لهذا السبب رفض ماشريبوف تسديد ركلة الجزاء!
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
علي معالي (أبوظبي)
رفض جلال الدين ماشريبوف، لاعب منتخب أوزبكستان تسديد ضربة الجزاء التي حصل عليها منتخب بلاده أمام منتخبنا في الجولة الرابعة من تصفيات كأس العالم، والتي انتهت بفوز الأوزبكي بهدف دون رد.
أراد ماشريبوف تسديد ركلة الجزاء التي فاز بها منتخب بلاده، ولكنه تفاجأ عندما ذهب للكرة بلاعبي شباب الأهلي بمنتخبنا الوطني يتحدثون إلى حارس المرمى خالد عيسى، وقال اللاعب الأوزبكي عن هذا الموقف:«كان هناك العديد من اللاعبين الذين لعبوا معي في شباب الأهلي، ورأيتهم يقولون شيئاً لحراس المرمى حول كيفية التسديد، وأخبرت زملائي أن المنافس يعرف كيف أسدد، لهذا السبب أعطيت الكرة لشوكوروف الذي نجح في مهمته.
وقال:«المهم في المباراة تحقق بالنسبة لنا بالحصول على نقاط المباراة كاملة، ولن ننظر إلى الأداء الجمالي بقدر الاهتمام بتحصيل النقاط كاملة، وفي مباراة قطر المقبلة سيكون منتخبنا بكامل قوته، وهدفنا سيكون واضحاً باستمرار النتائج الإيجابية». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منتخبنا الوطني منتخب أوزبكستان تصفيات كأس العالم تصفيات المونديال شباب الأهلي
إقرأ أيضاً:
جامعة أمريكية خاصة تقرر إغلاق أبوابها لهذا السبب.. عمرها 180 عاما
قررت جامعة أمريكية خاصة في ولاية ساوث كارولينا، إغلاق أبوابها في نهاية الفصل الدراسي الحالي، علما أنها قديمة ويعود تأسيسها إلى ما قبل 180 عاما.
وذكر مسؤولو جامعة "ليمستون" الأمريكية إن قرار إغلاق الجامعة يعود إلى الفشل في جمع 6 ملايين دولار، للإبقاء على استمرارها، مشيرين إلى أنهم بعد أسبوعين من حملة محمومة لجمع التبرعات وإجراءات أخرى، لم يتمكنوا سوى من جمع ما يزيد قليلا عن مليوني دولار فقط.
ولفت المسؤولون إلى أنه لم يكن أمامهم خيار سوى إغلاق حرم الجامعة في مدينة جافني وبرامجها عبر الإنترنت، علما أن الجامعة فقد نحو نصف عدد طلابها خلال العقد الماضي.
وأوضح رئيس مجلس أمناء الجامعة راندال ريتشاردسون أن "روح الجامعة ستظل حاضرة من خلال حياة طلابها والخريجين الذين يحملونها معهم إلى العالم".
وتابع قائلا: "على الرغم من أن أبوابنا قد تغلق، فإن تأثير جامعة ليمستون سيظل حيا".
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلنت إدارة الجامعة بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار، أنها في وضع مالي سيء للغاية، وأنها ما لم تحصل على تمويل فوري بقيمة 6 ملايين دولار، فسوف تضطر إلى الإغلاق، ما أصاب طلابها والخريجين والمجتمع المحلي بالذهول.
ووفقا لرابطة المسؤولين التنفيذيين للتعليم العالي الأمريكية، فإن كليات وجامعات خاصة مثل ليمستون بصدد الإغلاق بمعدل يقارب مؤسستين شهريا.
وتزايد عدد الكليات التي تغلق أبوابها في أنحاء الولايات المتحدة، في ظل مواجهتها لتراجعات حادة في معدلات الالتحاق، نتيجة لكل من تغيير التركيبة السكانية وتأثيرات جائحة كورونا على حد سواء.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا