماضي .
ومسرحية "فرسان ماجد"، من تأليف الكاتب المبدع منعم العبيدي، وسينوغرافيا وإخراج المخرج المتميز أشرف النوبي، بينما قامت بعمل المخرج المنفذ الفنانة عزة الشرقاوي
واوضح العبيدى ان المسرحية تتناول بفخر الدور الوطني والنضالي الذي لعبته قبائل مطروح في حربهم في معركة وادى ماجد ضد المستعمر الإنجليزي في عام 1915، مسلطة الضوء على مقاومة القبائل البدوية وتصديها الباسل للمحتل دفاعًا عن الأرض والوطن.
"فرسان ماجد" تقدم صورة مسرحية درامية تجمع بين شجاعة الرجال على ظهور الخيل، الذين تصدوا ببنادقهم للمستعمر، ودور النساء البدويات الذي يُبرز لأول مرة بهذا الشكل المتألق دراميا .
تظهر المسرحية المرأة البدوية كمحرك نضالي قوى يلعب دورا موازيا ومماثلا لدور الرجل في المعارك ، إذ كانت تدعم المقاتلين بتجهيز طعام الحرب للفرسان في المعارك كما تقوم بتضميد جراح المصابين في الحروب. هذا التناول الدرامي للعنصر النسائي البدوي يقدم لأول مرة على خشبة المسرح ، و يُعد إشارة تنويرية لدور المرأة البدوية في الكفاح بجانب الرجل، لتؤكد أن النضال ضد المحتل لم يكن حكرًا على الرجال، بل كان تعاونًا شاملاً جسدته القبائل البدوية بروح الوطنية والإرادة.
واستعان المخرج أشرف النوبي في العرض بموسيقى تراثية بدوية تستخدم آلتي المجرونة والطبلة كخلفية موسيقية للعمل الدرامي لتكوين حالة معايشة مع الديكور المسرحي الذى يشير الى صحراء مطروح وقت المعركة .كما حرص المخرج على عرض صور حقيقية لأبطال المعركة الحقيقين على شاشة السينوغرافيا لتعظيم الدور الوطني الذى قام به كل من شارك في هذه الملحمة الوطنية ضد المستعمر الإنجليزي وقتها .
تجمع المسرحية بين الأصالة والحداثة في معالجة النص، مستحضرة بطولات الماضي ومزجها بأبعاد سينوغرافية مبتكرة تضيف لمسة مميزة للعرض، مما يجعله تجربة لا تُنسى لكل عشاق الفن المسرحي.