أعلنت الشركة المصرية لتوزيع الغاز الطبيعي للمدن «تاون جاس»، أن سكان شارع 6 أكتوبر في منطقة أبو النمرس بالعمرانية يشعرون برائحة غاز قوية اليوم، وطالبتهم بعدم القلق من الأمر.

وأكدت تاون جاس، عبر صفحتها الرسمية علي “الفيسبوك” أنه لا ضرر من رائحة الغاز التي تأتي نتيجة ملء خزان الرائحة الرئيسي.

وطمأنت شركة تاون جاس عملائها بشأن رائحة الغاز الطبيعي؛ مؤكدة أنّ الأعمال تجرى بأعلى معايير الجودة والسلامة لضمان أمن المواطنين، ولن يتم قطع الغاز الطبيعي عن المنازل والمحال التجارية.

منشور تاون جاس على صفحتها على الفيسبوك 

وأشارت إلى أنه في حالة وجود أي استفسار، يرجى الاتصال من أي تليفون أرضي بطوارئ الشركة على 129.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تاون جاس البترول الغاز الطبيعى العمرانية رائحة الغاز تاون جاس

إقرأ أيضاً:

من ثلاث عجلات إلى سيارات لا تنبعث منها رائحة البنزين!

ألمانيا – بدأ تاريخ السيارات بمركبة مزودة بمحرك احتراق داخلي وتسير على ثلاث عجلات، حصل مخترعها المهندس الألماني كارل بنز على شهادة رسمية بشأنها في 29 يناير 1885.

هذه العربة الأولى المزدوجة كانت تزن 250 كيلو غراما وتسير بسرعة 16 كيلو متر في الساعة بمحرك رباعي يشتغل بالبنزين قوته 0.9 حصان.

السيارة الأولى في العالم ظهرت لأول مرة في معرض باريس عام 1887. تم صنع ثلاث سيارات فقط، بقيت سالمة منها واحدة لا تزال معروضة في المتحف الألماني في ميونيخ.

نفس المخترع الألماني كارل بنز عرض أول حافلة بمحرك احتراق داخلي، وكان ذلك في عام 1895، وفي العام التالي 1896، اخترع المهندس الألماني غوتليب دايملر أول سيارة أجرة وشاحنة.

ما يمكن تسميتها الذروة في مراحل تطور السيارات بدأت على يد الصناعي الأمريكي هنري فورد ومهندسيه في شركة “فورد موتور” عام 1913، وتحديدا في مصانع “هايلاند بارك” بولاية ميشيغان الأمريكية، من خلال ابتكار “خط التجميع المتحرك”، ما سمح بإنتاج السيارات بكميات كبيرة وبأسعار أرخص.

سيارات الدفع الرباعي ظهرت لأول مرة في عدة طرازات مطلع القرن العشرين، بما في ذلك سيتروين التي أصبح أحد طرازاتها، الأول الذي يسير بالعجلات الأمامية.

تطور لاحق حصل في القرن العشرين وتمثل في إنتاج الألمان أول سيارات ركاب في العالم يتم إنتاجها بكميات كبيرة وبمحرك ديزل. هذا النوع من المحركات كان في السابق يستخدم فقط في الشاحنات.

بعد حقبة محركات البنزين والديزل، أنتجت شركة جنرال موتورز في عام 1996 أعدادا محدودة لأول سيارة حديثة تعمل بالبطاريات، وكان ذلك استجابة لقوانين الانبعاثات الحرارية في كاليفورنيا. هذه السيارة كانت تقطع مسافة 140 كيلو مترا بشحنة واحدة. لاحقا سُحبت من السوق وتم التخلص من معظمها، ما أثار جدلا واسعا.

أول سيارة كهربائية صنعت في اليابان أنتجتها شركة ميتسوبيشي عام 2009، وكانت بتصميم مدمج ومدى يصل إلى 150 كيلو مترا. تعد هذه السيارة خطوة مهمة في طريق انتشار السيارات الكهربائية الصغيرة المخصصة للمدن.

لاحقا أطلقت شركة رينو في عام 2012 سيارة نموذجية مبتكرة تميزت بتصميم عملي وبأسعار تنافسية وبتقنيات شحن سريع.

في نفس العام أطلقت شركة تسلا سيارة كهربائية موديل “إس”، تميزت بتصميم خارجي جميل ومدى يصل إلى 510 كليو مترات، أما السيارة الكهربائية التي توصف بأنها الأكثر شعبية، فكانت من طراز نيسان لايف، وأطلقت عام 2013.

بدأ تاريخ السيارات في العالم عمليا بواحدة تسير على ثلاث عجلات، ثم تحورت وتطورت في أشكالها ومحركاتها وقدراتها مع الزمن إلى أن دخلت في العقود الأخيرة إلى عصر الكهرباء. اللافت أن السيارات في نفس هذه الفترة بدأت تتعلم الطيران بظهور نماذج لعربات لا تسير على الأرض فحسب، بل تفرد أجنحتها او تشغل مراوحها وتطير.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • مصر تستعين بشل وتوتال لشراء الغاز الطبيعي المسال
  • ”داون تاون“.. انطلاق أول معرض للتصميم المعاصر في المملكة مايو المقبل
  • كريمة طافر تتباحث مع عدد من نظرائها بكيب تاون 
  • المليشيات الحوثية تفرج عن الإعلامية اليمنية سحر الخولاني
  • الزجاجة انكسرت.. والملامح ارتسمت!
  • رصيدك في خطر.. هيئة البريد المصري تحذر عملاءها من عمليات اختراق
  • شراكات اقتصادية كبرى مع دول المنطقة للاستفادة من إنتاج الغاز الطبيعي
  • رائحة الفم الكريهة
  • من ثلاث عجلات إلى سيارات لا تنبعث منها رائحة البنزين!
  • سؤال أمام البرلمان بشأن تأخر تنفيذ مشروعات التنمية الخاصة بتوصيل الغاز الطبيعي والصرف الصحي