موقع 24:
2025-03-26@01:59:50 GMT

دبي.. القرية العالمية تبدأ استقبال ضيوفها

تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT

دبي.. القرية العالمية تبدأ استقبال ضيوفها

تبدأ القرية العالمية في دبي، استقبال زوارها مع انطلاق موسمها الـ29 اليوم الأربعاء، في الساعة الـ6 مساءً، على أن يستمر الموسم الجديد حتى 11 مايو (أيار) 2025.

وتستقبل القرية العالمية ضيوفها يومياً من الـ4 مساء إلى الـ12 منتصف الليل من الأحد إلى الأربعاء، وحتى الـ1 بعد منتصف الليل أيام الخميس والجمعة والسبت، ويُستثنى توقيت يوم الافتتاح الرسمي فقط بحيث ترحّب القرية بضيوفها في الـ6 مساءً.


ويبلغ سعر تذكرة الدخول إلى القرية العالمية، 25 درهماً في أيام الأسبوع من الأحد إلى الخميس، و30 درهماً خلال نهاية الأسبوع وأيام العطل الرسميّة، وستكون أيام الثلاثاء مخصصة للعائلات والنساء والأزواج فقط.  إضافات جديدة وكشفت القرية العالمية، عن تدشينها منطقة "بلازا المطاعم"، بالإضافة إلى تقديمها 3 أجنحة ثقافية جديدة، لتتيح لروّادها تجارب متجدّدة كل موسم، كما يطل كلّ من سوق القطارات، والسوق العائم، وشارع فييستا، بحلّة جديدة كليّاً وبمفاهيم تصميميّة مُبتكرة تضمن أجواء رائعة، وتوفّر مواقع مميّزة لالتقاط الصور وتوثيق اللحظات على منصات التواصل الاجتماعي، فيما أُضيفت ممرات خضراء جديدة في جميع أنحاء الوجهة لزيادة جماليّتها وإثراء تجربة ضيوفها. بلازا المطاعم وتقع منطقة "بلازا المطاعم" الجديدة بالقرب من منطقة الألعاب "كرنفال" في القرية العالمية، وتضُم 11 مطعماً تتكوّن من طابقيْن لكل منهم، ويتميّز جميعهم بإطلالات بديعة على كل أرجاء الوجهة، وصُممت هذه المنطقة التي تعد أحدث إضافات الوجهة لتوفّر للضيوف تجارب لا تُنسى في مطاعمها المعروفة بتنوّع وثراء مطابخها، بينما يشاهدون في الوقت ذاته العروض الحيّة والاستعراضات المُقامة على المسرح الذي يتوسّط "بلازا المطاعم". أجنحة ثقافية إضافيّة وتقدّم القرية العالمية، خلال موسمها المُرتقب، 3 أجنحة جديدة ليبلغ مجموع ما تحتضنه الوجهة 30 جناحاً تحتفي جميعها بأكثر من 90 ثقافة من جميع أنحاء العالم، ويتفرّد كل جناحٍ بواجهةٍ مميزة وطابعٍ فريد كما يضم العديد من المحلات ومنافذ التسوق التي تبيع العديد من المنتجات التي تجسّد التراث الغني لكل من الدول المشاركة في القرية العالمية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية القرية العالمية الإمارات القرية العالمية القریة العالمیة

إقرأ أيضاً:

الإفطار خارج المنزل.. بين متعة التجربة وتأثيرها على العادات الرمضانية

مع تسارع وتيرة الحياة العصرية وتغير العادات الاجتماعية، شهدت مائدة الإفطار الرمضانية تحولًا ملحوظًا. فبينما كان الإفطار في المنزل يمثل القيمة الأصيلة للتجمعات العائلية، أصبح الإفطار خارج المنزل خيارًا شائعًا للعديد من الأسر والأفراد. حيث ترى بثينة بنت حمود الحضرمية أن الإفطار خارج المنزل في شهر رمضان لم يعد مجرد وسيلة لتوفير الوقت والجهد، بل أصبح تجربة اجتماعية وثقافية مرغوبة. فالإفطار في المطاعم والمقاهي يوفر فرصة لتغيير الروتين اليومي والاستمتاع بأجواء رمضانية مميزة مع الأهل والأصدقاء. وأشارت الحضرمية إلى أن الانتشار الواسع للمطاعم والمقاهي التي تقدم قوائم إفطار متنوعة أسهم في زيادة الإقبال على الإفطار خارج المنزل. كما أن الإعلانات عن وجبات الإفطار الرمضانية وعروض البوفيهات وطريقة التسويق والعرض لعبت دورًا كبيرًا في جذب الصائمين. مضيفة أن المطاعم والمقاهي تسعى إلى إيجاد أجواء رمضانية جذابة من خلال تزيين المكان وتقديم أنشطة متنوعة.

تحقيق التوازن

ويُوضح سليمان بن سعيد الراشدي أن الإفطار خارج المنزل أصبح جزءًا من العادات الرمضانية الحديثة، مشيرًا إلى أن الإفطار الرمضاني في الماضي كان يتمحور حول التجمع العائلي حيث يُحضّر الطعام في المنزل بأجواء خاصة. أما اليوم، أصبح الإفطار في المطاعم والمقاهي خيارًا مريحًا للكثير منا للرغبة في تجربة أطباق جديدة وكسر الروتين المعتاد والاستمتاع بأجواء مختلفة. ومع تنوع المطاعم التي تقدم وجبات إفطار تناسب جميع الأذواق، أصبح من السهل العثور على أماكن تلبي مختلف الرغبات سواء كانت مطاعم فاخرة بوفيهات مفتوحة أو مقاهٍ توفر أجواء رمضانية خاصة. كما أن بعض الأماكن تقدم فعاليات رمضانية كالعروض الموسيقية والجلسات التراثية مما يضيف طابعًا ترفيهيًا للإفطار. ولم يعد الأمر مجرد تناول وجبة في الخارج بل تحول إلى تجربة اجتماعية متكاملة حيث يجتمع الأصدقاء والزملاء لقضاء وقت ممتع مما يعزز الروابط الاجتماعية. ويؤكد الراشدي أنه رغم مزايا الإفطار خارج المنزل، يظل الإفطار العائلي التقليدي يحمل قيمة معنوية كبيرة في رمضان. ويرى أن الحل يكمن في تحقيق التوازن بين الحفاظ على الطقوس الرمضانية الأصيلة والاستمتاع بتجارب جديدة تضفي نكهة خاصة على الشهر الكريم.

وتقول نهى البلوشية: أصبح الإفطار في رمضان خارج المنزل خيارًا ممتازًا لضيافة الأصدقاء والأهل سواء على المستوى الشخصي أو المؤسسي، ونرى الشركات والجهات المؤسسية اليوم تتنافس لحجز بوفيهات الإفطار في المطاعم لموظفيها لخلق نوع من الود والألفة بين الموظفين وتعزيز روح الفريق. وتعتبر هذه المبادرة ثقافة جميلة تعكس اهتمام المؤسسات بموظفيها. وحقيقة، شخصيًا أقوم سنويًا خلال الشهر الفضيل بدعوة أصدقائي والمقربين لدي في أحد المطاعم التي تقدم بوفيهات بجودة عالية في المكونات والتحضير، حيث إن أساليب التقديم الأنيق تعكس كرم الضيافة.

وتؤكد رحمة بنت مسعود الحجرية أن المنزل يظل أجمل مكان لجمعة الأهل والأصدقاء خلال شهر رمضان لتناول وجبات الإفطار معًا، فهو المكان الذي تتجلى فيه روح رمضان الأصيلة من كرم وضيافة ومودة وألفة. ومع ذلك، تشير الحجرية إلى أنهم يشاركون التجربة الرمضانية مع الأهل خارج المنزل أيضًا، وذلك من خلال حجز إقامة في بعض المزارع، والتعامل مع شركات لتنظيم تنسيق بوفيهات الإفطار، مبينة أن هذا التنويع بين الإفطار في المنزل والخارج يجمع بين دفء اللقاءات العائلية التقليدية ولمسة عصرية وجمالية.

مقالات مشابهة

  • صحة تعز: تسجيل نحو 80 حالة إصابة جديدة بالحصبة خلال عشرة أيام
  • فضيحة في مطعم معروف.. فأر يسقط في طبق الحساء!
  • 3 أيام حارة قبل العيد.. الأرصاد تعلن ارتفاعًا جديدًا في الحرارة والذروة تبدأ الأربعاء
  • طريقة عمل برجر اللحم مثل المطاعم
  • الإفطار خارج المنزل.. بين متعة التجربة وتأثيرها على العادات الرمضانية
  • خالد ابو بكر: أزمة السفينة تسببت في شلل لحركة التجارة العالمية لمدة 6 أيام
  • رئيس الوزراء ووزيرة التخطيط يكرّمان محافظ الغربية لنجاحه في تنفيذ «مبادرة القرية الخضراء»
  • السفارة التركية تبدأ مرحلة جديدة من التعاون مع سوريا
  • الصحة العالمية: إصابة جديدة بالسل كل 34 ثانية
  • طريقة عمل سماش برجر في البيت أحلى من المطاعم