موقع 24:
2025-04-26@22:29:10 GMT

فرنسا تحذر من "بؤرة إرهاب" قرب المتوسط

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

فرنسا تحذر من 'بؤرة إرهاب' قرب المتوسط

حذروزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو، من إحياء "بؤرة إرهاب" في محاذاة البحر المتوسط، بعد سلسلة انقلابات في الساحل الإفريقي.

وقال لوكورنو في مقابلة مع صحيفة "فار ماتان" الفرنسية نشرت الأحد "عندما قام المجلس العسكري بانقلاب في مالي توقف عن محاربة الإرهاب. واليوم، يتم تسليم 40% من أراضي مالي إلى الجماعات الإرهابية المسلحة التي تهدد بإعادة تأسيس شكل من أشكال الخلافة".


سبكتيتور: ماكرون مسؤول عن نهاية عصر فرنسا في إفريقيا https://t.co/YzqmdB3LPe

— 24.ae (@20fourMedia) August 10, 2023 وأضاف "الوضع هش أيضاً في بوركينا فاسو. وبالتالي الأمر لا يتعلق فقط بالتأثير، بل هو موضوع أمن جماعي. لا يسعنا إلا أن نرى أن بؤرة إرهابية رئيسية أصبحت مرة أخرى على مرمى حجر من شواطئ البحر الأبيض المتوسط ".
تدهورت العلاقات بين فرنسا ومالي بشكل حاد منذ استيلاء عسكريين على السلطة في باماكو في أغسطس (آب) 2020.
وسحبت فرنسا العام الماضي قواتها من مالي وبوركينا فاسو بعدما اختلفت مع قائديهما العسكريين، لتعيد تركيز استراتيجيتها ضد الجهاديين في النيجر.

#انقلاب_النيجر.. كيف سيؤثر على محاربة الإرهاب في منطقة الساحل؟ https://t.co/1qTBzh6109 pic.twitter.com/4WfJW6gbIQ

— 24.ae (@20fourMedia) August 8, 2023 وتابع لوكورنو "لا ننسى أن الضحايا الحقيقيين لما يحدث اليوم هم قبل كل شيء سكان الدول الأفريقية المعنية".
وبحسب الوزير الفرنسي فإن "الحرب في أوكرانيا تجعل بعض المراقبين الغربيين قصيري النظر: لم نعد نتحدث عن مكافحة الإرهاب في نقاشنا العام، بما في ذلك في البرلمان أثناء مناقشات قانون البرمجة العسكرية".
ورداً على سؤال عن وضع القوات الفرنسية في نيامي حيث يوجد نحو 1500 جندي مع الجيش النيجري لمكافحة الجماعات الجهادية، أجاب الوزير "جنودنا معتادون على المواقف المعقدة، نحن موجودون في النيجر لأننا منخرطون في محاربة الإرهاب بناء على طلب السلطات النيجيرية الشرعية. هذا هو جوهر المهمة!".
وتواجه النيجر تمرّداً مزدوجاً في شمال غرب البلاد وجنوبها الشرقي.
والجمعة، تجمع آلاف من أنصار الانقلابيين في النيجر قرب القاعدة العسكرية الفرنسية في نيامي، مطلقين شعارات مناهضة لباريس.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فرنسا

إقرأ أيضاً:

الدار البيضاء تحافظ على ريادتها كمركز مالي إفريقي

حافظت مدينة الدار البيضاء، القلب الاقتصادي النابض للمغرب، على مكانتها البارزة كأحد المراكز المالية الرائدة في القارة الإفريقية، رغم تراجع ترتيبها في مؤشر “التمويل الأخضر العالمي” لهذا العام.

وحسب تقرير النسخة الـ 15 من المؤشر، الذي تصدره مجموعة Z/Yen Partners البريطانية بدعم من مؤسسة “مافا”، فقد تراجعت الدار البيضاء ثلاث درجات على المستوى العالمي، حيث حصلت على المرتبة 50 عالمياً، بتسجيلها 545 نقطة، مقارنة بالمرتبة 47 التي حصلت عليها في النسخة السابقة بـ 583 نقطة.

ورغم هذا التراجع، أظهر التقرير أن العاصمة الاقتصادية للمغرب لا تزال تحافظ على مكانتها كأبرز مركز مالي في إفريقيا. وقد حصلت المدينة على 263 نقطة في عامل “عمق التمويل”، بينما سجلت 282 نقطة في عامل “جودة التمويل”، مما يعكس التقدم الذي حققته في مجالي التمويل الأخضر والاستدامة.

وتعد هذه النتائج بمثابة إشادة بدور الدار البيضاء في تعزيز التمويل المستدام، مؤكدة التزام المدينة بتطوير بيئة مالية تواكب الاتجاهات العالمية في التمويل الأخضر.

مقالات مشابهة

  • المستوطنون يقيمون 85 بؤرة استيطانية في الضفة.. استغلوا الإبادة بغزة
  • الدار البيضاء تحافظ على ريادتها كمركز مالي إفريقي
  • اليوم.. أحد متهمي قضية "إخوان منوف" أمام الدائرة الأولى إرهاب
  • أكبر عملية طرد: الجزائر ترحّل إلى النيجر 1800 مهاجر إفريقي غير شرعي في يوم واحد
  • إيران: ندين إرهاب النظام الصهيوني في غزة ولبنان
  • بؤرة توتر بين الهند وباكستان.. ما لا تعرفه عن كشمير
  • وفد طلابي اكاديمي في سيرلانكا يتضامن مع أطفال غزة ويقدم دعمًا ماليًا
  • عيد تحرير سيناء| من تحرير أرض الفيروز إلى محاربة الإرهاب.. أبناء سيناء يسطرون تاريخًا جديدًا من العطاء والتنمية
  • ‏الشرطة الفرنسية: قتيل و3 جرحى في حادث طعن في مدرسة ثانوية في مدينة "نانت" غربي فرنسا
  • لبنان يتلقى دعمًا ماليًا بقيمة 17 مليون يورو لدعم الوحدات العسكرية في الجنوب